صناعة الفرص

مساء الفل على الناس المشغولة بالفكر الحاضرة برؤيتها النابعة من ثقافة
يعتد بها وخلفية متفتحة نضرة وإسلوب غني جميل
أخي المبدع الراقي أبوحامد
لاتؤاخذني إن بدأت بالإعتراض علي العنوان فالفرص لا تصنع
بل تؤخذ عندما تحضر ولاتستحضر
فمثلا عندما أري في عملي من هو أعلى مني رتبة
ولكي أحصل على رتبتة
أتسبب في تنحيتة بأي شكل من الأشكال
كي أحتل مكانة هل أنا صنعت الفرصة
بالمطلق لاء أنا تحايلت هذا من ناحية
ومن ناحية أخرى عندما أعمل بجد ونشاط وتفاني
بغيرة محمودة وأحصل على رتبتة
ترشيحا وتقديرا فأنا لم أصنع الفرصة
بل كان السعي لتحقيق غرض ما لا أسميها صدفة
ولكن الفرصة أن تراها أمامك بلا قصد أو نية مسبقة ربما تمنيتها
وربما لا إذا فهي وضعت في طريقك والظروف والأقدار رسمتها
لك وإنتهزتها وحققت مرادك أو أهملتها ولم تكن بقدرها
أخي الغالي
أحييك وروعة ما تجود به علينا كل حين
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

أبو حامد معجب بهذا

النصيب هو عطاء من الله.
لا يكون مقرون بالاجتهاد
فهو اشبه بالهبة الربانية
الحظ يحتاج جهد كبير ومثابرة.
مقرونة بتوفيق من الله.
السيد الاستاذ ابو حامد
أكثر مايشدني في اسلوبك المتفرد
هو انك تقرن الموضوع وتعزز الفكرة.
بالأدلة القرآنية والأحاديث
والاثر والمثل وابيات الشعر
وهذا في حد ذاته
يجعل الموضوع أكثر قوة
اسأل الله لك التوفيق والسداد

أبو حامد معجب بهذا

النصيب اخي الجميل
أبو حامد
قد يكون في الخير والشر
الأشياء المحبوبة والأشياء المحزنة
مثل الوفاه والزواج.
أما الحظ فهو في الغالب
مقرون بكل خير وفرح
لذلك نقول ابتسم له الحظ
أما الفرصة فهي تحتاح أصحاب الهمم العالية
من المهم جدا أن تهيئ نفسك بالازدياد من المهارات والعلم والمعرفة والحركة والنشاط..
الخاملون لا تأتيهم الفرص.
. وإن أتتهم لا يستطيعون انتهازها والتأقلم معها
أتقدم بالشكر والتقدير
للأديب القدير أبوحامد
على الجهود النيرة

أبو حامد معجب بهذا

•
•
الحظ برأيي هو التوفيق والرضا من رب العالمين فنرى المحظوظ يوفق بكل خطاه
النصيب هو القدر
أما الفرصة فهي هدايا القدر إلى الإنسان
قد تأتيك دون تعب و قد يهديك تفكيرك لفكرة ما تجعل تلك الفكرة فرصة
و كم من فرصة ظنها صاحبها أن ستنقله نقلات نوعية وتحاط بالفشل
وكم من فكرة تمر أمامنا و لا نقيم لها وزناً نجد غيرنا قد نجحت معه رغم أن المنطق يرفضها
أبو حامد الرائع
أحب كل مقال إيجابي وكذلك هو مقالك هذا
ورغم كل ماذكرته سابقاً لك في ردي
إلا أنني لا أنكر دور الإنسان مطلقاً في كل شيء
مع إعتبار أن تغيرات الحياة أضافت لمقومات النجاح أمور جديدة و هامة
و غالباً لا يكتفي المرء بنفسه للنهوض في غمارها
فلا بد من شريك فكري أو سلطوي أو مادي
وهنا يكون دور الباحثين عن النجاح

تحيتي العطرة

أبو حامد معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

قد يجتهد شخص فيصيب، وقد يبذل شخص مقدار الاجتهاد وربما أعلى ويخيب
ليس صدفة ولا مهارات ولا دقة تخطيط ولا "نية صافية"
عناية سماوية وإرادة إلهية

تقديري

أهلا وسهلا كاتبة الرقي {إلهام} :

أوافقك الرأي 100٪ أنه قد تجري الرياح بما لا تشتهي السفن وعلينا أن نقول عسى خير يعلمه الله

ولكن الواجب علينا أن نبذل الواجب وهو العمل في قول الله تعالى : [وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون]

شكرا ألوف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي

مساء الفل على الناس المشغولة بالفكر الحاضرة برؤيتها النابعة من ثقافة
يعتد بها وخلفية متفتحة نضرة وإسلوب غني جميل
أخي المبدع الراقي أبوحامد
لاتؤاخذني إن بدأت بالإعتراض علي العنوان فالفرص لا تصنع
بل تؤخذ عندما تحضر ولاتستحضر
فمثلا عندما أري في عملي من هو أعلى مني رتبة
ولكي أحصل على رتبتة
أتسبب في تنحيتة بأي شكل من الأشكال
كي أحتل مكانة هل أنا صنعت الفرصة
بالمطلق لاء أنا تحايلت هذا من ناحية
ومن ناحية أخرى عندما أعمل بجد ونشاط وتفاني
بغيرة محمودة وأحصل على رتبتة
ترشيحا وتقديرا فأنا لم أصنع الفرصة
بل كان السعي لتحقيق غرض ما لا أسميها صدفة
ولكن الفرصة أن تراها أمامك بلا قصد أو نية مسبقة ربما تمنيتها
وربما لا إذا فهي وضعت في طريقك والظروف والأقدار رسمتها
لك وإنتهزتها وحققت مرادك أو أهملتها ولم تكن بقدرها
أخي الغالي
أحييك وروعة ما تجود به علينا كل حين
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

