في تلك الساعة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

وأن تأخذ بيده ليتجاوز مما يعاني، هدفها أم هدفه؟
الأهداف مشتركة ليست منفصلة كما ترى

بالنسبة للقصة الجميلة
الهدف انكشف
فأما أن تتفق معه على هدفه,
لجأ اليها؛ لذا, أما أن تأخذ بيده , أو أن ترى أن هدفها ورغبتها مختلفه ولا يستحق الوضع أي معاناة فتتركه,
الوضوح سلامة للطرفين, وإلاّ "الدرما" ستتكرر لنفس السبب.

النقاء ,إلهام معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

بالنسبة للقصة الجميلة
الهدف انكشف
فأما أن تتفق معه على هدفه,
لجأ إليها؛ لذا, أما أن تأخذ بيده , أو أن ترى أن هدفها ورغبتها مختلفة ولا يستحق الوضع أي معاناة فتتركه,
الوضوح سلامة للطرفين, وإلاّ "الدراما" ستتكرر لنفس السبب.

ابتسمت لهذه البساطة التي أراها من شدتها معقدة
شكراً فيصل تسعدني والله عودتك، أيامك عامرة بالمسرات والرحمات آمين

النقاء ,الفيصل معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

ابتسمت لهذه البساطة التي أراها من شدتها معقدة
شكراً فيصل تسعدني والله عودتك، أيامك عامرة بالمسرات والرحمات آمين

الله يسعدك ويفرحك آمين,
أحيانًا الكرامة والكبرياء وعزة النفس, وكل تلك الرتوش التي تفسد التفكير السليم؛ نجعلها العقل المُفكر ونسير حسب فخامتها المُدمرة, ونترك التفكير البسيط الذي هو أعقد من التعقيد بنتائجه المُبهرة.
شكرًا لك ولطولت بالك على ثرثرتي,

النقاء ,إلهام معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

الله يسعدك ويفرحك آمين,
أحيانًا الكرامة والكبرياء وعزة النفس, وكل تلك الرتوش التي تفسد التفكير السليم؛ نجعلها العقل المُفكر ونسير حسب فخامتها المُدمرة, ونترك التفكير البسيط الذي هو أعقد من التعقيد بنتائجه المُبهرة.
شكرًا لك ولطولت بالك على ثرثرتي,

مو كل العلاقات تتسم بهذا الوضوح
قد يشعر طرف بغدرة أو استغلال، فيغيب التفكير السليم حتى لو أنه يؤمن به
شكراً لثرثرتك مو لك

النقاء ,الفيصل معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

مو كل العلاقات تتسم بهذا الوضوح
قد يشعر طرف بغدرة أو استغلال، فيغيب التفكير السليم حتى لو أنه يؤمن به
شكراً لثرثرتك مو لك

مدامك شكرتِ ثرثرتي خذي ثرثرة على البيعة
أن يكون هدفك مربوط بهدف الأخر, فتوقع أي شيء لأنه ليس هدفك بل هدفه,
الإيمان بالتفكير السليم ليس فاعلًا في نهاية الوضع, بل من الأساس, لذا إذا غاب في الرخاء فسيظهر في الشدة لأنه القاعدة التي بُني عليها المشروع,
الاشكالية في سوء التفكير السليم هو في الربط والإطمئنان أن ما أفكّر فيه وأتمناه؛ هو بالتمام بما يُفكّر به الطرف الأخر, فتحصل الصدمة ثم هات يا دراما , غدر خان استغل.

شتاء.! ,النقاء ,إلهام معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

مدامك شكرتِ ثرثرتي خذي ثرثرة على البيعة
أن يكون هدفك مربوط بهدف الأخر, فتوقع أي شيء لأنه ليس هدفك بل هدفه,
الإيمان بالتفكير السليم ليس فاعلًا في نهاية الوضع, بل من الأساس, لذا إذا غاب في الرخاء فسيظهر في الشدة لأنه القاعدة التي بُني عليها المشروع,
الاشكالية في سوء التفكير السليم هو في الربط والإطمئنان أن ما أفكّر فيه وأتمناه؛ هو بالتمام بما يُفكّر به الطرف الأخر, فتحصل الصدمة ثم هات يا دراما , غدر خان استغل.

ليس بمعنى مرتبط أن تُلغى أهدافي
مثلاً إن كان الهدف التعافي من الإدمان أو سلوك غير سوي
هناك هدف مشترك اتفقا عليه إذا افترضنا الوضوح في البداية
ومازلت أرى أن الطريق للهدف وعر ويحتاج نعم صلابة وقوة وإذا أمنت الطريق لن آمن النفس وتقلباتها "سواء أنا أو الطرف الآخر"
الأمر ليس بهذه السهولة ولا معادلة إن عرفت الطرف الأيمن يمكنني الوصول للطرف الأيسر
ممكن تكون ليست لها حل، أو عدد تخيلي
وأنا أكون مطمئنة من أي علاقة إذا آمنت أن لا يقين مطلق فيها، لأن التعقيد والتشابك سمة
في سلوكياتنا وردود أفعالنا

أنا اطلب منك إذا عندك الخلطة السرية لهذه البساطة، علمنا عليها

شتاء.! ,النقاء ,الفيصل معجبون بهذا

أنا اطلب منك إذا عندك الخلطة السرية لهذه البساطة، علمنا عليها

"الحكم على الشيء فرع عن تصوره."
حسب ما نتصوّر تصدر أحكمنا,
فكل شخص وحسب ما يرى ويعيش وماذا يريد؛ تتكوّن الصورة الذهنية الفكرية التفاعلية ولا أحد يستطيع إدخال فكرة أو افكار مُختلفةٍ عنها, فغيّر تصوّرك أنت يتغيّر حكمك,
التقلبات تأتي عندما لا يكون هناك هدف محدد صغير تدور حوله الأحداث والظروف, وبدون هدف مُعيّن تبني عليه أهدف أخر بنفس المبدأ؛ فستتقلب وتتغير حسب الظرف وليس حسب الواقع.
وفي كُل مرة تكرر نفسك بنفس الطريقة ولكن بشكل مختلف, لا تحسه, حسب الظرف, وهات تقلبات.

إلهام ,شتاء.! ,النقاء معجبون بهذا

قال ابو تمام
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى
مالحب إلا للحبيب الاولِ !
وهذا ليس قاعدة على حسب ..
القصة ليست سهلة كما نتصور
فالمشاعر هي ارق مراتب الأحاسيس
في القصة طرفين
وكانا فعل ماضي بمعنى لايوجد أي شيء
وعند كشف الغطاء أختلف الوضع
فمهما صنع التعاطف ظاهرياً
هناك مافي الداخل يبقى سجين
في أي لحظة يخرج ..
فلو إفترضنا عدم ظهور القديم ربما تستمر الحياة
ولكن بهذه الصورة لا اعتقد ،
الطرف الأول كيف يثق حتى ولو صدق الطرف الأخر وحاول ( هو المستفيد) لأنه تعويض لنفسه وماحدث له فهي صناعة في البداية حتى وإن عاش الوضع وأنسجم
فالأصل يبقى وهو التعويض أو التعافي بها
يرضي نفسه اولاً ..من تجربة سابقة
مقتنع فيها بخسارته السؤال هل يتبقى شيء للطرف الأول!؟
لذلك اراها من وجهة نظري فيها نوع من الاستحالة
كل التقدير..


..

إلهام ,الفيصل معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

"الحكم على الشيء فرع عن تصوره."
حسب ما نتصوّر تصدر أحكمنا,
فكل شخص وحسب ما يرى ويعيش وماذا يريد؛ تتكوّن الصورة الذهنية الفكرية التفاعلية ولا أحد يستطيع إدخال فكرة أو افكار مُختلفةٍ عنها, فغيّر تصوّرك أنت يتغيّر حكمك,
التقلبات تأتي عندما لا يكون هناك هدف محدد صغير تدور حوله الأحداث والظروف, وبدون هدف مُعيّن تبني عليه أهدف أخر بنفس المبدأ؛ فستتقلب وتتغير حسب الظرف وليس حسب الواقع.
وفي كُل مرة تكرر نفسك بنفس الطريقة ولكن بشكل مختلف, لا تحسه, حسب الظرف, وهات تقلبات.

نعم هذا إذا افترضنا أن الشخص يقرر وفق ميزان الربح / الخسارة حسب مصلحته
ولكن هناك انحيازات وأخطاء وسياقات تعطّل تصوراتك الذهنية التي تراها منطقية
فتقرر قرار بعيد عن المنطق "بنظرك" وممكن يكون أقرب للرعب أحيانًا

هلا بك فيصل بيتك ومطرحك

الفيصل معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

قال ابو تمام
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى
مالحب إلا للحبيب الاولِ !
وهذا ليس قاعدة على حسب ..
القصة ليست سهلة كما نتصور
فالمشاعر هي ارق مراتب الأحاسيس
في القصة طرفين
وكانا فعل ماضي بمعنى لايوجد أي شيء
وعند كشف الغطاء أختلف الوضع
فمهما صنع التعاطف ظاهرياً
هناك مافي الداخل يبقى سجين
في أي لحظة يخرج ..
فلو إفترضنا عدم ظهور القديم ربما تستمر الحياة
ولكن بهذه الصورة لا اعتقد ،
الطرف الأول كيف يثق حتى ولو صدق الطرف الأخر وحاول ( هو المستفيد) لأنه تعويض لنفسه وماحدث له فهي صناعة في البداية حتى وإن عاش الوضع وأنسجم
فالأصل يبقى وهو التعويض أو التعافي بها
يرضي نفسه اولاً ..من تجربة سابقة
مقتنع فيها بخسارته السؤال هل يتبقى شيء للطرف الأول!؟
لذلك اراها من وجهة نظري فيها نوع من الاستحالة
كل التقدير..


..

نعم يورث لها شعور سيء بالخذلان وكأنها أداة
سينشغل كل منهما بأحداث الماضي، تتوقف حياة اللحظة الراهنة والحماس للمستقبل

أهلاً شتاء، حضور وارف لك التقدير

شتاء.! ,الفيصل معجبون بهذا