،، قطـــــــــــ أحلام ــــــــــــرات، // أحلام المصري

يحدث دوما أو أحيانا كثيرة.. لتحري الدقة في الكلام،
يحدث أن يريد انثيال الحرف شيئا ونريد سواه..
أحيانا.. يلزمنا أن نكون الشخص الذي اعتاده فينا الجميع
رغم أن هذا مؤلم أحيانا..

(ليه نومي بقى خفيف.. كنت لما بنام.. بناااام)


أحيانا نضطر ألا نكون نحن!
مممم،
فلا داعي للاستغراب..
مممم..
إذا الغراب نفسه مش مستغرب

محاولة الرصد فاشلة،
واستجداء العقل في ضجيج القلب.. لا يجدي
كذلك تماما عندما يحدث العكس
الغريب جدا أننا نحصل على ذات النتيجة رغم اختلاف المعادلة في كل مرة
/
ترى أين تكمن الأزمة!!

ترى أين تكمن الأزمة!!



/

كثيرا وفي مثل هذه (المطبات) ألوم ابن الوقت الصغير، المسمى توقيت
ولكن للحق.. هي مجرد محاولة للتنصل من عبء المسؤولية والهروب من وزرها

أنا الماء ولحنه الهامس،
وأنا العاصفة التي لا تهادن

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 93 ( الأعضاء 1 والزوار 92)


شكرا لكل الحضور والمارة
وباقات محبة

كنت في كل مرة أحصد الخيبة،
أختار لها لونا يميزها عن التي سبقتها
لكن الخيبة الأخيرة تختلف!
فهي عصية على الألوان...

لا شيء يرهقني سوى غيابك!

عندما يلزم الحزن أن يكون له جناحان!

أحيانا...
يتسبب سؤال خاطئ
في إشعال حرائق لا تنطفئ!