حين تقول "لا"

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام
الله يسعدك يارب

والله قلتها لشخص عزيز علي، وليومك هذا ندمانة
يجي ببالي "وش تسوى علي يعني" مدري يمكن أنا من الناس "إللي تجي من أقصاها" :d

ذكرتني بدورة عنوانها "تعلم كيف تقول لا"
بعد ما انتهى المدرب سأل متدرب: هل أعجبتك الدورة؟
قال: لا

لك الفرح


لقد اضحكتيني ياسيدتي بهذا
وبمناسبة قصة الدورة لديك فأحيانا حين يطلب
مني أحداً ما شيء بسيط لا يمكن أن تقولي له لا
وهذا الطالب لا يتوقع الرفض فأجيبه قائلاً لا
فيصمت مذهولاً ويقول كيف لا
فأقول وكيف أنت تتقبل نعم ولا تتقبل لا
ألا يحق لي أن أقول لا كما اقول نعم ؟
فيقول لكن الطلب تافه وتستطيع أن تفعله
فاقول نعم ولكن أنا لدي الرغبة ان اقول لا
وليس نعم .
طبعاً أنا اعتمدها متعمداً لمعرفة ردة الفعل
لدى من يتقبلها ومن لا يتقبلها .
على كلاً أنا قد اطلت عليك بهذا سيدتي إلهام
ولكن إياك والندم فلا ندم طالما أنتِ قلتيها
لمن يعز عليك ولكنها كانت في طريق الصواب
وطالما غضب منها فهو ليس بصديق مع احترامي
صحيح قد يكون بأمكانك ان تقولي نعم وبمقدورك
ان تقدمي له طلبه ولكن هو ايضاً عليه أن يحترم
الرفض منك ويتقبله كما تقبل منك دوماً قول نعم
لذلك إياك والندم فاحيانا ياسيدتي لمعرفة صدق
مشاعر من حولنا علينا أن نضغط ونحك معدنهم
بالقسوة حتى يظهر شكله الحقيقي .
ودمتي بخير



تحيتي

الفيصل ,إلهام معجبون بهذا

القديرة إلهام
كل أحد يقال له لا
الا أمي وأبي رحمة الله عليهم
كلمة "لا" اصعب شيء ممكن يسمع منك

المجتمع ماعاد يتقبل إنه يترفض له طلب
فعليك تحريفها بشكل او باخر او مطها بالحديث عسى ان تنزل على عقله وقلبه برد وسلام
للاسف
من هم أكبر منك يشعروك بعض الأحيان وكأنهم سيطبقوا عليك السماء او يخسفوا بك الأرض بعد كلمة لا
الله المستعان
كلمة مالك لوى بصراحة ما اسمعها فهي قد تكون غير دارجة في المدينة ولكن اعتقدت أن معناها لا يرفض لك طلب
إلهام شكرا لطرحك كان في الصميم

الفيصل ,إلهام ,( حرف ) معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( حرف )

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام
الله يسعدك يارب

والله قلتها لشخص عزيز علي، وليومك هذا ندمانة
يجي ببالي "وش تسوى علي يعني" مدري يمكن أنا من الناس "إللي تجي من أقصاها" :d

ذكرتني بدورة عنوانها "تعلم كيف تقول لا"
بعد ما انتهى المدرب سأل متدرب: هل أعجبتك الدورة؟
قال: لا

لك الفرح


لقد اضحكتيني ياسيدتي بهذا
وبمناسبة قصة الدورة لديك فأحيانا حين يطلب
مني أحداً ما شيء بسيط لا يمكن أن تقولي له لا
وهذا الطالب لا يتوقع الرفض فأجيبه قائلاً لا
فيصمت مذهولاً ويقول كيف لا
فأقول وكيف أنت تتقبل نعم ولا تتقبل لا
ألا يحق لي أن أقول لا كما اقول نعم ؟
فيقول لكن الطلب تافه وتستطيع أن تفعله
فاقول نعم ولكن أنا لدي الرغبة ان اقول لا
وليس نعم .
طبعاً أنا اعتمدها متعمداً لمعرفة ردة الفعل
لدى من يتقبلها ومن لا يتقبلها .
على كلاً أنا قد اطلت عليك بهذا سيدتي إلهام
ولكن إياك والندم فلا ندم طالما أنتِ قلتيها
لمن يعز عليك ولكنها كانت في طريق الصواب
وطالما غضب منها فهو ليس بصديق مع احترامي
صحيح قد يكون بأمكانك ان تقولي نعم وبمقدورك
ان تقدمي له طلبه ولكن هو ايضاً عليه أن يحترم
الرفض منك ويتقبله كما تقبل منك دوماً قول نعم
لذلك إياك والندم فاحيانا ياسيدتي لمعرفة صدق
مشاعر من حولنا علينا أن نضغط ونحك معدنهم
بالقسوة حتى يظهر شكله الحقيقي .
ودمتي بخير



