رسائل أدبية وثنائيات من نور ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً ( يمنع المنقول ) |
ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-19-2023, 04:26 PM | #201 | |
|
رد: زوايا قديمة ٠
اقتباس:
اللهم رده للمدائن سالماً غانماً |
|
|
12-06-2023, 01:22 PM | #205 |
|
رد: زوايا قديمة ٠
لماذا يأخذني الحنين إليك
وإليك أنت فقط…. |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
12-20-2023, 11:48 AM | #206 |
|
رد: زوايا قديمة ٠
. . ؛
لـ يَكُن للقلبِ هنا منزِلةُ الأركَان و إِنْ هو بالكَادِ يجمعُ نفسَه لـ ينبض بالكادِ يحوِي حياةً واحدة . . يحمِلها كـَ مَن يمشي على أرضٍ وعِرَة و بُخطىً متذبذبة كُلّما همّ بالسّيرِ اندلَقَت من دلوِه حياتي . . وأحشُرُهُ هنا خِلسةً بينَ الزوايا الْقديمة بالٍ وعتيق هجرَتهُ الآمال وغدَرت بهِ السّكِينةُ ذاتَ حِلكة و وشَيتُ بهِ أنا لأسرَاب العَبوس ولم يَعُد يعنيني ! |
|
12-24-2023, 11:08 PM | #207 |
|
رد: زوايا قديمة ٠
. . ؛
أؤمنُ بفكرةِ أنْ لا أربعينَ لك أَو أنّ أربعونكَ أنت تسرّبَت إليهم ملامحُ وجهِك ونغمةُ ضحِكاتك بذاتِ الوتيرة والعدد من الشهقات . . تلكَ التي واحدَتَها بلسَم و رؤيتَها مبتغىً و مغْنَم هيَ الآنَ خنجرٌ حاد في قلب الذاكرة كلّما هممتُ بلمسها وخزَتني ! |
|
12-24-2023, 11:20 PM | #208 |
|
رد: زوايا قديمة ٠
. . ؛
أو أنّ قَلبِي لا يُخطئُك يشتَمُّ روحكَ في الكلمات ويرى من بُعدٍ آخر كم أنتَ عالقٌ بيني وبيني ما إنْ أَهُمّ بنزعكَ حتّى ينكسرُ طيفكَ في يدي ! |
|
12-24-2023, 11:41 PM | #209 |
|
رد: زوايا قديمة 0
امنحيني يا زوايا الوقت الطمأنينة لأروحنا
اتركي لدي السكينة تتناثر على ملامحي واغسلي قلبي بحضور أتمناه وانتظره يومًا بعد يوم …… |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
12-25-2023, 10:44 PM | #210 |
|
رد: زوايا قديمة ٠
. . ؛
تنفُضُكَ الآنَ روحي تُثيركَ أغبرَةً رماديّةً امتقعَ وجهُ الألوانِ فيها حتّى استوى في فمِ الخاطِر مذَاقُ الجُرحِ والمَرهم . . وإذ بي أنسكبُ طواعيَةً بـ حُبي الخالص بـ كُرهي الحَانِق بـ الماضِي الّذي كُلُّه أنت بـ الحاضِر الذي لستَ على رأسه ولا على هامِشِه حتّى بل تمامًا في قلب الصّفحة تُميّزكَ حوَاسِي بـ ألوانٍ مُحايدة تُراوغُ بها عقلي وتمسحُ بها على قلبي بـ حنوٍّ مستمرٍّ وصادق ! |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|