في تلك الساعة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

الخروج من قصة
حٌب فاشلة
يحتاج إلى وقت
البعض يهرب بطريقة
الدخول في قصة وعلاقة جديدة
متوقعاً أن هذه العلاقة
تُساعده في نسيان الأولى
مُتناسياً أنه يسبب الأذى
لهذه الفتاة التي
باتت تبني أحلامها الوردية...
رائعة دائماً
المُبدعة الهام
سيدة التميز والعطاء

نعم خطوة تحمل الكثير من الخطورة والتحديات لأنها تبدأ تعويضية عن كل ما فات
أهلاً هادي، شكرًا لعطاءك وحضورك الوافي

هادي علي مدخلي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

قصة قصيرة جدًا مكتملة المكونات؛ من العنوان إلى الاختزال إلى الختمة الصدمة,
ثم التصوير العام الذي يعطي الحرية الكاملة للقارئ بأن يُقرر, بمفهومه الخاص, عن هذه الحالة وهل هي حالة طبيعية أم شاذة واستثنائية,
أرى أنها حالة طبيعية الكل يُمر بها مع اي علاقة جديدة, أيًا كانت, فنحنُ نستقبل ونقبل علاقة جديدة أما بحثًا عن انفسنا فيها أو هروب من أنفس لم تُناسب وضعنا ووضعه عسى أن تُنسينا علاقات سابقة مريرة,
واكتشاف الأمر من المُقابل من عدمه أو كشفه من صاحب الشأن؛ لا يؤثر على الهدف من تلك العلاقة على الطرفين,
فما المانع أن أبحث في هروب لأجد الأفضل, وما المانع أن يعرف الطرف الأخر بأني كذلك, خذ بيدي لأتجاوز ما أنا فيه وتلك المرحلة فهذا هو الحُب والوفاء والإيثار وكل المعاني السامية الذي كنت أبحثُ عنها في مكانٍ أخر ولم أجدها؛ فلا تكن كسابقيك,

حسب درجة الأثر الذي تركته التجربة السابقة
قد تأتي لحظة تريد الهرب هي، وإذا الأبواب مسدودة

أهلاً فيصل، حضور لافت ومشاركات خارج الصندوق

هادي علي مدخلي ,الفيصل معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك الخواطر

وما ذنبها هي
في تجاربه الفاشلة
هكذا يعترينا الوهم،
ونكتشف الحقيقة
بعد فوات الأوان

حسب الأثر الذي تركته التجربة وردة فعله تجاه الأثر
هناك شخص تعرض لتجارب فاشلة وقاسية ولكنه مرن باستجابته وتفسيراته
وهناك شخص لم يسبق له أي تجربة فيكون بالمواقف عاجز متردد في كل موقف حتى لو كان تافه

أهلاً ومرحبا، حضور كالنور

هادي علي مدخلي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

الثقة التي
تغيب في التجربة الأولى
سنفتقدها غالباً
في التجربة الثانية
لا بد أن يكون بعض ماضيك العاطفي
مكشوف لمن ستبدأ معها
تجربتك الجديدة
ولها الخيار بعد ذلك

إن لم يتجاوز، نعم
وللطرف الآخر حق الاختيار والقرار

أهلاً الحكيم، جليل الحضور

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وداد العاقل

في النهاية
هم يبحثون
عن الحب
ويبقى الانسان
في طور المحاولة

رائعة وداد وتعقيبك، كأنه وقود يبعث لهدف جميل
أهلاً تليق بك وبقلبك

هادي علي مدخلي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

قسوة أن تكتشف بأنها ما كانت إلا مرحلة لتجاوز مرحلة سابقة

إلهام

رائعةٌ أنتِ و أطروحاتك خارجة عن المألوف

تحيتي لك

نعم قاسي وتحدي صعب قد يصيب ويخيب
والحمدلله على ما دبر الله

شكراً من القلب، حييت تقديراً

هادي علي مدخلي ,أوراق كادح معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

حسب درجة الأثر الذي تركته التجربة السابقة
قد تأتي لحظة تريد الهرب هي، وإذا الأبواب مسدودة
أهلاً فيصل، حضور لافت ومشاركات خارج الصندوق

هلابك أستاذة إلهام وردك الكريم
أعتقد أنها في تلك الحالة لا يمكن أن يكون قلبها مفتوح لأي تجربة أو حتى المحاولة.
وهذا خارج سياق الفكرة المطروحة, في ظني.

هادي علي مدخلي ,إلهام معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

هلابك أستاذة إلهام وردك الكريم
أعتقد أنها في تلك الحالة لا يمكن أن يكون قلبها مفتوح لأي تجربة أو حتى المحاولة.
وهذا خارج سياق الفكرة المطروحة, في ظني.

هلا بك فيصل وبعودتك
كنت اقصد ممكن يتعافى وإذ هي مرضت طول الفترة
وبمثل هذه المواقف تحتاج أشخاص ذات صلابة ومرونة عالية، والسلوك معقد ومتشابك
لا يمكن أن نجزم يقينًا بحال، فقط هناك احتمال عالي / ضئيل

هادي علي مدخلي ,الفيصل معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

هلا بك فيصل وبعودتك
كنت اقصد ممكن يتعافى وإذ هي مرضت طول الفترة
وبمثل هذه المواقف تحتاج أشخاص ذات صلابة ومرونة عالية، والسلوك معقد ومتشابك
لا يمكن أن نجزم يقينًا بحال، فقط هناك احتمال عالي / ضئيل

وكذلك لا أعتقد أن الأمر يحتاج صلابة ومرونة عالية ولا يوجد في الحالة أي تعقيد او تشابك,
بكل بساطة:
عندما تكون, من الأساس؛ أنت كوّنت علاقة, أي علاقة كانت, مبنية على فهمك ومرادك وليس فهم ومراد الطرف الأخر, سيكون شغلك الشاغل في هدفك ولا تنتظر هدف الطرف الأخر في فشل أو نجاح العلاقة,
عندها عند الفشل, لأي سبب, فهذه هي النهاية له وليست لك, وإن نجحت فقد نجح الطرفان,
الإشكالية في أننا نربط أهدافنا بموازاة مع أهداف الطرف الأخر ونقييم أهدافنا تبعًا لذلك, فتحدث الدراما .

هادي علي مدخلي ,إلهام معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

وكذلك لا أعتقد أن الأمر يحتاج صلابة ومرونة عالية ولا يوجد في الحالة أي تعقيد او تشابك,
بكل بساطة:
عندما تكون, من الأساس؛ أنت كوّنت علاقة, أي علاقة كانت, مبنية على فهمك ومرادك وليس فهم ومراد الطرف الأخر, سيكون شغلك الشاغل في هدفك ولا تنتظر هدف الطرف الأخر في فشل أو نجاح العلاقة,
عندها عند الفشل, لأي سبب, فهذه هي النهاية له وليست لك, وإن نجحت فقد نجح الطرفان,
الإشكالية في أننا نربط أهدافنا بموازاة مع أهداف الطرف الأخر ونقييم أهدافنا تبعًا لذلك, فتحدث الدراما .

وأن تأخذ بيده ليتجاوز مما يعاني، هدفها أم هدفه؟
الأهداف مشتركة ليست منفصلة كما ترى

هادي علي مدخلي ,الفيصل معجبون بهذا