شـاطئ الـغـرامــ

هكذا أنت يا نبيل وهذه ريشتك
فحين كتبت على شاطئ الغرام أحلت عرصات الأفئدة لبساتين أشواق
ترقص على هاماتها كل الزهور وتغني على روابيها كل القلوب
لتردد سمفونية الخلود
فلله درك ودام هذا البيان الفخم
محبتي التي لا تنتهي

نبيل محمد معجب بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح
لمن أكتب ولمن سأكتب في الغد..
لم يبق أحد في هذا الزحام غيري..
آه يـا شاطئ الهيام..
أنفرح بالبقاء أم نحزن على ليل أدنى للفناء

ستكتب لنا أيها النبيل
سنبقى دوماً نبحث عن حرفك
عن جمال روحك و ننهل من عذب فكرك

رائع أيها النبيل

طربت كلماتي فرحا

بثناء فاق الثناء

شكرا لتعطيرك متصفحي

وإشراقك أرجاءه

مني لـ روحكم تحية ود

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاطئ الوفاء

ربما تلك الرحلة كانت ..

كالسفر إلى الحب بغنج الشغف ..

عبر أثير من الزمن الجميل..!!

دخلنا خلف صفو تلك الجلابيب ..

من ثغرة شاطئك المدهش..!!

تموجنا على آفاق من الدهشة والخيال..

يخالجها ذاك اللقاء الملائكي ..

الصاخب على شاطئ الهيام..!!

رفقآ بقلبك ايها النبيل..

دعه ينتعش من عبق الحب ودادا.!!

ويتسلق هيامآ على اطلال الحب ..

افرش روضة قلبك ..

لصخب الامل والحب الأزلي..!!

فأنت للجمال آخاذ ..

وللبهاء والزخم لارواحنا آسرآ..!!

نبيل محمد

انتشت ارواحنا من عبق حروفك هيامآ..!!

فضرجتنا من طلاسم الجمال ما يشبع..!!

عليك وعلى شاطئك الجميل السلام سيدي

أهلا بعبير الكلم

وخزامى التعبير

وياسمين الذوق

كم يسعدني مرور مثل هذا المرور

فيه من الجمال ما يوازي نصا متواضعا فيتفوق

عليه

أحيانا تكون لحظة عابرة لكنها تسجل فيها لحظة

ولادة لمشاعر

مرورك يسجل في سجل الذين تشرفت بمرورهم

شاطئ الوفاء معجب بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نديم الحرف

ما أجمله من سرد نابض بالحياة.. لرواية تفيض بالدموع.

تموج المشاعر في الصدور.. حتى تعجز الضلوع عن احتوائها.


القدير



أسعدني الاستظلال بوارف ظلكم

في واحات صفحتك المميزة.

ما هذا التعبير والمرور الذي يعبق بأريج شاطئ الغرام إلا قصيدة بحد ذاتها

مرورك شرف وتعبيرك تزهو به الشاعرية

كما يشرفني مرورك المنتظر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابرة
في شاطئ الغرام
عشق وابتسامة
وكثير من الضوء حولنا
نبيل محمد
أنت تحكي عن كل المساءات
حرف مزدحم بالجمال

في كل بستان زهرة من روائع تعبيرك

ورحيق من عذوبة الكلم في كل قسم تشرفيننا فيه

الجمال في هذا المرور الراقي منك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية العجمي

‏ملت المقاعد الحجرية جفاء الشاطئ....
‏كان الموج يشعرها بالبهجة...
‏أصبح يضمحل.. ويتلاشي..
‏غاب الصوت بعيداً .. ولم يتبقى سوى
‏نوارس تبكي رحيل غيمة مثقلة بالغيث ..!!

‏سليل الضياء القدير
(( نبيل محمد ))

وتمضي رحلة العقيق إلى البحر حيث العيون دهشة الماء
والمح في مرايا الجسور وجهك
بين الماء والياسمين
حروف من نور موشاة بالابداع لروحك النقاء ..!!

الأستاذة القديرة المبدعة بدرية العجمي

ما هذا المرور إلا كمزنة تروي رياض الكلم

كاتبة وأديبة مثلك تقرأ النص فعلا

فتكشف مواطن الجمال ..

أعتز بقراءتك المتعمقة في نص أراه أجمل بهذا المرور

عابرة مرت من هنا..!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المميز
تكتب بطريقة
تدخل القلب
وتجعلنا نعرف
قدر الكلمة العربية

أهلا بك ومليون مرحبا

ومرورك دائما وحقا تشريف

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الحروف
لمن أكتب ولمن سأكتب في الغد..
لم يبق أحد في هذا الزحام غيري..
آه يـا شاطئ الهيام..
أنفرح بالبقاء أم نحزن على ليل أدنى للفناء
...

لمن سنكتبُ ؟
أحيانًا قد تكونُ الكتابةُ
مشاعرًا نهديها لمن
ظننا أنّهم يستحقون
فكانَ بعضُ الظنِّ أثمٌ
ولكن أروحَنا جُبلتْ على الكتابة
فلا مناصَ لنا من الغرقِ
في بحرِ الحبرِ والتحليقِ
في فضاءِ الورقِ..
فلنكتبْ.. مادام الورقُ
فضاءً لا يضيق بنا
على أيّةِ حالٍ..

أستاذُنا المبجّلُ نبيل محمّد

على ناصيةِ الحلمِ
أُحدِّثُ السماءَ الملبّدةَ
أُصافحُ كفَ الغيمِ
يغلفُني الصمتُ..
خائبةٌ إلّا من حرفٍ
كرداءٍ مهترئٍ لا
يسترُ عريّ دهشتي..
ولا أدري هل جئتُ
هنا فيما مضى
وهل ملأني شيءٌ
من الدهشةِ* ؟!
حاولتُ أن أُسجّلَ دخولًا
وأمضي أجرُّ أذيالَ خيبتي
بالردِّ إلّا ان قلمي يأبى
فمثلُ تلك الدررُ المثورةُ ..
ظلمٌ أن نمُرَّ عليه مرورَ الكرامِ
السطورُ هنا لامعةٌ
حدُّ الدهشةِ #

الشاعرة والكاتبة ندى الحروف

أحسنتِ في سبك اللفظ على المعنى

مما زاد فــــي النص أن يشعر فغنى

لقد حاز طرفي الرقة والجزالة على الإطلاق

أهلا بكِ ومليون مرحبا

ومرورك دائما وحقا تشريف

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث
هكذا أنت يا نبيل وهذه ريشتك
فحين كتبت على شاطئ الغرام أحلت عرصات الأفئدة لبساتين أشواق
ترقص على هاماتها كل الزهور وتغني على روابيها كل القلوب
لتردد سمفونية الخلود
فلله درك ودام هذا البيان الفخم
محبتي التي لا تنتهي

الحب زمن الطيبين عفيفاً لا تشوبه مآرب أخرى

ولا هو أداة لقضاء أوقات عابرة

بل لكل تلك الأحاسيس المتراكمة التي تحفظ الكبرياء

الغيث ....

وجودكم بمتصفحي بمثابة عيد

يُمطر على القلب ألوان الفرح

والاطمئنان

وتسر فيه العين لرؤية الصديق

وتطمع فيه الروح للالتحام بنبضها

مني لروحكم تحية ود