ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات بَس أقول :       لـــــعبـــــة الحـــــروف       أردتُ أن أقول :       صمت المحار..!!       قصاصات..       أَنْتِ/أَنْتَ       انشودة مدائن البوح تصميمي وحصري       لنغمس أقلامنا بِأرواحنا       الْحُبلى       (؛ بين السطور ؛)      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الدينية والاجتماعية > الكلِم الطيب (درر إسلامية)

الكلِم الطيب (درر إسلامية)

رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا



لا تقولوا: يا خَيْبةَ الدَّهرِ»

رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-20-2020, 10:51 AM
سليدا غير متواجد حالياً
SMS ~ [ + ]
Awards Showcase
لوني المفضل Crimson
 رقم العضوية : 9
 تاريخ التسجيل : Sep 2020
 فترة الأقامة : 1329 يوم
 أخر زيارة : 02-06-2023 (10:23 PM)
 المشاركات : 69,959 [ + ]
 التقييم : 267128
 معدل التقييم : سليدا has a reputation beyond repute سليدا has a reputation beyond repute سليدا has a reputation beyond repute سليدا has a reputation beyond repute سليدا has a reputation beyond repute سليدا has a reputation beyond repute سليدا has a reputation beyond repute سليدا has a reputation beyond repute سليدا has a reputation beyond repute سليدا has a reputation beyond repute سليدا has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي لا تقولوا: يا خَيْبةَ الدَّهرِ»



تقولوا: خَيْبةَ الدَّهرِ» تقولوا: خَيْبةَ الدَّهرِ»



« لا تقولوا: يا خَيْبةَ الدَّهرِ»


كانتِ العربُ في الجاهليَّةِ يذمّون الدَّهرَ كلَّما أصابَهم إخفاقٌ في الحياةِ، وأكثروا من قولِهم: «أبادَهم الدَّهرُ»، و«أصابتْهم قوارعُ الدَّهرِ وحوادثُه»، أو يقولون: «بؤسًا للدَّهرِ»، أو «تبًّا له»، وأكثروا من شكوَى الزَّمانِ في أشعارِهم، ونسبوا إليه ما يُصيبُهم من المَكارِه، وذَمُّوه عند نزولِها بهم، وكان أكثر ما يقولون في ذلك: «يا خَيْبةَ الدَّهرِ»، وهذا سبٌّ للزَّمانِ ودعاءٌ عليه بالخَسارَةِ، و«الدَّهرُ»، و«الزَّمان»، و«المَنُون»، و«الحَدَثان» عندهم شيءٌ واحدٌ. المقصود في ذلك كلِّه: تعاقب الليل والنهار، وما يحمله من خيرٍ أو شرٍّ.

والنّاس في موقفهم من الدهر وتعاقب الليل والنهار فرقتان، قال الخطابي: «فرقة لا تؤمنُ بالله ولا تعرف إلّا الدَّهر: الليل والنهار، اللذين هما محل للحوادث وطرق لمساقط الأقدار، تنسب المكاره إليه على أنَّها من فعله، ولا ترى أن لها مدبرًا غيره، وهذِه الفرقة هم الدّهرية الذين حكى الله عنهم في قوله: ﴿ وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ ﴾ [الجاثية: 24]. وفرقةٌ ثانية تعرف الخالق وتنزِّهه أن تُنسب إليه المكاره فتُضيفُها إلى الدَّهر والزَّمان».

قال ابنُ عبدِ البرِّ (ت463هـ): «وجرَى ذلك على الألسِنةِ في الإسلامِ، وهم لا يريدون ذلك - [يعني: لا يريدون أن يشركوا الزَّمانَ مع اللهِ في الفعلِ] - ألا ترَى أنَّ المسلمين الخيار الفضلاء قد استعملوا ذلك في أشعارِهم على دينِهم وإيمانِهم جريًا في ذلك على عادتِهم، وعلمًا بالمرادِ وأنَّ ذلك مفهومٌ معلومٌ، لا يُشْكِلُ على ذي لُبٍّ»[1].

