ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات سأكتب على هذا الجدار ...قبل أن يسقط....       أين نحن !!!!       عـاشقـان ...........       لـــــعبـــــة الحـــــروف       مِنْ مَزَايَاهَا.       انصاف       تحليل خاطرة ؛ من جديد …       ،، قطـــــــــــ أحلام ــــــــــــرات، // أحلام المصري       رحماك قاتلي       كلمة واحدة      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   ظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ ظ…ط¯ط§ط¦ظ† ط§ظ„ط¨ظˆط­ > المدائن العامة > ظِلال وارفة

ظِلال وارفة

( المنقولات الأدبية والمواضيع العامة )



ما وراء القضبان _ حوار _

( المنقولات الأدبية والمواضيع العامة )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-22-2022, 08:36 AM
مُهاجر متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 591
 تاريخ التسجيل : Feb 2022
 فترة الأقامة : 814 يوم
 أخر زيارة : 04-23-2024 (12:02 PM)
 المشاركات : 17,632 [ + ]
 التقييم : 17983
 معدل التقييم : مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي ما وراء القضبان _ حوار _



يقول صاحبي :
لم يكن فريق جامعة هارفرد العريقة ،
يتوقع أن يهزم في أي مناظرة، ،
و بالأخص أنهم خلاصة الطلاب ،
و صفوة العباقرة. ، و الأمر كان شديد المرارة ،

حتى لم يستيغوا هزيمهتهم ،
و من مِن؟ أنهم هزموا من مساكين
في مركز السجون في ولاية نيويورك الأمريكية.

فبعد تخطئ جميع الفرق ،
و أكتساحها بفرق شاسع، أصطدم هذا الفريق الشاب،
بعباقرة من نوع خاص.

لقد كانت تلك المناظرة عن
"هل يجب أتاحة التعليم لبناء المقيمين
في أمريكا بصفة غير شرعية"،

مناظرة مجهده. حضر لها الطلاب ،
كل ما وقع تحت أيديهم من وسائل المعرفة
من أنترنت و كتب و بحوث ، و أساتذه.
بينما السجناء لم يتح لهم سواء مكتبة السجن ،
للبحث و التقصي ، و في سويعات محددة من اليوم،

و مع ذلك أستطاعوا أن يتزعوا نصرا ساحقا،
علق عليه الطلاب في حسابهم في
برامج التواصل الأجتماعي "

من الجيد أن تواجه خصما يجيد فن المناظره،
و كذلك لا تعد خسارتنا كارثية من أشخاص
قد أفاقونا ذكاء و دهاء".

الخبر أصاب الصحافة الأمريكية
بنوع من الهيستريا ، التي لم يستوعبها
كثيرا من الصحفيين ، و الأكادميين،

بل حتى ومن القراء أنفسهم.
كيف لمساجين ، بعضهم محكوما عليهم
في جرائم شنيعه، ان ينتصر على من تتلمذ
على المعرفة! سؤال حير الكثير،

و فتح الباب للنقاش ،
هل المجرمون أذكياء بفطرتهم؟
أما أنهم أذكياء يصطنعون
الغباء و العنف؟

أن ربط الجريمة بذكاء العقل ربما
يعد كارثة حقيقة، فكم من نوابغ ألف أمهات ا
لكتب و هم في غياهب السجون.
و كم منهم من كتب مجلدات في العلوم ،
و هو بين يدي السجانين و المساجين.

أن سليقة التعلم و المعرفة
لا تعرف بيئة معينة و لا مكان مخصص،
فعلى الرغم من الشروط الصعبة ،
التي تضعها بعض الجامعات للدخول أليها ،
و الدراسة فيها، فليس كل هولاء نبغاء.

أن ما حدث في مدينة نيويورك الأمريكية
يمكن ان يحدث في أي مركز من مراكز السجون.
و ذلك ان الناس تتفاوت في رغبة العلم،
و وجود البعض منهم وراء القضبان
لا يعني بالضرورة فقدان العقل المعرفي،

بل بالعكس ربما يجد السجين من الوقت الكافي للأطلاع ،
و التعلم ما لم يجده من يعيش في أحضان المجتمع
المليء بأعباء الحياة اليومية.

