مَعركةُ الضوء

مَعركةُ الضوء

؛ " مدخل " ؛ . حينَ وليتُ عشقكِ تمردَ وزرائيَ لأجلكِ شعُبكِ جائعُ يثورُ علىَ رَغيفي والحرائقُ التَي تأتيَ على هيئتكِ تُسكنُ أفكاريَ الخصبة ماذا أفعلُ ببابكِ الموصدُ على صَوتي .؟ ؛ علىَ وقعِ الصَهيلِ لا زِلتُ أحاربُ الشَمس كأنتَ أصابعيَ تَعاركُ الضوءَ كَيفَ لَهُ أن يَعبرَ شَعرَكِ وببحِةِ فارسٍ أهتفُ أيهاُ الشَغبُ العظيمِ حيَ علىَ الَجنونِ هُنا كُل شيءُ مُباحَ صوتكِ .. نهدكِ شَغبُ مائكِ وزاويةُ ضوءكِ وكحاجتيَ ذاتَ ضمأ أفتحُ خلفِ أسوارِ خصركِ .. بئراً فتخرجُ مِنهُ غَيمة فألوحُ لوجهكِ المُنهزمُ هذاَ إنتصارٌ كَبيرُ ثُم إن جميعَ ملامحكِ مُشعة وحُنجرَتي أعتادتَ مائكِ تقفُ في وَجهِ الريحِ وتَنعكسُكِ وكَكلِ نهاياتِ الفُرسانِ أغرقُ فيَ نُطفتكِ ماليَ سوىَ موائدكِ غنائم ؛ " مَخرج " ؛ حِنطيةُ وَجهكِ تُثيرُ في الوردَ الرغبةَ على نزالكِ ومنَ ذاَ يُخبرُ ألوانكِ أنيَ قائدُ فُرسانكِ ؛ زائرُ الفجر : أخرُ أنبياءِ المطر يعقوب العامري حصرية للمدائن

للمزيد من مواضيعي