تحيتي

ليس صديق، شخص من أهلي
وحقيقي مؤلم أن يكون الموضوع مصيري كزواج أو طلاق أو استقالة
أرى أن الأسرة حين تستوعب بعضها وتحن على الآخر بوجود التفاهم، ولو كل شخص ينظر أن له
أحقية بكل مايرى لضعفت أواصر المودة والحب
هي ليست بمعنى تنازلات إنما "تحايل أو إيجاد بدائل" لحفظ الود واستدراك الموضوع

والندم حالة شعورية مَن منا لم يعشها يندم بفعل أو بعدم الفعل، ولإيماننا أن أمر المؤمن كله خير نتخطى هذا الشعور

وأسعد بإطالتك وردك فأنت توضح فكرتي أكثر أمامي وتجععني أراها بمنظور آخر
وافر التقدير لك

الفيصل ,( حرف ) معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام الحربي

القديرة إلهام
كل أحد يقال له لا
الا أمي وأبي رحمة الله عليهم
كلمة "لا" اصعب شيء ممكن يسمع منك

المجتمع ماعاد يتقبل إنه يترفض له طلب
فعليك تحريفها بشكل او باخر او مطها بالحديث عسى ان تنزل على عقله وقلبه برد وسلام
للاسف
من هم أكبر منك يشعروك بعض الأحيان وكأنهم سيطبقوا عليك السماء او يخسفوا بك الأرض بعد كلمة لا
الله المستعان
كلمة مالك لوى بصراحة ما اسمعها فهي قد تكون غير دارجة في المدينة ولكن اعتقدت أن معناها لا يرفض لك طلب
إلهام شكرا لطرحك كان في الصميم

صحيح قد يدفع الوضوح التام لكثير من المشاكل

رحم الله والديك يا سلام، ومرحبا بالنور وأهلاً تليق
سعدت بمداخلتك يا قديرة

الفيصل ,( حرف ) معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

ليس صديق، شخص من أهلي
وحقيقي مؤلم أن يكون الموضوع مصيري كزواج أو طلاق أو استقالة
أرى أن الأسرة حين تستوعب بعضها وتحن على الآخر بوجود التفاهم، ولو كل شخص ينظر أن له
أحقية بكل مايرى لضعفت أواصر المودة والحب
هي ليست بمعنى تنازلات إنما "تحايل أو إيجاد بدائل" لحفظ الود واستدراك الموضوع

والندم حالة شعورية مَن منا لم يعشها يندم بفعل أو بعدم الفعل، ولإيماننا أن أمر المؤمن كله خير نتخطى هذا الشعور

وأسعد بإطالتك وردك فأنت توضح فكرتي أكثر أمامي وتجععني أراها بمنظور آخر
وافر التقدير لك

أليست تلك هي المصيبة ياسيدتي
أليس ذلك هو ما مد الطريق لمسافة أطول مما هي
عليه ؟
حين اعتادت الفتاة قول نعم حتى بالحكم على حياتها
بعضهن يكون الدافع هو الخوف والبعض الآخر يعتقدن
بأن قول نعم هو من الأحترام والتقدير للكبار عليهن
فماذا تكون النتيجة ياترا ؟
وبعد تلك النتائج المدمرة ربما يحين الوقت لقول لا
فتقال ولكن بعد أن ذهب الربيع بكامل محصوله
فشاركت بيديها مناقير الطيور لتلتقط ماترك من فتات .

تحيتي

الفيصل ,إلهام معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( حرف )

أليست تلك هي المصيبة ياسيدتي
أليس ذلك هو ما مد الطريق لمسافة أطول مما هي
عليه ؟
حين اعتادت الفتاة قول نعم حتى بالحكم على حياتها
بعضهن يكون الدافع هو الخوف والبعض الآخر يعتقدن
بأن قول نعم هو من الأحترام والتقدير للكبار عليهن
فماذا تكون النتيجة ياترا ؟
وبعد تلك النتائج المدمرة ربما يحين الوقت لقول لا
فتقال ولكن بعد أن ذهب الربيع بكامل محصوله
فشاركت بيديها مناقير الطيور لتلتقط ماترك من فتات .