فريق جامعة هارفرد لم يفقد الأمل ،
و هو ينتظر للمناظرة القادمة في العام القادم ،
لكي يثبت أنه من صفوة نوابغ المجتمع،

فهل يا ترى سيكررها المساجين ،
و يتفوقوا على صفوة النوابغ؟


هنا ، لأبد من التطرق الى كيفية أتاحة الفرصة ،
للمساجين للتعلم و البحث و تهيأة الجو المناسب ،
لأصلاح هذا السجين لكي يخرج من عقوبته ،
و هو عضو فعَال في مجتمعه. ،
و لايجب أبدا أن يوصم السجين بالأبله ،

أو فاقد العقل و نبذه من المجتمع.
بل يجب أتاحة جميع الفرص له للتعلم ،
و تطوير الذات، فمن يعلم ربما ينشق الفجر
ببزوغ عالما كان يوما وراء القضبان.




قلت :
ما وقع فيه فريق " هارفرد " من وجهة نظري ،
هو ذلك الغرور الذي تجاوز حدود الثقة بالنفس ،
حيث ظنوا بأنهم فوق الجميع ،

وأن :
من سواهم لا يعنون لهم شيئاً !
فكانت تلك العقلية حاجبة عنهم حقيقة ،
وقاعدة هي أصل العلم ومن حقيقته ،
كون العلم بحر لا ساحل له القاعدة تقول :

" لَا يَزَالُ الْمَرْءُ عَالِمًا مَا طَلَبَ الْعِلْمَ ،
فَإِذَا ظَنَّ أَنَّهُ قَدْ عَلِمَ ، فَقَدْ جَهِلَ
" .

وما :
لفت انتباهي واسترعاه هو عنوان المناظرة "
"هل يجب اتاحة التعليم لبناء المقيمين
في أمريكا بصفة غير شرعية " ،

مما :
جعلني أوغل في التفسير والاسترسال ،
في التخمين بأن أولئك المستهدفين هم أنفسهم ،
الذين يقع حولهم التساؤل في اتاحة الفرصة ،
من أجل تعليمهم ،

من هنا :
نستطيع معرفة سبب ذلك الفوز ،
وتلك الهزيمة التي منيَ بها ذاك الفريق ،

لكون :
أولئك المساجين لديهم قضية يؤمنون بها ،
وقد تشربوا حيثياتها وعلموا معطياتها ،


وبعيداً :
عن تلك التخمينات التي قد تجنح عن الصواب ،
يبقى أن من كانت لديه تلك الرغبة الجامحة ،
التي لا تحدها حدود ،
ولا تقيدها قيود تحول بينه وبين ما نفسه له تتوق ،
نال مبتغاه وفاز بالمرجو ،


فمن:
أراد العلم وصدق في طلبه ناله ما رغب فيه ،
ولا يُحكر ولا يُختزل التعليم بين جدران الجامعات فقط ،
فهنالك الكثير من المخرجات من حازوا على شهادات عليا ،
ولكنهم ضعيفوا المعلومات والثقافة !


حيث :
استفرغوا ما تعلموه في ورقة الامتحانان !
من اجل تلكم الشهادة ، فسرعان ما تبخر ما حصلوه
من معلومات ومعارف !


أما عن سؤالك سيدي الكريم :
هل المجرمون أذكياء بفطرتهم ؟
أما أنهم أذكياء يصطنعون الغباء والعنف؟



فجواب ذلك السؤال :
يبقى المساجين حالهم كحال بقية البشر ،
فيهم الذكي وفيهم البليد ،
وفيهم العبقري وفيهم الجاهل الغبي ،

والفارق بينهم:
أن من يقبعون في السجون ،
كان له ظروفه وملابساته ،
ومع ذلك لم يمنعهم من اكمال ما تعودوا عليه ،
من مطالعة وتثقيف ذاتي ،


وتلك :
اللفتة تعتني بالمساجين من أجل إعادة
صياغتهم من جديد ، لهي خطوة للأمام ،
لأنها تغير من تلك العقلية ،
التي تتنفس العدوانية والاجرام ،