وفي هذا الزَّمان تجدُ النَّاس يَسِبُّون الزَّمانَ، فيقولون: «سَنةٌ سَوداء»، أو «زمانٌ أسود»، أو «زمانٌ غدّار»، أو «زمانٌ لا يرحمُ»، أو «جَارَ عليَّ الزَّمان»،.. وغير ذلك من ألفاظِ السَّبِّ والشكوى، وهذا كلُّه لا يجوزُ؛ لأنَّ اللهَ تعالى هو خالقُ الخيرِ والشَّرِ، والذي يَسُبُّ الدَّهرَ ظنًّا منه أنَّه المتصرِّفُ الفعّالُ للحوادث، فإنَّما يقعُ سَبُّه على الله تعالى؛ لأنّ الله تعالى هو الفعَّالُ لما يريدُ لا الدَّهرَ.

قال الشيخ عبد الله الغنيمان: «أكثرُ هؤلاءِ الشعراء والأدباء لا يقصدون نسبةَ القبائح إلى اللهِ تعالى من الجوْرِ والظلم، وإنَّما ساروا في ذلك على سبيلِ المتابعة لأهلِ الجاهليّة والتقليد، بدون تبَصُّرٍ لذلك، والله أعلم»[2].

وقد نقل الصحابي الجليل راويةُ الصَّحابةِ وحافظُهم أبو هريرةَ عبدُ الرحمن بنُ صخرٍ الدَّوسي، المتوفى سنة 57هـ رضي الله عنه وأرضاه، عن رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنَّه قال: قال اللهُ - عزَّ وجلَّ -: يُؤْذِينِي ابنُ آدمَ يقول: يا خَيْبَةَ الدَّهْرِ، فلا يقولنَّ أحدُكم: يا خَيْبَةَ الدَّهْرِ؛ فإنِّي أنا الدَّهْرُ؛ أُقَلِّبُ ليلَه ونهارَه، فإذا شِئْتُ قبضتُهما».

وهذا الحديث الجليل رواه جماعةٌ كبيرةٌ من أئمة المسلمين، منهم: إمام دار الهجرة مالك بن أنس في «الموطأ»، والإمام المبجل إمام أهل السنة أحمد بن حنبل في «المسند»، والإمام أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري والإمام أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري في «صحيحيهما» اللذين هما أصح الكتب بعد القرآن، وغيرهم من أئمة الحديث والسنة.

وقوله: «يؤذيني ابن آدم»؛ أي: يفعل ما لا أرضى، فيغضبني ذلك، واللهُ - سبحانه وتعالى - يغضب ويغار، وغضبه وغيرته أن تؤتى محارمه وأن يُخالف عن أمره.

أمَّا الأذى بمعنى إلحاق الضرر، فحاشاه - سبحانه - أن يلحقه الضرر، لكنَّه يغضبُ من بني آدم بسبب ارتكاب المحرمات وفعل المنكرات وظلمهم لأنفسهم، ولا أحد أصبرُ على هذا الأذى من اللهِ عزَّ وجلَّ، قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا ﴾ [الأحزاب: 57]، ونفَى عن نفسِه أن يَضُرَّه شيءٌ، فقال تعالى: ﴿ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللهَ شَيْئًا ﴾ [آل عمران: 176]، وقال: «يا عبادي، إنَّكم لن تبلغوا ضري فتضروني.. »، رواه مسلم.

وقولُه: «يا خيبةَ الدَّهرِ»: سبٌّ وتحقيرٌ، وقد جاء ذلك مُصرّحًا به في رواياتٍ أخرَى، بلفظ: «لا تَسبُّوا الدَّهرَ»، وفي لفظٍ: «يَسُبُّ ابنُ آدم الدَّهرَ»، وفي آخر: «يؤذيني ابنُ آدمَ؛ يَسُبُّ الدَّهرَ»، والدَّهرُ: يُطلقُ علَى الزَّمانِ الطَّويلِ، وعلى مُدَّةِ الحياةِ.

وقولُه: «أقلِّبُّ ليلَه ونهارَه»: يعني آتي بكلِّ واحدٍ منهما بعدَ الآخرِ.

«فإذا شِئتُ قبضتُهما»: أي أفنيتُهما وذلك بفناءِ الدُّنيا، فإذا فَنيتِ الدُّنيا فَنيتِ الشَّمسُ والأرضُ، وفَنِي الليلُ والنَّهارُ.

