قناديـلُ الحكايــــا يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح.. ( يمنع المنقول ) |
يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
الخلاص
أيام وسنين يفكر بالخلاص والموت دفعة واحدة أيام أكلت جهده وهو يحفر النفق ويهزم اليأس وإذا به ينتهي بزنزانة أخرى .. إلهام للمزيد من مواضيعي
|
05-18-2022, 05:50 PM | #2 |
|
رد: الخُلاص
التفكير بالموت
هو أول سلم اليأس وحفر النفق قد يكون بسبب زنزانة السجن او زنزانة الحياة و الثانيه أشد وانكى القديرة إلهام تشرفت ان اكون أول الواصلين للختم والتنبيه ومكافأة المنتدى |
|
05-18-2022, 05:53 PM | #3 |
|
رد: الخُلاص
وقد يكون السجن
هو تلك الأفكار الباليه التي تنحت رأسه الفكرة عميقة ومتوحة على كل الأبواب |
مدائن البوح موطن الأدب والأدباء |
05-18-2022, 06:02 PM | #4 |
|
رد: الخُلاص
الراقيه الكاتبة إلهام
بعض ضغوط الحياة توصل للهلاك وهذا مايحدث لأصحاب النفوس الضعيفة قوة الإيمان بالله والحرص على التمسك به في الشدائد تغير ماحدث من يأس وإحباط في حياته الشعور بالسجن وكانه بز نزانه آخرى هذا شعور الآلام والاكتئاب والوصول الى الموت قد يحدث آذن قو ة الإنسان وضعفه هو مبداء من ذاته شعور اليأس من الحياة آمر صعب علاجه طالما هو بداخله طرح ثري وومضة تفكر شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هنا |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
05-18-2022, 07:04 PM | #6 | |
|
رد: الخُلاص
اقتباس:
نص جميل ورائع من فكر نير يحمل في طياته تأويلات كثيرة فربما أوصلته رحلة اليأس إلى نقطة مسدودة حاول الخروج منها ليقع في مرحلة يأس جديدة قد يكون فشل في حبه أو في دراسته .. أو .. أو وأراد التخلص من حياته تحت تأثير ذلك ففشل أيضا كأن أصيب بشلل تام أو خلافه دام هذا النبض وقادا متدفقا ولروحك الجمال |
|
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
05-20-2022, 05:56 AM | #8 |
|
رد: الخُلاص
|
|
05-20-2022, 05:58 AM | #9 |
|
رد: الخُلاص
|
|
05-20-2022, 05:59 AM | #10 | |
|
رد: الخُلاص
اقتباس:
|
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|