سلام سلام على أحبابي الكرام {فتحي عيسى]
يا سلام

يذكر أن رجل في جزيرة تقطعت به السبل وما وجد إلا خشبة صنع منها كرسي ووقف ينظر للبحر ينتظر من يأتي لإنقاذه
أليس من الأولى أن يصنع من الخشبة قاربا هو فرصته للنجاة بدل الانتظار
ومن انتظر زاد غيره طال جوعه

مداخلاتك تضيف للموضوع أجنحة
دامك عزك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

ما شاء الله لا قوة الا بالله
مقال جميل تقرأه ولا تملّه

أبو حامد
بارك الله فيك وفي طرحك القيّم و المفيد
لك تحيتي

أهلا وسهلا بالكاتب القدير {أوراق كادح}:

الطفولة - الشباب - الحياة - الصحة - العافية - الربيع - الوقت - المال - الأسرة - الأخوة - الصحبة - الرحلة - الدراسة - الزمالة - الحب - الطموح- الأهداف- التكريم

مواقف وفرص ولحظات حلوة في حياتنا لا نعرف قيمتها إلا بعد فقدانها
تقول إحدى الأمهات المهجرات من سوريا كنا نعيش ملوكاً
يا رب حفظك وسترك وألهمنا شكرك

وجدتها فرصة للبوح معك شكرا لمرورك الوارف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

النصيب هو عطاء من الله.
لا يكون مقرون بالاجتهاد
فهو اشبه بالهبة الربانية
الحظ يحتاج جهد كبير ومثابرة.
مقرونة بتوفيق من الله.
السيد الاستاذ ابو حامد
أكثر مايشدني في اسلوبك المتفرد
هو انك تقرن الموضوع وتعزز الفكرة.
بالأدلة القرآنية والأحاديث
والاثر والمثل وابيات الشعر
وهذا في حد ذاته
يجعل الموضوع أكثر قوة
اسأل الله لك التوفيق والسداد

أهلا وسهلا بالكاتب القدير {الحكيم}:

مما أثار تعجبي في الموضوع أن [الفرص تأتي متنكرة وتذهب ساخرة]
وهذا ما يجعلنا نعض أصابع الندم
ومع ذلك لدينا الكثير من الحظوظ والفرص نحمد الله عليها:
ولدنا في بلد الإسلام
ولدنا أسوياء في أحسن تقويم
ولدنا في مجتمع متعلم مثقف

يا رب لك الحمد والشكر
شكر لمرورك البهي وما العيد إلا بالمعايدة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفير

النصيب اخي الجميل
أبو حامد
قد يكون في الخير والشر
الأشياء المحبوبة والأشياء المحزنة
مثل الوفاه والزواج.
أما الحظ فهو في الغالب
مقرون بكل خير وفرح
لذلك نقول ابتسم له الحظ
أما الفرصة فهي تحتاح أصحاب الهمم العالية
من المهم جدا أن تهيئ نفسك بالازدياد من المهارات والعلم والمعرفة والحركة والنشاط..
الخاملون لا تأتيهم الفرص.
. وإن أتتهم لا يستطيعون انتهازها والتأقلم معها
أتقدم بالشكر والتقدير
للأديب القدير أبوحامد
على الجهود النيرة

أهلا وسهلا بالكاتب القدير {السفير}:

مداخلاتكم جميلة فهي تثري الموضوع وتستدرك ما فات الكاتب حتى وإن كانت تتعارض مع وجهة نظر الكاتب ظاهريا إلا أنها تصب في دعم الموضوع والرقي بالأفكار ولا أرى أحدا ناقش إحدى فقرات الموضوع أنه عارضني أبداً
قد يكون طور الفكرة
قد يكون عدل الفكرة أسلوبا ومضمونا
قد يكون نظر للفكرة من زاوية أخرى وأدرك ما فات الكاتب
وكلنا يحسن بنا المشاركة وإبداء الرأي في كل الموضوعات المطروحة إثراء للموضوع ودعما للكاتب وجبرا للخواطر

من أصعب المواقف إحراجا التي شهدتها في حياتي أن يجهز الرئيس جوائز تكريم وعندما يدعو المكرمين لا يجدهم ضمن الحاضرين في الحفل
أو يكتب موضوع ولا يوجد من يقرأه إلا القليل

أشكر مرورك الوارف وتقبل أخي الكبير خالص فضفضاتي وتحياتي

أهلا وسهلا بكاتب المدائن القدير؛ {حسام}

طاب بوحك أيها الخبير في شؤون الحياة ومتطلباتها
فعلا كما ذكرت المرء قليل بنفسه كثير بإخوانه فلا بد له من الاستشارة والاستعانة حتى يصل لمراده
وكذلك العمل بكل ما يلزم لمتغيرات الأمور
كما يقول المتنبي:
كلما أنبت الزمان قناة *** ركب المرء في القناة سنانا

شكرا لمرورك ودعمك للموضوع