بقايا اشتعال .....

بقايا اشتعال .....

وأنا هنا .. اليوم
بعد أن تبعثرت بين تلك الحروف …
وكأني لم أدرك يوما أني أحمل صدرا يخفق …
أرقب علامات الخوف المرتسمة حتى على أهداب حروفي ..
أتلعثم بين الأنفاس الضائعة …
وقسوة الوحدة ..
توقفت هنا ..
أتلمس أجزائي علني أدرك ..
عدت معك ... لذاكرتي المشوهة ..
حاولت أن أغمض عيني ..
لكنهما ساكنتان بلا حراك ..
أردت أن أهرب من بقايا الإحساس ..
وألم لحظات البدء والنهاية ..
ثورة تجتاحني تبعثر الساكن منذ أول موت كان ..
أي حلم هنا … أي حزن … وأي انكسار .. يحاصرني ..
ألملم بقايا كبريائي .. أعاتب لحظة الانحناء ..
أي ألم ذاك تزرعينه / تزرعه في عروقي ..
هنا أعود ولا أجد أنفاسي ..

للمزيد من مواضيعي

 

المبدع الجميل عبدالله المحمدي
رغم هذا اليأس الذي سطرتة أحرف من نار
تتلظى بحيرة تتمدد
يظل إحساسك طاغي بلور معانيه
بلغة قوية شدت أزره فبلغ أعاليه
ما أروعك وهذا التجلي الوارف بالإبداع
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

فاطمة ,النقاء ,عبدالله المحمدي معجبون بهذا

الأستاذ فتحي عيسي
حضور يغمس أسطري
في أريج الأفق
كل التقدير والشكر
والامتنان على عبق التواجد الجميل
ورد .. وود

النقاء ,فتحي عيسي معجبون بهذا

صديقي الرائع
عبدالله المحمدي
الروعة تكمن بحرفكم
الطيب الكريم
فأنت تكتب
لتنصهر الأرواح الشجية
في بوتقة واحدة
سكبت السلسبيل
في مضارب القلب
رحلة جميلة تمنينا
الا تنتهي ليستمر
الإبحار والإغداق من حرفك البهي
للنور والضياء
وعطاء الأدباء

عبدالله المحمدي ,فاطمة ,النقاء معجبون بهذا

الشرارة الوصل بيننا وبين سعادتنا والحزن معا
بقايا
ك الأنفاس وإن بدت مسلوبة شيء يشي
بأن ثمة قلب ما زال ينبض يقاوم الإنطفاء



عبدالله المحمدي
سلمت ونبض حرفك الوارف
حرف تنحني له الأفئدة والأسماع بخشوع
تحية وتقدير

عبدالله المحمدي ,فاطمة ,النقاء معجبون بهذا

كاتبنا المتألق عبدالله المحمدي

ثورة تجتاحني تبعثر الساكن منذ أول موت كان
أي حلم هنا … أي حزن… وأي انكسار .. يحاصرني ..
ألملم بقايا كبريائي .. أعاتب لحظة الانحناء ..
أي ألم ذاك تزرعينه / تزرعه في عروقي ..
هنا أعود ولا أجد أنفاسي ..

على هيئة حروف زهيدة تمطر على السطر كنوزاً من روح الكلم
كلّ الورد يتجمل بروحك ليكمن
في تلك الروحانية العجيبة التي تتعمق في نصوصك
كلها طمأنينة الى حد الرضا
وهذه الحروف في تمام سحرها
كالورد والجمال يخفق من بريقها

رائع واكثر

شكرًا لروحك الجميلة هنا

‏يَمَامْ.! ,عبدالله المحمدي ,فاطمة معجبون بهذا

أول ثورة تسكن بهدوء في اعماقنا
لله درك في صنع ما لايجيده غيرك
حرف كبر مع أنفاس الصباح وأمدنا أكسجين
المدائن عظمت بك
ريحانة ود لك

‏يَمَامْ.! ,عبدالله المحمدي معجبون بهذا

.
.

ستعبرُ ونحن نحمل ثقلاً في ذاكرتنا
توخز الشعور كلما زاره الحنين
الكاتب عبد الله
منذ زمن لم أقرأ حرفا يعبرنا بسلام العاصفة
ثورتك أحدثت كل ما يحمد عقباه فينا
سكننا بطمأنينة وابتسمنا
أحببت الحرف بكل مراميه
حييت يا مطر

عبدالله المحمدي معجب بهذا

بقايا أشتعال..
ودمع وعينات يستبيح الذات
تجلدني الاماني وتغتال ضريحي
وقاموس أزلي يردد
إين أنت ..!!
وهل ماكان
مشاعر كتبت بتيه ايامها دهوراً
ام جحود وقت
لتسقط في غياهب غيبوبة أخرى..!!
وفي عمق الجرح الف خيبة
اعيد ارتعاش الكلمات
والف اعصار حزن يجتاح السكون
والملم شهقات البعثره
بين حنايا أمنيات مفقودة
وحين عدت
وجدت مجرد ذاكرة مشبوهه
وصباح ينضج على عتبة الرحيل..!!
و هنا أعود ولا أجد أنفاسي ..




سليل الضياء القدير …
(( المحمدي عبدالله ))

سمو ذات ترسم شي من حضورك
فقد كنت للحرف والمعنى شيءٍ من
نقاء الياسمين .. فلك تأمل الروح
والاحترام الأصيل ..!!






عابرة مرت من هنا…!!

ثورة ألم ..وقوة قلم
نكهة خاصة تمتلكها حروفك كاتبنا المبجل
لله درك ودر حروفك
ومنح قلبك السكينة
تحياتي وباقات وردي