ويصرفونهم :
بذلك عن تلكم المواطن ،
والبيئات التي تغذي تلك النزعة العدوانية ،
التي عاشوا على اكنافها ،


ولو :
تتبعنا بعض قضايا الاجرام ،
ونزلنا مسرحها ، لوجدنا تلك العبقرية ،
والدهاء في سيناريو تنفيذ تلك الجرائم ،

والتي :
تنم عن عقل يفوق حدود التصور ،
حيث يجعل المجرم الشرطة ورجال الأمن
في حيرة من أمرهم من حبكة ذلك المخطط ،
وذلك التنفيذ ،
" وما على المرء غير التسلح بالعلم "


واليوم :
نجد ذلك الزحف نحو الجامعات والكليات ،
ولا نرى بعد التخرج غير شهادات ورقية ،
والعقل فارغ من العلم _ إلا ما رحم ربي _ !

فالبعض :
قد اقتصر على المقررات ،
التي تعطى لهم ،

وتركوا :
التبحر والتوسع لتوسيع مداركهم ،
والتعمق في تخصصاتهم ،
أو أنهم انكبوا على تخصصاتهم ،
من غير أن يفتحوا نوافذ أخرى ،

لتكون :
لهم بها روافد للثقافة ،
والانفتاح على المجالات الأخرى ،


فكم :
رأينا ممن لا يملكون شهادات عليا ،
ولكن ثابتون راسخون في العلم ،

لأنهم :
علموا يقيناً أن العلم لا يعني الشهادة فقط ،
وإنما يكون دور المرء في تحصيله ،


حتى :
ولو كان بعيداً عن صروح الجامعات ،
لتكون الرغبه والإيمان هما وقود البذل ،
واستحضار أن العلم يمزق غشاوة الجهل .

فكما :
تفضلت به سيدي الكريم ،
فالبعض يجد في السجن تلك الفرصة السانحة
من اجل تحصيل العلم ، وزيادة رصيده المعرفي والعلمي ،
فكم من سجين ألف كتباُ ؟!


ومن هنا :
يمكننا الإشارة إلى أمر بالغ الأهمية ألا وهو :
إمكانية استغلال المكان والزمان ،
والتكيف والتأقلم في جميع الاوقات والأحوال ،

فبذلك نكسر شوكة تلك الاحزان ،
ونبدد ذلك الملل ورتابة الإيام ،
حيث نخلق لأنفسنا آفاق جديدة ،
بها نعبر قنطرة الحياة ،

" ولا أعني بهذا تقييد الأمر ،
على فعل ذلك أن نكون خلف القضبان
" .


ولعلنا :
نُكنِّي هنا تجوزاً أوضاع البعض ،
وسوقهم للمبررات ، التي تمنعهم ،
وتؤخرهم عن طلب العلم ،

وسبر أغوار المعارف بتلك المشاغل ،
التي يقنعون بها أنفسهم ،

والتي :
هي في حقيقتها قضبان يقبعون خلفها ،
ليحرموا أنفسهم من معين العلم
!


للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : ما وراء القضبان _ حوار _     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : مُهاجر






رد مع اقتباس
قديم 11-22-2022, 08:44 AM   #2


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 591
 تاريخ التسجيل :  Feb 2022
 أخر زيارة : 04-23-2024 (12:02 PM)
 المشاركات : 17,632 [ + ]
 التقييم :  17983
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما وراء القضبان _ حوار _



قال :
أتفق معك ربما الغرور هو سبب هزيمتهم...
بالنسبة لموضوع المناظرة،
ففي أمريكا التعليم قبل الجامعي مجانا للمواطنين الأمريكان
ممن يدفعون ضرائب الدخل.

اما المقيمين بصفة غير شرعية ،
فهم لا يساهموا في دفع الضرائب ،
نظرا لعدم وجود سجلات لهم لدى الحكومة الأتحادية،
فكيف يحق لهم تدريس أبناءهم بأموال دافعي الضرائب؟

نعم ، كما يقال :
" يا ما في السجن مظاليم" ،
فليس كل من دخل السجن مجرم بالتأكيد،
و هناك قصص شهيرة للبعض من أطلق سراحهم
بعد أكثر من عشرين سنه ظلم في أمريكا وحدها..

