عند انتصاف الشوق تستنطق أحرفي ..

النقاء ,سمو ,مُتبلِد ! معجبون بهذا

ثرثري ي شهرزاد ف شهرَيار ارخ طبلة السمع
لـِ يثمل من عشقك المسكر
يبحر معك بمراكب الشوق
ويسدل لك الستائر المخملية لـِ تنعمي بـِ فاكهه عشقه
ثرثري واصمي اذان الكون عن السمع
حتى لاتصيبك عين حاسد
وسـَ نكتفي بـِ مشاهدة انوار الفرح تتلألأ ع صفحات وجهك

النقاء معجب بهذا

وجار ومجرور
بـِ ساق السهر والجنون
يرفع فجراً
ينصب في افخاخ الحروف .!
ينعم بالنوم حين تدارك الشروق..!

مجنون هو حين يهذي ...!
ومجرمة أنا حين اغزو ...!

النقاء معجب بهذا

هي ...
سَ خبرك سراً..!
اقترب ..!
هو...
يقترب مبتسماً...!
هي ...
اقترب اكثر فَ اكثر ..
حتى اشعر بنبضك يتراقص بِ عينيك فرحاً..!
هو ..
يرفع حاجبه بدهشة ..!
ويتمتم ....
هي..
احبك جداً..
وبِشقاوة اقتنصت منه قبلة ..

هو...
يجذبها إليه بقوة ..
ينهرها ..
لا تعبثي برجولتي ..!
ثم ..
رحل ....

ربيعا ضاحكا يترنم ..
ع كف القصيد يسهر ..!
بـِ احجية العشق السرمدي .. !
وبنات افكاره بنبضه راقصاً ..!
اتاكا مستبشرا ...!
وقنديله ماطفى له شعلة !!
ع جدار امنياته يغفو ..!
وبيده رسائل نبضه ...!
ل حاضرا ينعي ماضيه ..!
حيث الذكرى تبكي مدامعه ..!
ياذاك النجم الآفل ..!
اما آن السير في مدارات الحنين ...!
والرقص ب قوافي السمر ..!
والقمر يعتلي
آهآت المحبين ...!

النقاء معجب بهذا

واندلق الدمع يا أمي ..
جمراً يلهب الخدي ..
أحاديث النفس تبكيني ..
على قصرِ وتفريطي
واطفالي حولي قد التفوا ..
ومايدروا عن الشكوى ومايجري
تقبلني الكبرى على خدي ..
وتمسح الدمع باليدي
تكلمني ايا أمي ..
مالخطبُ ومالدمعُ..!
أشوح بوجهي عن وجوههم ..
وتراقبني الصغرى
قلوبٌ قد اجتمعت تفك سِر الدمعة
فاضت به عيني والم اكتم الحرة
ضممتُ جرحي بقلبي وضموا قلبي والتموا
بحب جارف جرفُوا جرحي وماهتموا
ايا أمي ايا أمي
نداء القلب قد لبى
حفظ الله لي صغيري

الصقيع في قلبي
ونبضي يجزعه البكاء
والذكريات تتكور ع عنق الحنين
الكواكب سيارة وهلعي اسكنني الوحدة
في فضاءات متشبعة بـِ الفضول
احشو فراغات الولوج
اسالك الاّ
تذيع للعطر سراً
بين مسارات الزهور

ولا تدس الكف يأساً في محطات العبور
وأنشد القلب صدقاً بالود كيف يكون


فلا تكثر الاسئلة فـَ الاجوبه تاهت على الألسنه

النقاء معجب بهذا

وعلى تلك الطرقات
أزهرت بدور الياسمين
يلفعني أريجها بـِ لطف وحنين
تواسي الدمع عند انهمارها ... وتطبطب على كتف حزين ..!
تظفر جدائل الوحدة ... وتسكب العطر في كفٍ مرتعش ..!

أُوصدت ابواب ... ونزعت احلام من جفن ارق ..!
فلا أمير ينتظر .... ولا هارب سـَ يعود لموطنه ..!

والنبض ذابل كـَ الورد فارقها العطر ..!

النقاء معجب بهذا

وعند عناقك سـَ يسدل القمر ضوءه خجلا ويدثرنا !!
... ويستر عري مشاعرنا ...
فـَ لتغض ابصار الكون عنا ..

النقاء معجب بهذا

النقاء ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا