سم أنياب الذئاب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى

. . ؛









حقيقةٌ مُرّة
أَنَّ ما هوَ ظاهرٌ للعَيَان
هو كلّ شيءٍ عدَا الحقيقة . .
أنّ الأغلفةَ سرَاب
والْقُشورَ الّتي ألِفناها
تتفتّت في أيدينا
ما إِن اقتربنا ولامسناها
وذابَت معها آمالٌ ظنّناها متينة
وفاتنا أنّ الأساسات عِهنٌ منفوش
والأسقفُ خيوطًا غزلَتها عناكبُ الأوهام

القدير جدًا وأستاذنا عبدالمنان ميزي
لقلمكم سحرٌ آخّاذ ووصفكم في غاية العمق
تحايايَ وتبجيلي

،،،
،،
،

ذكرى ..

في كل الطرقات نقطةُ بداية جديدة
إن تعثرنا وسقطنا مرة ومرة وألف مرة
ما زالنا وإن حبونا على مشارف مدينة الشمس
سنطفئ الشموع ونبحث عن أفياء باسقة

،،
،
عظيم الشكر لـ ذكرى
،،
،،
،

النقاء ,عبدالله الصقري ,أوراق كادح معجبون بهذا

قرأتك
قرأت تفاصيل
مليئة بكل الإبداع
استشعرت بقلبك
يكتب داخل النص

عبد المنان ميزي معجب بهذا

قلوبنا العمياء
تصغي إلى عواطفها
وللأسف تخدعنا
المناظر والاشكال
ونحن حينها نكون اكثر صدق
وقلوبنا صافية نقية
فلا نقرأ من حولنا
بشكل سليم وصحيح
ونحتاج إلى عقل
يشتم الحقيقة
من بين ألوف الأكاذيب
الصديق عبد المنان الميزي
قلبي ملئ بك
ليدم سلسبيلك
ولك عناقيد التوت

عبد المنان ميزي ,النقاء معجبون بهذا

الصحيح ياسيدي
واجبنا الحذر
وأنت تكون بصيرتنا حاضرة
قلم السيد عبد المنان
أقولها بحق لا يُنسى
قصة حزن
هطلت ماطره
عذبة المزن
دمت راقي يا ألق
تقديري والوفاء لك

عبد المنان ميزي ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

يا أيها النازل في عصف الريح ترفق بِك
فكُل مكلومٍ في وطيس الحب قد خسر
مهلا على دفق قلبك المشقوق
ألا تعلم أيها المجنون أن جسد فتاتك
المسَربَل بالحرير الأبيض !!
جلد أفعى يتغير !!

الله هذا المنان الذي نعرفه

كاتبنا المتألق دومًا

حين يكتب تصمت الأصوات وتدهش الذائقة
ونتعمق في حرفًا كله نداء صادق
حدث هنا كانها قصة عتب مناجاة
طلب وهروب
تساقطت ملامح الدهشة
على وجهي حين رتلت هذا البذخ

هنا ترقد الحمائِم ويرفرف الضوء للعابرين

لتخبرهم أن ملاذك فاتحة سم أنياب الذئاب
لنبض وشهقة تعود بنا خلف الخوف
المستكن بالأرواح
وهذا النداء كالسراب الممتد وغربة شاسعة
كالمنفى يكبر في رعايته البكاء والوحدة
نبرة العتب هنا كغيمة بيضاء
وهذِه لغة نابضة قابضة للبلاغة
ساحر البيان حد الاندهاش
ووصلت الى نهايات
نشتاق لرؤيته يركض
نحو سرابك
ويضيع الحلم والوهم
بالقرب من موعد اللقيا ويبقى
الألم بالالوان فيه جحيم الشوق
دام توهج حروفك
ودام إبداعك العالي

شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

،،،
،،
،

النقاء

مؤلم عندما يكون البكاء ملاذ الخيبة
فيرسم الدمع أخاديد مترامية كتجاعيد
والسراب البعيد يشق الفجاج من بعيد
ما كان يدري ذاك المجنون
أن السراب هيجان طوفان
وأن الموج يعكر نوم الشطآن
ما كان يدري أن الهضبة تكسرها الريح
قلت له : ارحل على الهودج وغادر الأمس
لا تبيتَ هُنا فالمدينة صاخبة
وقد ماتت حبيبتك ووراها التراب

،،
،
شكرا على حبّات السحاب الأبيض للنقاء
،،
،،
،

النقاء معجب بهذا

القلوب المجنحة بالهيام
لاتشعر بسم الذئاب
فهي تعيش
في غيبوبة الهيام
ولن ترى النور
تلك العلاقة المبنية
في جنح الظلام
كنت مبدعاً
اخي عبد المنان
وغلفت النص
بإحساس مرهف
سلمت يداك

عبد المنان ميزي معجب بهذا

وبعد الذي مضى
وبعد أن سقطت
كل الأقنعة
وكل الجراح المٌشبعة
حد التُخمة
حرفك جميل
احساسك رائع
نبضك عميق
فيه كل الطهر
وكفى
تقديري ومودتي

عبد المنان ميزي معجب بهذا

وسط حروفك

قلوب بيضاء

تبعثُ الحياة

في القلوب اليابسة

نكهة خاصة أنت

في صياغة الوجع
تصلبت عيوني

وأنا أقرأ لك
حتى لحظات النزع الأخير

وأحزانك اليوم ثائرة

وخرج منها

بعضك الثائر

خلاصة القول يا منان

أنت شعب مغلوب على أمره

عبد المنان ميزي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

وأجدني بعد قراءة هذه الفاخرة أقول :

وإن سترت الثياب ما سترت
ستبقى في اليقين عرايا
هي أرجحاتٌ إهتزّت ما ثبتت
في صورٍ حجبتها المرايا

الأديب القدير

عبدالمنان ميزي

أنت رائعٌ حد الدهشة

ما شاء الله لا قوة إلا بالله

،،،
،،
،

أوراق كادح

،،
،

ليلنا الطويل كان ستراً سقط شرقاً
الآيل الراقصة أمام الذئاب تعرت
مكَرَت بلحاظها فارس الجواد
ليسقط مخموراً على الأعشاب المبللة
كان يظن أن المرآةَ لا تكذب .. مسكين

ولـ أوراق كادح الشكر الكثير
،،
،
وشكرا من القلب
،،
،

أوراق كادح معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد

قرأتك
قرأت تفاصيل
مليئة بكل الإبداع
استشعرت بقلبك
يكتب داخل النص

،،،
،،
،

خالد ..

،،
،

تفاصيل أبَت الأوراق حملها
وفي داخل ذلك الرجل أعماق ذات شِعاب
وليل دامس لا يشرق فيه القمر
شيء من الحزن يفيد العقل .. لا أكثر
،،
،

وافر الشكر والاحترام لـ خالد
،،
،