أريد حلا( ومع اول مشكلة )

الحل


فقد رُوي عنه -ﷺ- أنه قال : «مَن تَرَكَ شَيئًا لِله عَوَّضَهُ اللهُ خَيرًا مِنه».

السؤال طرفان الأول تبقى امك ولا سلطة لك عليها وهي تملأ صحيفتها

بأعمالها ولها رب يحاسبها على سوء تصرفاتها معك وعلى ما تفعل بك وحتى

نكران الجميل وليس أنت من يحاسبها فانتبه لهذه النقطة.

الطرف الثاني هو أنت وما شاء الله عليك ابقى بار بأمك واهلك

وعائلتك وهذا امر رائع وسيحاسبك الله عليه لذا فابق أعمالك في سبيل الله

وبرا بوالديك واحتسب صبرك عند الله

و قل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا فلا تملك أمرا غير الصبر والدعاء والحديث
معها بود لتفهم وجهة نظرها

من اتقى الله كفاه، ومن استعان به أعانه: ( وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ )

النقاء ,سليدا ,سلطان الزين معجبون بهذا

بارك الله الخطى
على بركة الله
شكراً سليدا
على الجهود الحثيثة
في المنتدى

كم هو جميل أن نرى الرأي والرأي الاخر ياسليدا
بنتظار الإنطلاقة
مع كل التوفيق

سليدا معجب بهذا

عندي حل خطير
لكن سأنتظر قليلاً
كنتُ أتمنى أن يثبت الموضوع
ويدمج مع نفس الموضوع الأساسي
حتى لا نتشتت فأنا لم أشاهد الموضوع إلا الآن

سليدا معجب بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الزين
نصيحتي له نسيان الماضي والعمل للمستقبل فهذه امّه رغم انّها اخطأت في حقّة وكان عليها اخباره انّها تصرف من ماله لإنّه امانه ولا يجوز لها التصرّف فيه إلاّ بإذنه..
صحيح يجوز لها شرعا ان تأخذ منه مايكفيها إذا كانت في حاجه ولا يُوجد عندها من يصرف عليها..
امّا إخوته فهم مخطؤون ولكن صلة الرحم واجبه لذا عليه بوصلهم وعدم مقاطعتهم..

امّا الفتاة فعليه إخبارها بالحقيقة وأنّه لايستطيع الزواج منها لعدم وجود المال والبيت..
ولا يتركها بدون إخبارها فهذا لايجوز شرعا ولا عرفا..


تحياتي لك..





الغالي سلطان الزين

شكرا لتواجدك وادلائك

حظ موفق

محبتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

الحل


فقد رُوي عنه -ﷺ- أنه قال : «مَن تَرَكَ شَيئًا لِله عَوَّضَهُ اللهُ خَيرًا مِنه».



السؤال طرفان الأول تبقى امك ولا سلطة لك عليها وهي تملأ صحيفتها

بأعمالها ولها رب يحاسبها على سوء تصرفاتها معك وعلى ما تفعل بك وحتى

نكران الجميل وليس أنت من يحاسبها فانتبه لهذه النقطة.



الطرف الثاني هو أنت وما شاء الله عليك ابقى بار بأمك واهلك

وعائلتك وهذا امر رائع وسيحاسبك الله عليه لذا فابق أعمالك في سبيل الله

وبرا بوالديك واحتسب صبرك عند الله

و قل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا فلا تملك أمرا غير الصبر والدعاء والحديث
معها بود لتفهم وجهة نظرها




من اتقى الله كفاه، ومن استعان به أعانه: ( وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ )



كفيت في الشطر الأول أيها النبيل

فهو اشترى الجنة برضا أمه

ولكن ماذا عن اكماله لنصف دينه

مع المرأة التي أحبها

ووعدها ؟؟؟؟

حظ موفق نبيل

محبتي ...

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غرياف
كم هو جميل أن نرى الرأي والرأي الاخر ياسليدا
بنتظار الإنطلاقة
مع كل التوفيق



وقد تمت الانطلاقة يا غالية

في انتظار رايك

محبتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي
عندي حل خطير
لكن سأنتظر قليلاً
كنتُ أتمنى أن يثبت الموضوع
ويدمج مع نفس الموضوع الأساسي
حتى لا نتشتت فأنا لم أشاهد الموضوع إلا الآن



تم الدمج هادي

وفي انتظار حلك الخطير

صاحب المشكلة متشوق لحلك

الله يعطيك العافية

محبتي ...