دعوة للجنون

دعوة للجنون
تهنا بين سطورها
ولم نعرف من الجاني
ومن المجنى عليه
والذكرى التي يتقادم بها الزمن
تموت وتبلى إذا لم نتعهد برعايتها
تماماً ك الأرض إذا انحسر عنها الماء
جفت وذبل الزهر والورد ...
ابن البادية
يغمرنا هذا القلم بفكره
ويغسل أغصاننا بنقاء الصباح
كم أنت جميل في كل شيء
وتواجدك في المدائن
كان إضافة جميلة نفتخر بها دوماً

ابن البادية ,مريم ,عطاف المالكي و 1 آخرون معجبون بهذا

‏يَمَامْ.!

كل شيء قائم على شيء
نحن بلا ذكرى وكأننا بلا حياة
ماضينا يصنع حاضرنا وحاضرنا يصنع مستقبلنا
نكون شخصا آخر شخص جديد
السبب الأول عائد إلى تلك الذكرى
ربما أوجعتنا فصقلتنا فنهضنا شخص آخر
ليس ذلك الذي كنا عليه ب الأمس
خذ منها ما ينعش قلبك وقلمك
لا شيء يعود إلى أول العهد
وإن حاولنا سنقتل شيء من أشيائنا
الجميلة التي نمتلكها بعد رحيلهم
ك الحنين وبعض من الأماني الخيال

إبن البادية
خربشات صادقة.. تشبه حديث الروح للروح
شكرا لأنك اخترتنا لتنفض عنك ما احتشد في صدرك
وما نحن إلا منصتون وقد تجدنا عشنا بعض من السطور
سلمت وسلم نبض قلمك
تحية وتقدير

ابن البادية ,مريم ,عطاف المالكي معجبون بهذا

إنها رحلتنا المقدسة في الوصول لغاية أن نحيا ونعيد تخيل ذكريات المستقبل وتأكيد حقنا في كل لحظة قادمة ببشرى الحياة .
وتبقى الذكريات جزء منا، والحنين هو تلك المسافة
ما بين آخر دقة لعقارب الحضور الذهني وأول شهقة للوجود ..

ابن البادية
حرفك كما الرحلة الممتعة
لا تفارقنا فيها الدهشة منذ
الإنطلاق الأول لأول حرف
حتى آخر نقطة في السطر الأخير
تحياتي وتقديري

ابن البادية معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن البادية

اهلا بفراشة المدائن
ساكون سعيدا

؛




الجنون أن لا نلقي بِ إعترافتنا وننفذها بسلام ..
أن نتذكر غائبين مروا بنا ، ولا نبكي ..
أن ننبش بالذاكره بقلب لا يحن ..
نقلب رسائلهم بنصف إبتسامه ، ودمعه
ننظر للمرايا ونسترجع خيباتنا القديمه
ونغني بجنون ممزوج بغصه ..



إبن الباديه
عذراً على الوصول المتأخر
الدعوه مختلفه
والتحضر لها اخذ مني وقت
:

طوق الياسمين لروحك ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

دعوة للجنون
تهنا بين سطورها
ولم نعرف من الجاني
ومن المجنى عليه
والذكرى التي يتقادم بها الزمن
تموت وتبلى إذا لم نتعهد برعايتها
تماماً ك الأرض إذا انحسر عنها الماء
جفت وذبل الزهر والورد ...
ابن البادية
يغمرنا هذا القلم بفكره
ويغسل أغصاننا بنقاء الصباح
كم أنت جميل في كل شيء
وتواجدك في المدائن
كان إضافة جميلة نفتخر بها دوماً

سيد الحرف الاستاد/ هادي علي مدخلي
الكل هنا ضحايا والكل هنا جناة فالكاتب مجنون والقاري مجنون
فالجنون ليس انك تخلع عبائتك وتسير حافيا تهذى بكلام لايعرفه سواك
فالجنون هو ان تكتم حرفك وتخنقه وتصلى عليه صلاة الغائب
وهو ليس إلا مركونا لكنك لم تبحث عنه
****
ياسيد الحرف أنك تسجن قلمى وتقيده ولاتمنحه المساحة كى يناور
الا تعلم بأنى أعظم الردود لا لشي إلا لاحساسي بصدقها
وايماناً مني بقـلـم يختار اجود المفردات
واصدق العبارات
وهذا هو قلمك ...
لقد استقبلت ردك ببالغ من الفرح اللامتناهي
ضللت انظر اليه حتى مل وجودى فاستحيت
رفعت له القبعه وقلت سلامااااااااااااااا
مودتى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏يَمَامْ.!

كل شيء قائم على شيء
نحن بلا ذكرى وكأننا بلا حياة
ماضينا يصنع حاضرنا وحاضرنا يصنع مستقبلنا
نكون شخصا آخر شخص جديد
السبب الأول عائد إلى تلك الذكرى
ربما أوجعتنا فصقلتنا فنهضنا شخص آخر
ليس ذلك الذي كنا عليه ب الأمس
خذ منها ما ينعش قلبك وقلمك
لا شيء يعود إلى أول العهد
وإن حاولنا سنقتل شيء من أشيائنا
الجميلة التي نمتلكها بعد رحيلهم
ك الحنين وبعض من الأماني الخيال

إبن البادية
خربشات صادقة.. تشبه حديث الروح للروح
شكرا لأنك اخترتنا لتنفض عنك ما احتشد في صدرك
وما نحن إلا منصتون وقد تجدنا عشنا بعض من السطور
سلمت وسلم نبض قلمك
تحية وتقدير

لاشك بان الاقلام تكتب بصدق القلوب
وما الدنيا الا صيف فخريف يتلوه شتاء فربيع
وبكل فصل لنا ذكريات
واسوى الذكريات ليس رحيل الاحبه فقط
بل أنك تنام على قارعه الطريق شتاء ويمر بجوارك
من احسنت اليهم يوما وتجاهولك حين دارت بك الايام
فهذه هى اسوء الذكريات
يَمَامْ
نقطة ضعفى هو خيال لايدركه القلم ولا حتى العقل
ولا وصفا ولا تشبيه له الا خيالا لم يولد بعد
حقيقة لا احد يعرفها سوانا
لكنى أحببت أن اقول لكِ كــم أنت رائعـة ومبدعة
تكتبين بصدق مشاعرك واحساسكِ
ولطالما أحببتُ أن أقراء لكِ
فلكِ تقديري وودي على هذا الحضور

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم

إنها رحلتنا المقدسة في الوصول لغاية أن نحيا ونعيد تخيل ذكريات المستقبل وتأكيد حقنا في كل لحظة قادمة ببشرى الحياة .
وتبقى الذكريات جزء منا، والحنين هو تلك المسافة
ما بين آخر دقة لعقارب الحضور الذهني وأول شهقة للوجود ..

ابن البادية
حرفك كما الرحلة الممتعة
لا تفارقنا فيها الدهشة منذ
الإنطلاق الأول لأول حرف
حتى آخر نقطة في السطر الأخير
تحياتي وتقديري

سيدتي
الحياة كلها محطات وكل محطة لها مراسم وطقوس
وفي كل محطة تتغير أشياء كثيرة انها متعة الحياة
وقسوتها ولولا القسوة ماولدت الرحمة ولولا الذل
ماولدت الشجاعة
مريم
ما اروع نبض احساسك وتهامس افكارك
ولاشى اجمل منه سوى هذا الحضور وهذا الحرف
راق لي كل حرف كتب هنا
كل الشكر والامتنان على روعه حضورك ..
اتمنى لكي التوفيق
دمتيِ بحفظ الله ورعايته

مريم معجب بهذا

وكم من عالم وخزنا بالشوك ونحن براء
وكم من جنون زلت أقدامنا إليه دون أن ندرك
وكم من دوامة نحياها وهي جنون في جنون
أحببنا فقالوا جنون
وكرهنا فقالوا كذلك
وجاملنا فازددنا جنونا فوق جنوننا
نص مجنون يحمل بصمات قلب حكيم
وهل نأخذ الحكمة إلا من أفواه المجانين
سلمت يا خيي ابن البادية من كل جنون
وطبت وطابت أوقاتك وحروفك
ولك من الفيروزة أجمل التحايا

عندما ارى الحروف تعانق بعضها

وارى الابتسامة ترتسم على محياها

ادرك حينها ان الكاتب هو

ابن البادية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسِيف

؛




الجنون أن لا نلقي بِ إعترافتنا وننفذها بسلام ..
أن نتذكر غائبين مروا بنا ، ولا نبكي ..
أن ننبش بالذاكره بقلب لا يحن ..
نقلب رسائلهم بنصف إبتسامه ، ودمعه
ننظر للمرايا ونسترجع خيباتنا القديمه
ونغني بجنون ممزوج بغصه ..



إبن الباديه
عذراً على الوصول المتأخر
الدعوه مختلفه
والتحضر لها اخذ مني وقت
:

طوق الياسمين لروحك ..

سيدتي أسيف
فراشة المدائن
كي تبدأ اعترافتنا بالواقع ونسلم به نحتاج إلى كل كتب الهندسة وربما نحتاج إلى كل المعاجم والقواميس
حين أقراء هذه الخاطرة أتالم كثيرا لانها كتبت بعمق اعمق من الفؤاد
فكانت تتحدث عن شيء اسمه الوفاء
فعذرا منك اسيف
ماسبق لي ان تغزلت فى حرف إمراة لكن اليوم اريد ان اكسر هذا الطوق
وذنبك أنكِ عدتى للايفاء بوعدكِ
وأنا أحب الوفاء بالوعود
بهذه العودة اشعر انني التقيتك هنا بين السطور والكلمات
وبين الفواصل والنقط وبين السطر والاخر وبين ذكري وذكرى
وكأنى اقرأك روحا وليس حرفا ولا نصا
اشم رائحه الحبر عندما تمسكيه واشعر بنبضات قلبك حينما تكتبين
لا احتاج لمكان يجمعنا الا ...المدائن .
وحروفك ستبقى احد ذكرياتى بهذا المكان
اعلم بأنى خرجت عن النص
لكن هكذا هو القلم حين نطلق له العنان
ربى يسعدكِ اينما كنتِ