تحيتي

نعم مصيبة كبرى، لم أقصد أمور مصيرية تقول عنها نعم
ولا أذى تصبر عليه بأي دافع تظنه ولا أي قرار يحسب ضدها
وأول طريق تواجه به "لا" أن تكون مستقلة وأول الاستقلال المادي، الذي يجر بعده أمور أخرى

إنما لو تتأمل في البيت الواحد كل شخص بعيد عن الآخر برغم تواجدهم بنفس المكان
كل شخص يضع حدوده وتزيد المسافات
ولو تفكر بالأسباب لا تستدعي كل ماحدث، كقرار "دخول الخادمة المنزل"، "دراسة أو عمل خارج المدينة" ونحوها من الأمور
تمر حياة الإنسان بالكثير من المتغيرات التي قد تقلب حياته وتؤثر في اختياراته وقناعاته
وتعلمه مراجعة نفسه والفرق بين المرونة والتنازل
وبصراحة كرهت التصفيق وترديد كلمات عن "الوحدة، نفسك أولاً"
الانسان يحتاج الانسان "من غير اتكاء مفرط" بل القرب المريح الذي يبث الدفء
نحن نعيش بهذا الكوكب بإعانتنا للآخرين واستعانتنا بهم

الفيصل ,( حرف ) معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

نعم مصيبة كبرى، لم أقصد أمور مصيرية تقول عنها نعم
ولا أذى تصبر عليه بأي دافع تظنه ولا أي قرار يحسب ضدها
وأول طريق تواجه به "لا" أن تكون مستقلة وأول الاستقلال المادي، الذي يجر بعده أمور أخرى

إنما لو تتأمل في البيت الواحد كل شخص بعيد عن الآخر برغم تواجدهم بنفس المكان
كل شخص يضع حدوده وتزيد المسافات
ولو تفكر بالأسباب لا تستدعي كل ماحدث، كقرار "دخول الخادمة المنزل"، "دراسة أو عمل خارج المدينة" ونحوها من الأمور
تمر حياة الإنسان بالكثير من المتغيرات التي قد تقلب حياته وتؤثر في اختياراته وقناعاته
وتعلمه مراجعة نفسه والفرق بين المرونة والتنازل
وبصراحة كرهت التصفيق وترديد كلمات عن "الوحدة، نفسك أولاً"
الانسان يحتاج الانسان "من غير اتكاء مفرط" بل القرب المريح الذي يبث الدفء
نحن نعيش بهذا الكوكب بإعانتنا للآخرين واستعانتنا بهم

بما يخص الوحده فهنا لدي رأي يتفق ولا يتفق
البشر على العموم واستثني نفسي بالطبع
هم بحاجة للشريك غير أن الاغلب يشعر بالوحدة
برغم ازدحام المكان الذي يسكنه سواء كلن هذا الوجود
هو زوج وأبناء أو اب وام واخوان لأن أساس الوحدة
ينبع من الفراغ بداخل هذا الإنسان .
ونادرا جدا من تمكن من العيش وحيدا وبقية المحاولات
كانت نهايتها مؤسفة لاصابة أصحابها بالوسواس ثم
اختلال عقله.
وبما يخص التواجد الأسري جسديا وتفرقهم عقلا وقلب
فهذا الحال لن يتغير واتحدى من يقول بأنه سيغيره
فقد فرضته البشرية على نفسها ولن يتغير حالها إلا بتغير
البشر بانفسهم وذلك بذهاب المتواجدون الآن ليحل محلهم
قوما آخرين .
ولا تتعجبي هذا القول فهو امر سار بأمره علينا لنوعية
البشر بهذا الزمن الذي اصبحت التفرقة فيه ليس على
نطاق الأسرة الواحده بل هو بكل الأسر وبكل البلدان
من حولك وأعتقد إنك تشاهدين هذا بأم عينيك وتلمسينه
أينما ذهبتي .
هذا كله لأننا قلنا نعم على مستوى أكبر من المستوى
الشخصي ولم نقل لا وهي كانت أحق بأن تقال .

