أيتها الثمينة كأزهار الليمون..

وقد البست اللغة
دثارها المطرز بالسحر
عودة مرة أخرى للنور

علي آل طلال ,بُشْرَى معجبون بهذا

.
.

الثمينة للثمين ..
بورك النبض الطلاليّ ..

علي آل طلال معجب بهذا

كنت رجلاً فوق العاده
حبيبياً فوق العاده
وأنا بِكَ أسعى حَثيثاً إليك..
فطالما تهجدتك نثراً
فأنت منّي حاضِراً في كلِّ كلّي 

في مَسامِ الروح
ومازال هناك بعضاً منك احتاجه
وحيث أنت تكون
فكُنْ لي دِثاراً يَحتَويني
ودع أنفاسك تزملني
فكل الغرق لك يطيب
حتى إنني في الأصل أنت
فقد استعرت الدفء من عينيك
كيف وقد اصبحت نجمي الذي ارتدي مساره
وطقوس عشق ،، وهم لا يشعرون
فقد تموسق فيك ملامحي ارتداء
فأنت ضوء قمر يمنحني شطرا
من الهذيان
حتى بتُ أمطرك غزير الكادي
ماء وعطر..
موشى بلذة اللقاء
فحدثني عن انتفاضة قلبي
حين احتضنك..
ودعني فيك أعيد تكويني..!!






منبر الحرف وأمير القوافي
(( علي آل طلال ))
هنا رائحة للحلم
‏تفتش عن قلب يضج
‏بالحياة
‏فأبحرت بالخافق
‏الى اقاصي هوى
وكم من العشق يكفي
‏لتنساب الحروف تعانق
‏شفاه السطر
‏هكذا جاءت حروفك
‏سمفونية تلاعب اوتار
‏الخافق ..!!







عابرة مرت من هنا…!!!

علي آل طلال معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال

لم يخجل السياب
حين وضع حزنه في ثورة :
"أحبيني،
فجميع من أحببت قبلك لم يحبوني"،.
كنت دائما أبتسم للعاشقين الذين لايخافون،.
أبتسم لأنهم يخلقون الحب من كل لحظة وموقف..
وأبتسم لأنهم لايضعونه ضمن تصنيف محدد، فالفرق فيمن نحب
ماضرّ الصحراء أن تعطش أكثر،.؟!
شخص واحد فقط يخضرّ لأجله القلب ويكتفي،. مهما قفزنا بين حب أول وثاني وعاشر..
الحب في قلبي يازهير "خفقة" ثم يصير غابات لوز..!
أُسند قلبي كيفما أريد، فيميل كيفما اتّفق،.
و هكذا ببساطة،
"وبمنتهى الحرية " يصير قلبي مثل بالون يفلت من يد طفل ويحلق ببلاهة،.
....
زهير
يا صديق القلب ورفيق الحرف والأماكن
أحب وجودك هنا لأنه يجر معه كل ذكرى جميلة كان حرفك احد تفاصيلها .. هذا اولا
وثانيا / أفتقد تفاصيلك جدا ..فكن بخير ولاغابت لك كلمة ..

للقلب مرآة خاصة _ يا عليّ _ لا تظهر إلا في حالات بعينها, فهي حين شدّة من فرح و حزن سواء, و حين خطوٍ نحو هاوية في حتفٍ من مسير, أو سلالم تقود نحو غاية الأمل سواء, هي استثنائية الظهور, تنبيهاً عاجلاً لضرورة المثول أمامها _ على عجل_ دون أي مساحيق شعورية, تضعنا _ وجهاً لوجه_ أمام أمسٍ بما حمل متكئاً على اليوم بما ناء سعياً إلى غدٍ؛ بتفاصيله المدركة و غير المدركة..
ما أجمل قلبك_ يا عليّ_ و غابات اللوز التي أدرك أنها جنة لمن أقام بها, فطوبى لمن سكنها دون البشر, أصيلاً ممتلكاً لعضوية أبدية في هذا الوطن.
حفظك الله, و جعلك ممن أحبوه فأحب, و لا خوف على أحباب الله.
كن بخير , و ذلك كفيلٌ بأن أكون بخير يا رفيق.

علي آل طلال معجب بهذا

ما أجمل أزهار الليمون السمحة
التي أطلت علينا
من شبابيك قلبك
هلموا إلى الأدب
المحوج بالزعفران