كنتُ أكثر.! ( صدر الغمام )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

مثلكَ لا يعرفُ إلا الكثير
وأجزمُ أنّك الأكثر عطاء
وأنبلُ شعورا ..
آن لك أن تتحرر .. ويُكتب لك ميلاد جديد

لي عودة للجمال الذي لا يمكن أن نغض الحواس عنه
هنا علامة فارقة وذات جودة عالية في تحغيز المشاعر.. ورسم الدهشة

الكثير سيف المدائن
صباحك فيروزي

...

هذا الصباح مختلف
كلما مضت عليه ساعة
بدأ من جديد ، وهكذا حتى
هذه اللحظات ، وأعلم جيدا
أن تلاوة الغيم لآية سقياها العطرة
شنَّف مسامع الزوايا ، واحتكر العابرين
فالحياة تحتاج إلى ماء ، والماء وافرٌ هنا
حتى وأنتِ على عجلٍ ، تملئينَ جيوب النص
بما يسد حاجته حتى تعودين له بتاج المُلْكِ
والعرشِ المجيد ، عجزنا أن نجازيك يا بشرىٰ
أما عن فيروز ، فواحدة من أصابعك الراقية حين تكتب ، تعادلُ كل أغانيها التي ضحك لها
الورد لحظة احمراره.


ثم الحمد لله
على نعمة المدائن

النقاء ,عطاف المالكي ,بُشْرَى معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

يكفي المدائن وجود حرفك المتمكن و الموهوب
الذي لايتكرر ياسيف المدائن وشاعرها الأصيل ((كان حيّاً))
حرفك أينما زرعته أزهر و أينع وترك بصمة مميزة غير قابلة للتقليد
وزد عليها بذرته قوية لو نثرتها في صحراء الربع الخالي أزهرت و أينعت و تركت لنا الأثر الطيب الذي أصله ثابت و فرعه في السماء ؟! .
حرفك أشبهه بصنارة
ماهرة في صيد مالذ وطاب من أطايب الكلام
تلتقط أجود المعاني بلا عناء أو تعب
فالحرف العفوي والموهوب لايمكن
أن يكون ثرثرة وزبرقة وخربشات ...!!
ولي عودة بإذن الله

....

قبل كل شيء
لدي اعتراف ولي
الشرف أن أدلي به الآن
-
من الأشياء التي طالما
كنتُ أتمنَّاها كشاعر يكتب
لأهلِ الحرفة ، وللمتذوقين
أن أراكِ ولو لمرة واحدة في
صفوف الواردين على ينابيع
حرفي ، والحمد لله لقد فعلها
القدر الجميل ، فزدنا بك وهجًا
أنا وحرفي الفقير ، وهذا فضل من
الله علينا ، ( سجدة شكر )

...

لم تكن حروفًا
كانت كتفًا واستندت
عليها أنا وتاريخي الأدبي
فكم كتفًا وهبتِه لأخيكِ.؟!
يظنون أنك تكتبين ، وفي الحقيقة
كنتِ تخلقين لي كتفًا تلو آخر على
هيئةِ حرف ، وأنتِ كما أنتِ تعطينَ
ولا تنتظرين المقابل ، ليتني أملك عدسة
تستطيع أن تلتقط فرحة حرفي كلما صافحته
يدكِ التي قال عنها الرسم ذات جنون ، إنَّها
أخذتني إلى أفقٍ بعيد ، لم أصل إليهِ إلَّا من خلالها منذ ابتكار اللون ، واللوحات والزيت
عطاف : الحياة لم تكن قاسية أبدًا ، لا يمكن
أن يكون قاسيًا من وهبني إيَّاكِ على طبق من طهر ، كوني على ثقة تامة أن شاعرًا يجدكِ في
نصِّه ، لن يكون يومًا في مهب الريح ، كريشة
...


ثم الحمد لله
على نعمة المدائن

النقاء ,عطاف المالكي ,بُشْرَى معجبون بهذا

صح الله لسانك وعلا شأنك

النقاء ,كَانَ حَيًّا معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كَانَ حَيًّا

....

قبل كل شيء
لدي اعتراف ولي
الشرف أن أدلي به الآن
-
من الأشياء التي طالما
كنتُ أتمنَّاها كشاعر يكتب
لأهلِ الحرفة ، وللمتذوقين
أن أراكِ ولو لمرة واحدة في
صفوف الواردين على ينابيع
حرفي ، والحمد لله لقد فعلها
القدر الجميل ، فزدنا بك وهجًا
أنا وحرفي الفقير ، وهذا فضل من
الله علينا ، ( سجدة شكر )

...

لم تكن حروفًا
كانت كتفًا واستندت
عليها أنا وتاريخي الأدبي
فكم كتفًا وهبتِه لأخيكِ.؟!
يظنون أنك تكتبين ، وفي الحقيقة
كنتِ تخلقين لي كتفًا تلو آخر على
هيئةِ حرف ، وأنتِ كما أنتِ تعطينَ
ولا تنتظرين المقابل ، ليتني أملك عدسة
تستطيع أن تلتقط فرحة حرفي كلما صافحته
يدكِ التي قال عنها الرسم ذات جنون ، إنَّها
أخذتني إلى أفقٍ بعيد ، لم أصل إليهِ إلَّا من خلالها منذ ابتكار اللون ، واللوحات والزيت
عطاف : الحياة لم تكن قاسية أبدًا ، لا يمكن
أن يكون قاسيًا من وهبني إيَّاكِ على طبق من طهر ، كوني على ثقة تامة أن شاعرًا يجدكِ في
نصِّه ، لن يكون يومًا في مهب الريح ، كريشة
...


ثم الحمد لله
على نعمة المدائن

=================
ردي فقط إضافة وشعرك توافرت فيه جميع الشروط التي يجب أن يتسلح بها الشاعر الموهوب
فالشاعر المتمكن لديه القدرة لتوصيل أفكاره لأي نص يريد أن يطرحه ولديه القدرة من ناصية اللغة
بحيث يحوي نصه على ألفاظ جزلة وقوية تتناسب في معناها
مع سياق القصيدة الشعريَّة والموضوع الذي يتناوله
وبما أني قارئة أحببت أن أدلي وأضيف وأسلط الضوء على هذا الجمال
ثم شكراً لك ياسيف المدائن على هذا الرأي النقي
ومازلت قطرة في بحوركم
ودي وتقديري لك

النقاء ,بُشْرَى ,كَانَ حَيًّا معجبون بهذا

الشاعر المبدع كان حيا
أحييك وهذا التجلي الوارف بالإبداع
تكتب بمزاجية عالية التصويب حرف وإحساس
بإيقاع شجي ممتع لماس
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

عطاف المالكي ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن سليمان

صح الله لسانك وعلا شأنك

امتناني العميق

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كَانَ حَيًّا

...

هذا الصباح مختلف
كلما مضت عليه ساعة
بدأ من جديد ، وهكذا حتى
هذه اللحظات ، وأعلم جيدا
أن تلاوة الغيم لآية سقياها العطرة
شنَّف مسامع الزوايا ، واحتكر العابرين
فالحياة تحتاج إلى ماء ، والماء وافرٌ هنا
حتى وأنتِ على عجلٍ ، تملئينَ جيوب النص
بما يسد حاجته حتى تعودين له بتاج المُلْكِ
والعرشِ المجيد ، عجزنا أن نجازيك يا بشرىٰ
أما عن فيروز ، فواحدة من أصابعك الراقية حين تكتب ، تعادلُ كل أغانيها التي ضحك لها
الورد لحظة احمراره.


ثم الحمد لله
على نعمة المدائن

.
.

كلما قلنا في نفسنا قد نجونا في رد أن نرد ما تهبه لنا حروفك من سعادة ونشوة
تغرقنا أكثر في عطرك
يا رجل ..
أنتَ كثيرٌ وخالقك
لن يلحق بك أحد
تسبقنا كثيرا ..

عطاف المالكي ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

=================
ردي فقط إضافة وشعرك توافرت فيه جميع الشروط التي يجب أن يتسلح بها الشاعر الموهوب
فالشاعر المتمكن لديه القدرة لتوصيل أفكاره لأي نص يريد أن يطرحه ولديه القدرة من ناصية اللغة
بحيث يحوي نصه على ألفاظ جزلة وقوية تتناسب في معناها
مع سياق القصيدة الشعريَّة والموضوع الذي يتناوله
وبما أني قارئة أحببت أن أدلي وأضيف وأسلط الضوء على هذا الجمال
ثم شكراً لك ياسيف المدائن على هذا الرأي النقي
ومازلت قطرة في بحوركم
ودي وتقديري لك

،،،،

مقطعك المفضل

عطاف المالكي ,النقاء معجبون بهذا

قصيدة حركت
كلٌ صاحب نبض
حتى الجمادات
وسافرت على متن كل السماوات
لتكتب باتساع البحر
كان حياً
بريق أجنحتك
يضيئ وأنت أنت كل الضوء

عطاف المالكي معجب بهذا

هذا الشعر فيه كل الفصول الأربعة
يرتفع تارة للحب ويشهق لخريف
لا تثور ابق بهدوء الصيف
ودفء الشتاء


لله درك ما أكرمك إن كتبت
كثير كثير كثير

كما قال كل من سبقني فيك
شاعر موهوب والنعم فيك

عطاف المالكي معجب بهذا