تحيتي

الفيصل ,إلهام معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( حرف )

بما يخص الوحده فهنا لدي رأي يتفق ولا يتفق
البشر على العموم واستثني نفسي بالطبع
هم بحاجة للشريك غير أن الاغلب يشعر بالوحدة
برغم ازدحام المكان الذي يسكنه سواء كلن هذا الوجود
هو زوج وأبناء أو اب وام واخوان لأن أساس الوحدة
ينبع من الفراغ بداخل هذا الإنسان .
ونادرا جدا من تمكن من العيش وحيدا وبقية المحاولات
كانت نهايتها مؤسفة لاصابة أصحابها بالوسواس ثم
اختلال عقله.
وبما يخص التواجد الأسري جسديا وتفرقهم عقلا وقلب
فهذا الحال لن يتغير واتحدى من يقول بأنه سيغيره
فقد فرضته البشرية على نفسها ولن يتغير حالها إلا بتغير
البشر بانفسهم وذلك بذهاب المتواجدون الآن ليحل محلهم
قوما آخرين .
ولا تتعجبي هذا القول فهو امر سار بأمره علينا لنوعية
البشر بهذا الزمن الذي اصبحت التفرقة فيه ليس على
نطاق الأسرة الواحده بل هو بكل الأسر وبكل البلدان
من حولك وأعتقد إنك تشاهدين هذا بأم عينيك وتلمسينه
أينما ذهبتي .
هذا كله لأننا قلنا نعم على مستوى أكبر من المستوى
الشخصي ولم نقل لا وهي كانت أحق بأن تقال .

تحيتي

أكيد فيه اعتبارات بالموضوع يستحيل علي أتعامل دائماً مثلما أرغب تمام
أبيض أو أسود
فيه مرونة فيه بدائل أمام أشخاص يعنون لي


أنا اسألك: والدك/والدتك/أخيك الأكبر طلب منك مبلغ
وأنت مضغوط هذا الشهر ولا تملكه هل تقول "لا" ؟

الفيصل معجب بهذا

ممكن تقولها في حال كنت متردد أو لا تملك الخبرة الكافية بالموضوع
أو انتابك شك في نوايا الشخص
لك وافر التقدير

**
صحيح أقول "عطني فرصة أفكر" ولكن المشكلة أبقى حاملًا هم الرد عليه, لذا أحاول دائمًا أني أقولدائمًا لنفسي في أي موقف ل "لا, نعم" " الكلمة اللي تستحي منها بدها",

ثم أني أعرف من لا يقول "لا أدري" أبدًا فهو يعرف كُل جواب لكُل سؤال وهو الذي "لا يُقهر", تستشيره في أمر , يعرف له حل أو لا يعرف فلديه الجواب

ثم يورطك بالنتيجة ؛ هذا الشخص لا أمان له.

إلهام ,( حرف ) معجبون بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام
أكيد فيه اعتبارات بالموضوع يستحيل علي أتعامل دائماً مثلما أرغب تمام
أبيض أو أسود
فيه مرونة فيه بدائل أمام أشخاص يعنون لي


أنا اسألك: والدك/والدتك/أخيك الأكبر طلب منك مبلغ
وأنت مضغوط هذا الشهر ولا تملكه هل تقول "لا" ؟


أسعد الله صباحكِ سيدتي بكل خير
بالطبع سيدتي هناك من لا يرد لهم القليل مِما فعلوه لنا
حتى لو ألبسناهم حلة مُحاكة من السمع والطاعة لخدمتهم
لذلك من أجل الوالد والوالده سأحاول أن أتدبر أمر طلبهم
ولو حتى بالتدين من أجلهما وبحالة لم أجد فسوف أعلم
حينها بأن الله لم يقدر لي مساعدتهما وله حكمة من ذلك
ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها وسأكون مرتاح البال لأجل
ذلك .
أما بالنسبة للأخ الأكبر فكذلك سأبذل جهدي من أجله
ولكن أعلمي بأن هذا الأمر أو هذه الحالة الخاصة بالأب
والأم والأخ الأكبر لا يتخللها الخجل والحرج فأقول نعم بدلاً
من لا بل هي من البر ومن الواجب علي المساعدة فأنا
الأبن وهذا حقهما علي وحقي بأن أكون أنا الستر لهما والملبي
لحاجتهم دون الغير .
وبالنهاية ياسيدتي أنا لن اتعرض لهكذا موقف فوالدي قد
مات الله يرحمه وليس لدي أخ لا أكبر مني ولا أصغر
ولكن لدي ثلاثة أمهات .



تحيتي

إلهام معجب بهذا