على مائدة الحُسنى ( متجدد )

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنْ قامَتِ الساعةُ وفي يدِ أحدِكمْ فَسِيلةٌ، فإنِ استطاعَ أنْ لا تقومَ حتى يَغرِسَها فلْيغرِسْهَا).[١١]

الغيث معجب بهذا

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ مَقابِرَ، إنَّ الشَّيْطانَ يَنْفِرُ مِنَ البَيْتِ الذي تُقْرَأُ فيه سُورَةُ البَقَرَةِ)

صفات قرآنية – المهتدون – آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم
قال الله تعالى :
الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون
( الانعام : 82 )

أي مسجد وضع في الأرض أول ؟
عن أبي ذر قال:
قلت يا رسول الله أي مسجد وضع في الأرض أول ؟ قال المسجد الحرام قلت ثم أي ؟ قال المسجد الأقصى قلت كم بينهما ؟ قال أربعون سنة وأينما أدركتك الصلاة فصل فهو مسجد
رواه مسلم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
تركت فيكم شيئين ، لن تضلوا بعدهما : كتاب الله وسنتي ، ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض
صححه الألباني (صحيح الجامع)

قال الله تعالى :
ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم وما يتضرعون
( المؤمنون : 76 )
—
أي ولقد ابتليناهم بصنوف المصائب فما خضعوا لربهم, وما دعوه خاشعين عند نزولها.
التفسير الميسر

الغيث معجب بهذا

وقال الله تعالى:
إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون
( الأنبياء : 92 )
—
أي هؤلاء الأنبياء جميعا دينهم واحد, الإسلام, وهو الاستسلام لله بالطاعة وإفراده بالعبادة, والله سبحانه وتعالى رب الخلق فاعبدوه – أيها الناس – وحده لا شريك له.
التفسير الميسر

الغيث معجب بهذا

الخوف من الشرك
منقول من كتاب ( حصن المسلم )
اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك و أنا أعلم ، و أستغفرك لما لا أعلم
رواه البخاري في الأدب المفرد وصححه الألباني

الغيث معجب بهذا

التشبيه في القرآن والسنة – كمثل الشاة العائرة بين الغنمين
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
مثل المنافق كمثل الشاة العائرة بين الغنمين . تعير إلى هذه مرة ، وإلى هذه مرة .
رواه مسلم
شرح الشاهد من الحديث :
أي: المترددة بين غنمين لا تدري في أيهما تدخل، وكذلك المنافق يكون مترددا متذبذبا بين هؤلاء وهؤلاء، فإذا كان مع المؤمنين أظهر الإيمان، وإذا كان مع الكفار كان معهم ظاهرا وباطنا. ومعنى: عائرة، أي: انفلتت وذهبت وصارت مترددة، فلا تدري أيهما تتبع؛ تعير إلى هذه مرة وإلى هذه مرة، أي: تعطف على هذه وعلى هذه لا تدري أيهما تتبع.

الغيث معجب بهذا

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ قيلَ: مَنْ؟ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: مَن أدْرَكَ والِدَيْهِ عِنْدَ الكِبَرِ، أحَدَهُما، أوْ كِلَيْهِما، ثُمَّ لَمْ يَدْخُلِ الجَنَّةَ).