كبيت الطين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى
.

.


المشكلة في العقول والقلوب التي يسكنها الحب
وتوارد النماذج أمام عينك .. كيف يصطادون بالماء العكر
ويخربون على من هم يصدقون في أمره ..
الحب أسمى من السمّو
وأنقى من النقاء
إن وجدتِ مكانا أهلٌ له


الكاتبة كراميل .
رأي سديد
وفكرمتزن
بوركت يا نقاء الروح




الوشم
والتقييمــ
ولنور المدائن



بُشْرَى


بشرك الله بالجنة يابشرى والله احب حضورك المنير في صفحتي شكرا لك من القلب وأحبك الله وذكرك بين ملائكته

بُشْرَى معجب بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتنة
أيتها البديعة
دعيها تغفوا بين كفيك
حتى عودة تليق


انت البديعة بحضورك يا طيبة الروح

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليدا
جميل هو وصفك للحب

وكم هو دقيق ومنصف

الحب هو بقدر العطاء بقدر التضحية

الحب يكون تضحية من الطرفين

الحب ان تصنع الفرحة في قلب من تحب وهو في قمة حزنه

وان يرفع يديه في جوف الليل خلسة ويدعو لك

الكاتبة المتألقة / كراميل

مميزة كعادك

لم أجد كلمات تليق بمقامك ومقام حروفك الرائعة
دام نبض قلمك نابضا بالحب
محبتي والياسمين يسبقهما التقدير


سليدا مرحبا بك لك انت الحب والتقدير والشكر رفعك الله لأعلى منزلة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم
هي انزلاقات معدية آخذة
في طريقها كل ما هو أخضر!
ومحاولة استغلال نقاء الحب وجماله
حين يمتزج ضجيج الوجع بضجيج الإبداع.
يكون هذا البذخ الجمالي.


حضور رااقي ايها الحكيم الطيب رفع الله منزلتك وأكرمك شكرا لك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالي

كم يشدني كثيراً من يستطيع أن يهذب ويرتب وينسق مقاله بشكل متدرج ومتسلسل بحيث يستطيع أن يأسر القارئ ولا يشتت ذهنه أو يحير فكره ...وهذه ميزة أصبحت معتاد أن ارددها للأخت الفاضلة كراميل .

.
أفضل عند الحديث عن الحب أن لا أخلط بين ما هو ملزم أن نحبه أو فطري محبته.. وما هو احتياجي أو اختياري لمحبته ...علاقتنا مع ربنا وحبنا له ولرسوله أمر اجباري وعقائدي وتسليم كامل ..وحبنا لوالدينا امر فطري ...لكن حبنا لبناء علاقة أخرى مع طرف أخر يشاركنا همومنا ويقاسمنا عواطفنا ومشاعرنا أمر شخصي وذاتي وليس له أي علاقة بالأمور الأخرى ..
.
مهما اصبح الحب في وهن وضعف وتهاون وتشويه وتخاذل يبقى بداخل كل منا أمل وطموح ورغبة في العيش فيه والانغماس بتفاصيله ..مهما كانت النتائج وما كأنت العواقب يظل بداخلنا دافع قوي لخوض هذه التجربة ولو كنا نؤمن بخطورته ومدى تداعيات أثاره علينا ...
.
أميل كثيراً أن الكتب القديمة وتاريخنا أو تراثنا القديم والقصص التي تروى والأشعار التي تتداول حتى وقتنا هذه وقصص المعذبين العفراء وقيس وليلي وكثير عزة وغيرهم كثير ليس سوى مبالغة وتزيف وتضخيم وخيال واسع تم صياغته حتى يناسب الإنسان المتلقي ويرتقي إلى ذ1ئقته الحالمة ...نعم هناك مشاهد وقصص لكن ليست مثلما تم تصويرها وإخراجها وتقديمها لنا من يأكل حشاش الأرض ومن يمشى مع البهائم ومن تموت بعد موت حبيبها وخلافه ...
.
الحب بين الطرفين اعتقد وأميل أن كل إنسان يجب أن يعيشه بكل ما فيه هناك من تكون علاقته ناجحة ومتوفقة وهناك من يصيب الفشل والحزن طريقة ...الحب مثلما هو خطير واحيان مؤذي في فترات كثيرة يكون سبب في تغير أحد الأطراف وتغير سلوكه وسبب رئيسي في بداية حياة جديدة له كان للحب وممارسته له سبب في هذا التحول ليس الحب فقط مشاعر واحاسيس رغم أهميتها لكن كذلك متغير يصبح عليه هذه المحب ويوقع بداخله أثر كبير ومؤثر ...يشهد الله أني لم اعرف القراءة حتى تعرفت قديماً جداً بإنسانه كانت تعشق القراءة فأحببت ما احبت بل مارست هذا السلوك وأن اجهل هل سوف أجيد ممارسته أو افشل فقط كنت ابحث عن التقليد او ممارسة ما يمارسه الطرف الأخر ...الحب متغير وقد يغير فينا الكثير .


لا ادعو لممارسته بقدر ما اؤمن بحدوثه لنا فلماذا ننكره أو نتبرأ منه !!.
.


اطلت .........شكرا كراميل . غالي .

أولا ً أشكرك استاذ غالي على إطرائك الذي اعتبره وساماً أعتزبه

رفع الله منزلتك



ثانياً حب الله تعالى أمر فطري وليس إجباري وإنما يتغير الحال حينما ينحرف الانسان عن مساره الصحيح للحياة
ويتبع شيطانه الذي يغويه



ثالثاً .. كل المشاعر والاحاسيس والحب لأي من كان لاتكون صادقة إلا إذا عمر القلب بحب الله ..


من أحب الله اصبح قلبه صادقاً ذا بصيرة خالي من حب الذات

رؤوفاً فينعكس هذا حتى على مشاعرة تجاه البشر فيكون قلبه رقيقاً طيباً شفافاً ودوداً رحيماً خالي من الانانيه
يا استاذ غالي من صدق في حب الله طهر قلبه فأحب البشر بصدق بلا مقابل

وحتى انت بلا شعور اجبت على نفسك بمثال القصص القديمة
التي بنيت على الاكاذيب والباطل والحرام وأصبحت قدوة سيئة لكل جاهل ومن لاخبره له بالحياة ولا عرف الله جيدا وأحبه جيدا
فأنا لااعترف بعشق الجاهلية مثل عنتر وعبله وقيس وليلى وغيرهما من الفساق الذين يختلسون اللقاءت المحرمة والشهوات العابرة
التي جعلت منهم اسطورة مقرفة لاصدق فيها لامباديء ولاقيم
أن أتحدث عن الحب الذي علمنا اياه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لعائشة وخديجة رضي الله عنهما وأرضاهما ولكننا لانتدرس

حياتهم بالقدر الكافي لنفهم ونعلم الحقيقة فأصبح حبنا كبيت الطين الذي لايصمد أمام أول سيل بعد المطر

اشكرك من قلبي على حضورك القيم والرائع رفع الله قدرك واثابك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء
مفهوم الحب يتمثل في المودة والرحمة وفي التضحية والعطاء ....ولكن القليل من يتصف بهم ... لذلك اصبح عملة صعبة
ولن ينصلح الحال إلا إذا تدربنا جيدا على العطاء المجزل وملأنا قلوبنا بالرحمة المترفة واعتدنا على الغفران والرأفة
وتعلمنا كيفية التعامل مع من نعيش وكل ذلك لن يحدث ابدا إلا اذا اقتربنا من الله عز وجل وايقظنا ضمائرنا
.....
هلا وغلا بجميلة الحرف كاتبتنا / كراميل
صدقتي يا غلاتي الحب يتمثل بالعطاء والمودة والتقدير
ولكن من يقدر هذا الشعور من يوفي حتى يستمر
من أي سماءٍ يتقاطر إلهامكِ
و إن لحرفك نبوءة ومعجزة مورقة بنفحات استثنائية الترف
حتى بات الضياء منصتاََ لعبق سكب قلم أتخذ من أجنحة التحليق
غيث يستنبت في النفس اكباراً يليق فيكِ
جميل هذا السكب قبس من نور يشع. بالجمال والحكمة والنور
أشكرك كثيرا......


النقاء حضورك يذكرني بالغيث بعد القحط الشديد والماء المنهمر من السماء الذي يروري الارض فعيد لها الحياة من جديد اشكرك من قلبي على روعه التواجد رفع الله منزلتك وأكرمك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجـ سهيل ـم
تنطفي الكلمات توصف بعد نور..
يعطيك العافية كراميل..
تحياتي


حضور قيم ونجمك ساطع يا نجم حماك الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( حرف )
سيدتي كراميل نور . .
مما لا شك فيه بأن قلمكِ يظل محتفظاً بقيمته الماسية
حتى أن جماله أصبح ظاهراً للأعمى .
أما بشأن وصفكِ للحب بأنه مثل بيتاً من طين يذوب أمام وشيل الغيم
فبيوتنا القديمة كانت من الطين وصمدت أمام كل الأمطار برفقة عواصفها
فما بالك بشيء أقوى من الطين والحجر ألا وهو الحب .
الحب موجوداً ياسيدتي ولكنه يقل مع قلة من يعرفونه وبمعنى أوضح
أن الرجل بمعنى الرجل أصبح وجوده نادر وشارف على الأنقراض وكذلك الحال
مع الأنثى وطالما هم في تناقص مستمرفبكل تأكيد الحب سيتناقص معهم
حتى يصبح اسطورة مثل طائر الرخ والعنقاء .

سيدتي كراميل نور تقبلي مشاركتي هذه بكل الرضى والعذر من هفوة الخطأ .
تحيتي


صدقت أستاذ حرف فالحب هذه الأيام أصبح ينقرض تدريجياً ليس لقلة الذكور بل لقلة الايمان بالصدق والوفاء الكل اصبح ينظر للحب بمنظاره هو
منظار عقله وسلوكه وتفكيره
بمنظار أخذ ولاأعطي

وبمنظور المتعة والتغيير متناسين المباديء والقيم

بمنظور غلطة الشاطر بألف
فكل شيء في الحياة اصبح ضد الحب الحقيقي الصادق ومثل كل شيء تحول ولم يصبح مثل الأول الحب الان اصبح مثل الكارفان نغطي به حديث النفس وشهواتها ولكنه ينهار عند اول اختبار من الله

حتى بيت الطين يصمد احيانا اذا كان مبني بإخلاص وصدق وأمانه بلا غش وتلفيق

اشكرك أستاذ حرف على حضورك المميز ومشاركتك الرائعة رفع الله منزلتك وبارك فيك

مفهوم الحب يتمثل في المودة والرحمة وفي التضحية والعطاء

الكاتبة القديرة كارميل
لم أجد تعبيراً للحُب أجمل من
هذا التعريف الذي يسجل بماء الذهب
هنا وجدتُ نضج كامل في فن المقالة الهادفة
كلمات تنهمر بين الروح والذات
وتشتت أفكارنا بين حديث يؤلم ويشتد
فقد ذكرت الكاتبة بعض تفاصيل الواقع المؤلمة
فكان القلق حائر عن مجتمع يبحث عن متنفس في الحب
و سكينةٌ مطمئنة. تتوق لها النفس
ولا أنكر أن الكلام قد غافلني كثيراً
وأنا أحاول أن أقول شكراً لكاتبة بحجم كراميل
فهنا نهر يروي عطش الظمأ
جمع بين حسن البوح وجمال الكلمة ..
تميز واضح وقلم ناجح
مرحباً بساحة جديدة للحرف المتألق
كل تقديري لكِ