وقد اختلف أهل العلم في معنى هذا الحديث؛ لأنَّ الله تعالى قال فيه: «أنا الدهر»، وفي لفظ: «فإنِّي أنا الدَّهرُ»، وقال رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم في إحدَى روايات الحديث: «فإنَّ الله هو الدَّهرُ».

ومعلومٌ بالضَّرورةِ أنَّ اللهَ ليس هو الدَّهر بمعنَى الزمان، فإنَّ الزمان خلقٌ من خلقِ الله، قال شيخ الإسلام ابنُ تيمية – رحمه الله – (ت728هـ): «أجمع المسلمون – وهو مما عُلم بالعقلِ الصَّريحِ – أنَّ الله سبحانه وتعالى ليس هو الدَّهر الذي هو الزمان، أو ما يجري مَجرَى الزمان»[3].

لكن ذهب جماعةٌ من أهلِ العلم إلى أنَّ لفظ «الدَّهرَ» من أسماءِ اللهِ تعالى، ومعناه عندهم: القديم الأزلي، وإلى هذا القول ذهب نعيمُ بنُ حمّادٍ وطائفةٌ من أهلِ الحديثِ والصوفيَّةِ، وهو قولُ أبي محمَّد ابن حزم - رحمه الله تعالى - (ت456هـ)، حيث عدَّ «الدهر» في أسماء الله الحسنى[4].

وقد ذهب جمهور أهل العلم من المسلمين: الشافعي، وأبو عبيد، والطبري، وابن قتيبة، والحربي، والخطابي، وأبو يعلى الفراء، وابن عبد البر، وقِوام السنة الأصبهاني، والقرطبي، والنووي، وابن تيمية، وابن كثير، وابن حجر، وابن عثيمين، وغيرهم؛ ذهبوا جميعًا إلى أنَّ «الدهر» ليس اسمًا من أسماء الله الحسنى، وأنَّ المعنى المراد في الحديث بقوله: «أنا الدهر»، أي: مُدبِّر الدّهر ومُصرِّفه، ودليلُ ذلك أنَّه فسَّره في نفسِ الحديث فقال: «بيدي الأمرُ أقلِّبُ الليلَ والنهارَ».

قال ابنُ كثيرٍ - رحمه الله -:
«قال الشَّافعي وأبو عبيدةَ وغيرهما من الأئمَّةِ - في تفسير قوله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «لا تَسُبُّوا الدَّهر فإنَّ اللهَ هو الدَّهر» -: كانت العرب في جاهليَّتِها إذا أصابهم شدَّة أو بلاء أو نكبة قالوا يا خيبة الدَّهر فيُسْنِدون تلك الأفعال إلى الدَّهر ويَسُبُّونَه وإنَّما فاعلها هو اللهُ تعالى فكأنَّهم إنَّما سَبُّوا اللهَ عزَّ وجلَّ لأنَّه فاعل ذلك في الحقيقة فلهذا نهى عن سَبّ الدَّهر بهذا الاعتبار لأنَّ اللهَ تعالى هو الدَّهر الذي يَعْنُونَهُ ويُسْنِدُونَ إليه تلك الأفعال وقد غلِط ابن حزم ومن نحا نحوه من الظَّاهريَّة في عدّهمْ الدَّهر من الأسماء الحسنى أخذًا من هذا الحديث»[5].

وقال ابن عثيمين في «القواعد المثلى» (ص10 - 11):
«وبهذا أيضا عُلم أنَّ «الدَّهر» ليس من أسماء الله تعالى، لأنَّه اسمٌ جامدٌ لا يتضمَّنُ معنى يُلْحقه بالأسماء الحسنى، ولأنَّه اسمٌ للوقتِ والزَّمَن، قال الله تعالى - عن مُنْكري البعث -: ﴿ وَقَالُوا مَا هِيَ إِلاّ حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلاّ الدَّهْرُ ﴾ [الجاثية: 24] يريدون: مرور الليالي والأيام.

