كنتُ أكثر.! ( صدر الغمام )

عطاف وبشرى

يستحقان هذا التجلي في شعرك

وقد قلتُ دوماً
أن الدهشة من شأنك
ياصارية الشعر
التي نشدٌ بها كل الأشرعة
حضورك الأفخم
والوحيد الذي يقول شعراً
تحية مبجلة

عطاف المالكي معجب بهذا

كان حياً
لزاماً عليك أن تُعطينا حق النظرة
وليس من حقك أن تسرق عيوننا
فبتُ أبحثُ عنها
لأستدل بها إلى طريقي إليك
رمينا القوس والسهم
وتركنا يومنا وأمسنا وغدنا
للنام على صدر شعرك

عطاف المالكي معجب بهذا

قلبك ملئي بالشعر
والشعرٌ يعرفٌ من أنت
حروفنا لن تٌجاريك
وإن حاولنا
هذه القصيدة ثوابُ دائم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كَانَ حَيًّا

،،،،

مقطعك المفضل

وهذه امتداد لتلك
https://youtu.be/hMGapsq3ycY

لا أجد ما يفيك من القول يالعذب

فتقبَّل مروري المتواضع و فآئق تقديري

مع أرق واجمل تحيه

لأنك أكثر وأكبر
كان الموت ل القصة
إلا من غصة ( كان)
تلك التي بها القلب يشعُر


بعض النهايات وإن كانت قاتلة هي نقطة بدء
لحياة برؤى مختلفة تماما وربما أفضل

سيف المدائن كان حيا
حرفك الثمين نبحث عنه
ونجد شيء منا فيه

عودا حميدا
وسلم النبض

كنت للحب فردوس وكوثر
حتى أحببتك فوق الحب واكثر


عانقت الحلم بعينيك حتى ازهر
فكبروا لله (( الله اكبر ))

ابا خليل الروح قلبي بعدك من يختار
وقد بتُ صفي الروح في العشي والاسحار

اي عشق فيك.. يارفيق عزلتي في الحل والترحال
وغير قلبك قلبي بمن يُستجار



كتبتك منذ قرن حتى جفت الأحبار
كيف وغيثك مطر في عمر الانتظار
‏






عراب الكلم القدير شاعرنا
(( كان حياً ))

بنان يمينك يهذي في محراب
‏السطور التي تعاقر ألق
‏المحابر عند لقاء
‏القلم وتعري
‏الكلمات في البحور
يذهل القاصي والداني
‏ عند صبابة البوح
‏وتجمل الأفنان.. لقلبك الياسمين
ياسيف المدائن..







عابرة مرت من هنا…!!