حلواك في العيد

البنفسج ..

وبعض الأرواح كمذاق الحلوى وأكثر تذوقها يبقى عمرا .
تهبك صدق الطعم والشعور ولا تخلفك عهدا بذلك ..
وكل عام وأنت عيد لمن تحبين ...
حدائق الياسمين لروحك ..

كان هنا ومضى

عطاف المالكي ,البنفسج ,النقاء معجبون بهذا

غرباء نحن ..

وهي عاداتكم القراءة العميقة التي تظهر ثلاثية البعد ..
تفتشون في الحس والاحساس لكل مفردة وتفتحون أفق
الخيال لما هو أوسع فينهل القارىء من فكركم الكثير ..
ويرتقي الجميع في سماوات الحرف والكلم ..
دمت ألقا وجمالا يا صديقي ..

كان هنا ومضى

عطاف المالكي ,البنفسج معجبون بهذا

السفير .

وتعود مرة أخرى للعيد بلغة الجمال فيتألق الحرف وينتعش متصفحي بكم
وبجمال روحك ..
فتمطرنا فكرا وألقا وهي عادة الكبار حين يحضرون يحملون الإضافة
والتجديد ويمنحون من خلال القراءة أفقا أكبر وأوسع للبوح ..
وأثمن لك هذا الثناء الذي هو محفز كبير جدا لخلق أفاقا وفضاءات جديدة
لما نكتبه .
شكرا بحجم السماء ولا تكفي ...

كان هنا ومضى

عطاف المالكي ,البنفسج معجبون بهذا

ek:


تخضر في روحه الأمنيات ، ويتورد حلمه بالعيد ويراقص خياله
يرقب دخولها في أنفاسه وآهاته .!
تمضغه الحلوى والوقت يحاول صنع الفرح ليتم قلبه
صوتها في ذاكرته يفوق حلواه
يستنطق صمت الشغف في عين الحيرة والانتظار ...
يحقن اضطرابه بقهوته يساعد تفاصيله على الهدوء ويفشل !
كل ما حوله عيدها فكيف له أن ينسلخ من كل ذلك ...

بشرى ...

تحلي الحلوى أوقاتنا ولحظاتنا ولكن كيف لو كانت
المرارة بعمق الروح !
حضورك جميل أنيق كالعيد ...
دامت روحك عيدا وجمالا ...

كان هنا ومضى

سنابل البوح ,عطاف المالكي ,بُشْرَى و 1 آخرون معجبون بهذا

البنفسج

عطاف المالكي ...


وكلي انتظار لعودتك ...


كان هنا ومضى

عطاف المالكي معجب بهذا

محرم على النساء ..

ما زلت أدمن البذخ لأرواحكم أسقيكم نبض روحه وحلو مشاعره ..
ارسمكم ألوان الطيف وشفق الغروب في لوحة نصية تشرق بضياء
البياض الذي تحملونه دوما لمتصفحي ..
ولكم منه التساؤلات والإجابات لديكم وما تشعرون ..
كم غمرني هذا الحب يا صديقي فجعلني روحا يتميز بكم ..


كان هنا ومضى

عطاف المالكي معجب بهذا

ek:


يغتنم حظه الذي تبقى
ويحتويها قبلة تسقط فيه كل أنفاسه .

يعود العيد وما يحمله ودخان بكائها
في كل أشيائي .
يخيط العيد كسوته منها ولا تأتي
وإن تكررت الأعياد ..

كانت هنا أقطف من أناملها النور
وهي حلوى العيد لروحه
والأمان لخوفه والسعادة لنبضه
وعاد اليتم به عيدا ..

أحلام عيده أصبحت مالحة
وإن غسلها قطر الأمنيات ..
تنتشي لحظة غافية غرقت بدمعة
ثم رحل خيالها ..

نقاوم أحزاننا وصوت الناي على الروح
لا يحتاج وترا ليشجينا ..
اغترب فيك بقدر الحب الذي حملته لك
وكأن التيه قدري .

كل شيء هنا ينادي بكائه بصمت
الرائحة ومنديلك وبعض أنفاسك التي
هوت به ذات جنون .
حتى نكهة قهوتك تمارسني غواية
مذ أحببتك .

لغة عينيها ناطقة تجري على نبضي .
تترجم صمتي واتجاهاتي .
اعود إليها محملا بها إليك يا أنا
رائحة الغياب موغلة بالروح ..

يحتفل العيد بذاكرتي وأنفاسك قهوتي الغائبة
وأشكي انتظاري وشوقي يلاحق أطيافك الهاربة.

يخفت صوت النداء
وبالعيد همس المساء الحزين .
يغادر صوب النوافذ وفوق الشفق .
فيبكي لك العيد لون الظلام
وحلوى الشتاء تناجي الغسق ..

روح الورد

يكتمل العيد بكم وعلى مبسم الجمال يغني القصيد
وتعزف أنغام بوحكم لغة الجمال وهمس السحر
وَيُشرق عيدُ بكم ليهزم صوت الغياب ....
حرف رسم العيد واتقن صناعة حلواه فكانت
جمالا فوق الجمال ...
لك عيد لا يزوره حزن..



كان هنا ومضى

سنابل البوح ,عطاف المالكي معجبون بهذا

هذا النص لا يحدث إلا مرة في العام.!
لهذا كان لا بد من العودة مرة أخرىٰ
ما أروع دمعك العصي

عصي الدمع معجب بهذا

جاي في السريع ,,

كبصمة حضورك يا صديقي ..
حيث تترك أثرك وعبقك يتحدث عن
جمال روحك التي كانت هنا ...
كم اغبط نفسي كثيرا بكم يا صديقي ...
لروحك جنائن الياسمين ...

كان هنا ومضى

عطاف المالكي معجب بهذا

رانيا ,,


كلي انتظار لعودتك ..


كان هنا ومضى

عطاف المالكي معجب بهذا