| |
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
قبس من نور ( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم ) ( يمنع المنقول ) |
( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
رسالـــــة تكـــــافل جمـــــــــــاعي
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا وإمامنا وأسوتنا وحبيبنا ومعلمنا رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه أما بعد هكذا هي الحياة، بعض الناس يرونها قبيحة إلى أبعد الحدود، ذلك لأنهم لا يستأنسون بغيرهم ولا يقبلون فكرة التعايش الاجتماعي، أو أنهم مرو بظروف غامضة أحرقت الأخضر قبل اليابس فينطوون على أنفسهم، فتستمر معاناتهم لأنهم أوصلوا أنفسهم إلى درجة كبيرة من الإحباط. لكن في المقابل، فإن هناك كثيرين يرون الحياة جميلة جدا وبصورة وردية منقطعة النظير، ذلك لأنهم يختلطون بمن حولهم ويعيشون مع غيرهم بالأمن والأمان بما يتوافقون عليه من قيم وأخلاق ويتبادلون معهم أجمل لحظات هذه الحياة المؤقتة. وبهذه المناسبة الطيبة فإننا نوجه الدعوة للجميع بتجديد العهد والولاء سواء فيما بيننا أم تجاه منتدانا الغالي فما أحوجنا إلى بعضنا البعض، نلتمس حوائجنا ونتفقد بعضنا ونتحسس جيراننا. ولعلنا نفقه ماذا يعني حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم حين قال: المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا والله من وراء القصد وأنا أول مـــن يجدد لهـــذا المنتــدى العهـــــد والوفـــــــاء نبيل محمد للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
آخر تعديل نبيل محمد يوم
10-19-2021 في 07:25 PM.
|
10-19-2021, 07:03 PM | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: رسالـــــة تكـــــافل جمـــــــــــاعي
هلا وغلا بالنبيل قمم الوفاء تتلبس قلبك وحروفك
يختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافاة تستاهل اكثر واكثر وعودة لسموك
|
|
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
|