المهم هنا أن يكون السجن مكان أصلاح ،
و ليس عقوبة فقط...
و أنا اتمنى وارجوا من الله أن يستحدث
بنود في قانون الجزاء العماين تتيح للعمل
الأجتماعي كعقوبة لبعض الجنح بدلا من السجن..
سيدنا يوسف سجن بضع سنين،
و لما جاءه الفرج أبى ان يخرج قبل ان تعلن براءته...

هنا ،
المجرم يبقى مجرم حتى بعض أنقضاء العقوبة،
فهو لا يشغل لأنه كان مجرم، و لا يزوج لأنه كان مجرم،
و يصاحب لأنه كان مجرم...

للأسف،
الكثير منا عن جهل يدفع بهولاء للعودة للاجرام...
أخي مُهاجر ..
هل في الأثر عن وجود سجون
في عهد النبي صل الله عليه و سلم؟




قلت :
لعلنا حين نعقد حسبة بسيطة ،
ونسلط الضوء على تلك الجموع الزاحفة ،
من شتى بقاع الأرض من المهاجرين الذين يخترقون الحدود ،

ويجدون من يتبناهم من شركات داخل امريكا ،
ليفتحوا لهم الأبواب ويكونوا مزاحمين للسكان
الأصلين مما قد يؤدي إلا ازمات اقتصادية ،
وفي الاخير وضعت الحكومية الامريكية
اربع قرارات من اجل تقنين وتنظيم الهجرة ،

فقد طرح الرئيس الامريكي " أوباما "
بادرة وتغييرات واسعة في نظام الهجرة ،

فمن أراد منهم تجنب وتفادي التهجير الجبري
عليه الخروج من الظل إلى النور ،

فعليه الخضوع للتسجيل والفحص ،
ودفع الضرائب ، وإن كان الجدل اشعل فتيله
من قبل فئة من الحزب الجمهوري ،

ومن تأمل في فكرة أوباما يجدها مجدية ،
وبها الكثير من الصواب بحيث أن الهجرة
لم ولن تتوقف وينتشر المهاجرون ،

وتكثر التكهنات بالعواقب جراء ذلك من فساد وجرائم ،
والمصيبة تكمن في تلك الجموع ،
التي لم تسجل لتكون بعيدة عن عين الرقيب .


سألتم :
هل في الأثر عن وجود سجون
في عهد النبي صل الله عليه و سلم ؟


وجواب ذلك سيدي الكريم :
الحبس الشرعي :
الحبس الشرعي الوارد في كلام الفقهاء يُطلق على ثلاثة معاني :

المعنى الأول :
تعويق الإنسان عن التصرف في نفسه في بيت ،
أو مسجد أو في مكان مخصص للحبس (السجن) .


المعنى الثاني:
ما يسميه أهل العلم بالترسيم،
وهو ما يسمى الآن بالإقامة الجبرية،
في المدينة فلا يسافر ، أو في بيته فلا يخرج منه،
أو ربما يسمح له بالخروج بمرافقة حارس عليه .


المعنى الثالث:
ملازمة الغريم للغارم حتى يؤدي ما عليه من دين ،
وتكون الملازمة هنا بحكم من القاضي .


فالحبس الشرعي :
أوسع في المعنى من مصطلح السجن،
علماً بأن النبي صلى الله عليه وسلم ،
لم يكن في عهده سجنٌ معدٌ لحبس الناس ،
ولا كذلك في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه،
وإنما ورد اتخاذه عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه
بمكة حين انتشرت الرعية.

قال ابن حزم في المحلى ،
"وأما السجن فلا يختلف اثنان في
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن له قط سجن" اهـ .


وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
(فإن "الحبس الشرعي" ليس هو السجن في مكان ضيق،

وإنما هو تعويق الشخص ومنعه من التصرف بنفسه،
سواء كان في بيت أو مسجد ،
أو كان بتوكيل نفس الخصم ،
أو وكيل الخصم عليه؛

ولهذا سماه النبي صلى الله عليه وسلم أسيرا ،
كما روى أبو داود وابن ماجه عن
" الهرماس بن حبيب عن أبيه ([1]) قال :
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم بغريم لي ،
فقال لي :
الزمه ثم قال :
يا أخا بني تميم ما تريد أن تفعل بأسيرك"

وفي رواية ابن ماجه :
"ثم مر بي آخر النهار فقال:
ما فعل أسيرك يا أخا بني تميم ؟
" وهذا هو الحبس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ،

ولم يكن على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم -
وأبي بكر حبسا معدا لسجن الناس ،
ولكن لما انتشرت الرعية في زمن عمر بن الخطاب ابتاع بمكة دارا ،
وجعلها سجنا وحبس فيها ([2])،
ولقد تنازع العلماء من أصحاب أحمد وغيرهم هل يتخذ الإمام حبسا ؟
على قولين. فمن قال:
لا يتخذ حبسا؛

قال: يعوقه بمكان من الأمكنة،
أو يقام عليه حافظ، وهو الذي يسمى
"الترسيم" )[الفتاوى: 35/398].


وقال أيضاً :
" فإنه ليس المقصود بالحبس سكناه
في السجن، بل المراد منعه من التصرف المعتاد ،
والنبي -صلى الله عليه وسلم- لم يكن له حبس،
ولا لأبي بكر؛ بل أول من اتخذ السجن عمر ،
وكان النبي صلى الله عليه وسلم
"يسلم الغريم إلى غريمه ويقول: ما فعل أسيرك
" فيجعله أسيرا معه حتى يقضيه حقه،
وهذا هو المطلوب من الحبس " .


جواب سؤالك سيدي الكريم منقول للفائدة ...
السجون في بعض البلدان العربية ما هي
إلا بؤر تكسر في المجاديف ،
وتهان الكرامات وتغتال الانسانية ،


وهناك من السجون أقاموا للنزلاء الورش ،
ونمو فيهم المواهب ، وقومّوا المعوج منهم ،
ليكونوا صالحين ونافعين للمجتمع ،

وتبقى الأسباب والاختلاف
بين هذه الدولة وتلك على حسب التوجهات .
أما المجتمع فلكل أفراده وجهات نظر تتباين بين هذا وذاك .



 

رد مع اقتباس
قديم 11-22-2022, 09:24 AM   #3


الصورة الرمزية بُشْرَى
بُشْرَى متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (11:51 PM)
 المشاركات : 221,116 [ + ]
 التقييم :  727813
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Indianred


افتراضي رد: ما وراء القضبان _ حوار _



.
.

متابعة للجمال
تبارك الرحمن عن الفكر والأدب


 
 توقيع : بُشْرَى

.
.

يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية
دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية

#أبي


رد مع اقتباس
قديم 11-22-2022, 09:36 AM   #4


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 591
 تاريخ التسجيل :  Feb 2022
 أخر زيارة : 04-23-2024 (12:02 PM)
 المشاركات : 17,632 [ + ]
 التقييم :  17983
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما وراء القضبان _ حوار _



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى مشاهدة المشاركة
.
.

متابعة للجمال
تبارك الرحمن عن الفكر والأدب
ممتن لتلكم المُتابعة ، التي اتشرف بها ،
وأعد تعقيبكم عليها المغنم الذي يكون لي اضافة
رصيد في حساب معارِفي الشحيحة القليلة ،


ولا انسى هنا :
ذكر الاستاذة " نقاء " ،حين تهطل تعقيباتها
نَدَىَ خَزائن من المعلومات والمعارف ،


ولكل من تنساب تعقيباتهم ،
وتواقيعهم جداولا من التشريف ،
والمفاخر .



استاذتي :
أعتذر منكم اعتذارا مفتوحاً ...
حين استرسل في الموضوع ، والذي من طوله
قد يُساور المارين عليه بالملل والسأم .



كونوا بالقُرب دوماً تكرما .


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من وراء جدار ودق السماء سحرُ المدائن 28 09-16-2021 06:24 PM
حوار مع ميت !!!! بقلمي almehdi shaban سحرُ المدائن 5 08-21-2021 09:57 AM
حوار الغروب أوراق كادح سحرُ المدائن 37 05-31-2021 07:54 PM
ما وراء الأقلام فتحي عيسي قبس من نور 9 12-28-2020 08:15 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 02:56 AM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas