عقاباً لها !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

تباً للخيانة
ماذا فعلت له
تلك الطاهرة
صور رائقة غاية
في التكثيف والتشكيلات
جئتِ شاهقة يا قيثارة
للنور والضياء
وعطاء الأدباء

شكراً لكرم متابعتك أستاذي
تشرفت بحضوركم المشرق
وثنائكم الكريم
تحياتي وباقات وردي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

على أرصفة الليل تقضم أطراف وحدتها منتظرة بخوف .
يأتي مهرولاً بودٍ مصطنع وعبق خيانته يملأ ملابسه
تسأله أهناك أخرى؟
يعلو صوته متجهماً أتشكين بي !
يخرج ويتركها وحيدة
عقاباً لها


ياسلام ياجمال المساء بهذة القيثارة


كاتبه الجمال قيثارة الصمت

عندها تعتق السموات شبق الضفاف
ب انهمار يروي عطش الحنين
وتراتيل الغواية تدرك القرب
وتحتاج نشوتها لتكتمل
ما أصعبها من خيانه تبًا لها وعقابًا له
هنا عـقد نفيس في جيد الشمس
انتظمت فيه درر نبضك
حلقي بحروفكِ يانقية
وأطربي بشدوك النجوم
دام ألق هذا الوجود

شكرًا لروحك الجميلة هنا

مرور رقيق بحرف ذهبي
احتفت حروفي بك وسعدت بمرور يزينه بهاء روحك
ودي وباقات وردي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُلاف !

/

سطرٌ هو الحكاية وتفاصيلها
سلمت قيثارتك
محبتي وأكثر

شكراً لك على عبورك الأنيق غاليتي
ودي وباقات وردي

يهربٌ من مواجهة الحقيقة
بكل صفاقة
هكذا هم بعض
من سقطت الأخلاق
من رصيد أيامهم
ويقتاتون على المكر والخديعة
والعبث بكل الأخلاق النبيلة

الأديبة قيثارة الصمت
فاض هذا الحرف
سحراً وجمالاً
حتى اهتزت به ارض المدائن
وربت وأثمرت
شكري وتقديري لكِ