فأما قوله صلى الله عليه وسلم: «قال الله عز وجل: يؤذيني ابن آدم يسُبُّ الدَّهرَ وأنا الدَّهرُ بيدي الأمرُ أُقلِّبُ الليل والنَّهارَ»، فلا يدلُّ على أنَّ الدَّهر من أسماءِ الله تعالى، وذلك أنَّ الذين يسبُّون الدَّهر إمَّا يريدون الزَّمان الذي هو محِلُّ الحوادثِ، لا يريدون الله تعالى، فيكون معنى قوله: «وأنا الدَّهرُ» ما فسرَّه بقوله: «بيدي الأمرُ أقلِّبُ الليل والنَّهار»، فهو سبحانه خالقُ الدَّهر وما فيه، وقد بيَّن أنَّه يقلب الليل والنهار وهما الدهر، ولا يمكن أن يكون المقلِّب (بكسر اللام) هو المقلَّب (بفتحها)، وبهذا تبين أنه يمتنع أن يكون الدهر في هذا الحديث مرادًا به الله تعالى».



[1] «التمهيد» (18/ 157 - 158)، وانظر: «طرح التثريب» (8 /156).

[2] «شرح كتاب التوحيد من صحيح البخاري» (1 /98).

[3] انظر: «مجموع الفتاوى» (2 /494).

[4] «المحلى»، تحقيق الشيخ أحمد محمد شاكر، (8 /31).

[5] «تفسير القرآن العظيم»، مؤسسة قرطبة، الطبعة الأولى (12 /364).






تقولوا: خَيْبةَ الدَّهرِ» تقولوا: خَيْبةَ الدَّهرِ»
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : لا تقولوا: يا خَيْبةَ الدَّهرِ»     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : سليدا






رد مع اقتباس
قديم 09-20-2020, 11:09 AM   #2


الصورة الرمزية ذَاتِ العِماد
ذَاتِ العِماد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 45
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-22-2024 (07:09 AM)
 المشاركات : 55,852 [ + ]
 التقييم :  635037
 SMS ~

لوني المفضل : Black


افتراضي رد: لا تقولوا: يا خَيْبةَ الدَّهرِ»



.





نعم للأسف
كثير من يقع في هذا الإثم
الله يصلح الحال
جزاك الله خيرًا ونفع بك


 

رد مع اقتباس
قديم 09-20-2020, 07:51 PM   #3


الصورة الرمزية زُمُرُّد
زُمُرُّد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 46
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 01-07-2024 (09:37 AM)
 المشاركات : 19,213 [ + ]
 التقييم :  62083
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Lightgrey


افتراضي رد: لا تقولوا: يا خَيْبةَ الدَّهرِ»



-










جزاكِ الله خيرًا
شكرًا .


 

رد مع اقتباس
قديم 09-21-2020, 02:43 AM   #4


الصورة الرمزية اغاريد
اغاريد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 64
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 02-04-2021 (09:25 AM)
 المشاركات : 1,245 [ + ]
 التقييم :  8404
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: لا تقولوا: يا خَيْبةَ الدَّهرِ»



.



طاب المداد وبورك العطاء


 

رد مع اقتباس
قديم 09-21-2020, 02:44 AM   #5


الصورة الرمزية اغاريد
اغاريد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 64
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 02-04-2021 (09:25 AM)
 المشاركات : 1,245 [ + ]
 التقييم :  8404
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: لا تقولوا: يا خَيْبةَ الدَّهرِ»



.



طاب المداد وبورك العطاء


 

رد مع اقتباس
قديم 10-15-2020, 12:12 PM   #6


الصورة الرمزية الأمير
الأمير غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 140
 تاريخ التسجيل :  Oct 2020
 أخر زيارة : 11-26-2020 (06:15 PM)
 المشاركات : 3,799 [ + ]
 التقييم :  6000
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Green


افتراضي رد: لا تقولوا: يا خَيْبةَ الدَّهرِ»



بآرك الله فيك
وجزآك الله خير
وجعله الله في ميزآن حسنآتك


 

رد مع اقتباس
قديم 11-04-2020, 06:27 AM   #7


الصورة الرمزية نبوءة حب
نبوءة حب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 109
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 09-17-2021 (07:38 PM)
 المشاركات : 6,684 [ + ]
 التقييم :  100259
 الدولهـ
Saudi Arabia
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: لا تقولوا: يا خَيْبةَ الدَّهرِ»



طرح مفيد ورائع
باقة ورد لروحك الطيبة


 
 توقيع : نبوءة حب

حلمٌ أنت وتفاصيلك سرابٌ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 01:15 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas