|
|
| سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
03-16-2023, 12:08 AM
|
|||||||||||||||
|
|||||||||||||||
سلامٌ على الحُبّ'
‘ سلامٌ على الحُبّ' بينَ عَينيكَ ضَوضَاءُ الإشتيَاق وفِي لمسَةُ يدَيكَ تجاعيدُ الوَجع بينَ خُصلاتِ شعركَ الرمّاديّة ذاكرٌة مُؤرقَة اُحدّق في لَونِ الوَرد الذّي برفقَتك أرَاهُ ذَابلَ الأطرَاف أتُرى كم لَبثتَ تنتَظُرني على طُرقاتٍ مُتعرّجَة تَلمَحُ مظلتّي العتيقَة من بَعيد ثُم تُلوّح لي بكلتَا يَديكَ وانتَ على يَقين انّي سآتيكَ مُهرولَة ومعطَفي يكَادُ أن يلهث معَ الرّيح في كُل مرّة أفكّر متى يَحينُ هذا اللّقاء أجِدُني اقفُ على هذَا الرّصيف لكنّي لا أجدُكَ ثُم أبحثُ عنكَ يمنةً ويسرَة لعلّي أضعتُكَ بينَ أوجهِ المارّة فأُحدّق طويلاً في مقاعدِ الانتظَار لعلّي أجدكَ تقرَأ جريدَة أو تقطَعُ مرارَة الوَقتِ بفنجانِ قهوَة ثُم تخيبُ كُل الآمَال وأنظُر الى ساعَة الحَنين المُعلقّة تلك أجدُ الزّمن توقّف وعُمري مَضى برفقَة خيباتِي فأجَدّد اليَقين بموعدِ لقاءٍ آخر يُحيي كلّ هذهِ التّفاصيلُ مراراً كَثيرة آبنَة حاتِم  للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
|
|
03-16-2023, 12:27 AM
|
#2 | |
  
|
رد: سلامٌ على الحُبّ'
عزفٌ يناغي فضاء الأبجديّة
بأزاهير ذاتٍ نديّةٍ نديّة بها من الغصّة ما بها إلا أنها ما أضاعت البوصلة والهويّة مساؤكِ ريحان يا راقية البيان |
|
التعديل الأخير تم بواسطة الدّانة ; 03-16-2023 الساعة 12:30 AM
|
|
03-16-2023, 12:34 AM
|
#3 | |
  
|
رد: سلامٌ على الحُبّ'
إنه الإنتظار المؤلم القائم علي آحاسيس نجهلها نشعرها متأججة كأنها نار
تأكل ماتبقى منا ولا نرفع أيدينا أبدا بل نظل في تلك الزاوية الضيقة ربما وربما الأديبة القديرة إبنة حاتم صورة ناطقة بحروف معبرة وإحساس تجلي بروعتة أحييك وقلمك الأنيق ولغتك النضرة المدهشة سلمتِ والنبض مودتي وإحترامي |
|
  
|
|
03-16-2023, 12:44 AM
|
#5 | |
 
|
رد: سلامٌ على الحُبّ'
وأنا كذلك عودة تليق بسموك ِ
غاليتي ابنة حاتم….. |
|
 هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
|
|
03-16-2023, 02:29 AM
|
#6 | |
|
رد: سلامٌ على الحُبّ'
...
ابنه حاتم وكأنك تقولين لك في قلبي مقاماً ومصلى ومحراب اطلت المكوث به فخشعت جميع مشاعري طواعية.. اللهم اسكني تحت جناحي حبه فأني اجد بهما الدفء والاطمئنان سلام على الحب حتى وإن نام ولم يفيق سلام على قلب احيانا يوماً واشعل فينا جمال الروح وصوت البوح سلاماً على من جعلنا نطبع على جبين الحُب قبلة .. واطبع على متصفحك بصمة تليق بقلمك الوارف ياعزيزتي رائع ما خط البنان تقديري واحترامي لسموك ... !!! |
|
|
|
|
03-16-2023, 03:18 AM
|
#7 | |
|
رد: سلامٌ على الحُبّ'
🍃 المقاعد كلها محجوزة … لذا سأقف أنا وشعوري المرتبك أحتراماً للكاتب وللنص وللجموع وأبدأ بالتصفيق بحرارة … حروف جميلة گ إطلالتك سيدتي.
الأديبة القديرة والأخت الكريمة أبنة حاتم حرفكِ رديف للدهشة والإبداع … دمتِ بخير وسعادة 🌷🌷 |
|
|
|
|
03-16-2023, 11:08 AM
|
#8 | |
 
|
رد: سلامٌ على الحُبّ'
تلك الخيبات المٌتكررة
التي تأتي على القلب ونعلمٌ يقيناً أن الأيام لن تصفو لنا معهم مرة أخرى لكنه حديث الروح من النفس حتى أحلامنا أصابها الإعياء ولم تعد قادرة على التنفس آه كم شخنا ونحنُ في انتظار فرجة في آخر النفق سلامٌ على الحٌب ... سلامٌ على الحٌب.. الأديبة القديرة ابنة حاتم حروفكِ من نور تأتي معتقة برائحة المطر هي البحرٌ في عمقه والساحل في بساطته هذا الحرف ملاذ آمن ومهد حضارة راقية تحية تليقٌ بكِ لترتقي |
|
 
|
|
03-16-2023, 01:18 PM
|
#9 | |
|
رد: سلامٌ على الحُبّ'
.
. . سلام على نبضها يمتد حتى يصمت الوريد ولي بين عينها وأخرى رواية شوق ظفيرتها تتنفس الحنين تفتش في ذاكرة زمن منسية انهالت عليها الأحزان. تحدق كلمات دفتري الصغير في عينيك تسأل بطفوله قد لعبنا وتراشقنا الورد في حديقة الحي وابصرت انتظارك لي في غيابك ذات المكان فكنت اسرق يدي لاصافح صدرك .. واقبل في صلف ظلك ، ثم امضي بك دون شعور كم عاودتني رائحة الطريق التي كنا نسير بها معا ،تلتصق نظراتك بحقيبتي وتبحث في عينيك عن هدوء تذكرت يوم المطر كلانا يستظل الشجر يقاوم صوت الريح واطرافنا العارية تلتقط البرد . فتصحو السماء فنركض نسبق ظلنا ونقطف امنياتنا الصغيرة نحلم يوما كما الآخرون .. كبرنا ومضت اعمارنا ومازال في النفس انتظار لنا . ابنة حاتم .. الذاكرة وهطولها السخي جعلنا نستمطر أفقا اعتقدنا أنه لن يفيق .. حرفك أنيق وسلام لروحك ... كان هنا ومضى |
|
|
|
03-16-2023, 02:25 PM
|
#10 | |
|
رد: سلامٌ على الحُبّ'
لكنّي
لا أجدُكَ ثُم أبحثُ عنكَ يمنةً ويسرَة لعلّي أضعتُكَ بينَ أوجهِ المارّة فأُحدّق طويلاً في مقاعدِ الانتظَار لعلّي أجدكَ تقرَأ جريدَة أو تقطَعُ مرارَة الوَقتِ بفنجانِ قهوَة الكاتبة الغالية بالقلب ابنة حاتم هنا نزف وعزف بكلمات تركت لنا الذهاب بعيدًا حيث السعادة والهدوء حين اكتب عنك اجنح الى اقصاي اتبع جهة حنيني ونذر من بقايا عطرك بي وها انا استمهل الزمن كم تأملتها والصوم لغتي يستجمع الكلمات للعمق بحرف يتهجدك ويروض طوع كل ما يحمل اسمكَ المشاعر عندما تغزو قلب إنسان تـأتيه الدنيا صاغرة تلبي حاجاته .. كلنا نبحث عن قمة الإحساس لنبدأ بالتلذذ بالحياة ونشعر بوجودنا بلاغة بسيطة جميلة وأحلام وردية نطق بها قلبك معبرة عن أجمل مشاعر قلم استمد رهبته من سلاطين الادب فخمة تلك اللغة التي طرزت بها الكلم وشحت اﻹحساس كرقيق ناي رائعة يا حبيبة قولي أكثر فها نحن ذا ننصت للروعة ذات انهمار وسلامًا للحب كان وحرفك موج هادر عصف بالسقاء والزاد غيم يزهر ربيع المقل مبدعه كثيرًا شكرا لروحك الجميلة هنا |
|
|
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| سلامٌ عليكِ ! | عبدالعزيز | سحرُ المدائن | 20 | 07-30-2022 11:36 PM |
| ديمومة الحُبّ | سليدا | الصحة والجمال،وغراس الحياة | 6 | 04-05-2021 02:01 PM |
 |
العرض العادي
