الفاتنة زنجبيلة

يا لهذه الزنجبيلية التي يحار فيها الإدراك
وكأنها بوتقة لولبية حلزونية
فكل شيء فيها عصي ومختلف
جسدتها أنت هنا بحرفنة عالية
في هذا النص الذي يحملنا فوق جناحيه
إلى آفاق واسعة من الفكر
شكرا أخي محمد لجمال طرحك وجمال أسلوبك
دام النبض وسلم البيان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدّانة

وإذا بنا أمام لوحة ذات إيقاعاتٍ لونيّة
صاخبة هادئة مدويّة
بها من الرمزيّة ما بها
وظلال صفعة طيفيّة
دام نبضكَ والأناقة المداديّة يا محمد الخير ..

أشكرك للحضور والإطراء ثم القراءة
امتناني الكبير ..

ودّي ’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

الله الله
للختم والتنبيه ومكافأة المنتدى
ولي عودة تليق بك يا صديقي

أشكرك حتى ترضى لكل تكريم أو اطراء
أهلا بك دوما ..

ودّي ’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي

القدير المبدع محمد
هنا إبحار في عالم اللغة الفاخرة التي تدعنا ننصت بإهتمام وروية
لهذا الحرف المعتق وعباراتة الفاتنة وهو يصوب معانيه نحو
الأجمل وقعا والأروع إحساس
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

أشكرك للحضور والإطراء ثم القراءة
امتناني الكبير ثم احترامي ..

ودّي ’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

ك أنثى تتلاعب بها حيرة الأعماق
كانت محاولَة الطمأنة لقلبها أشبه بالبركانِ الذي أوشك على الأنفجار ..
فجمالُها طاعنٌ في الشبقِ وعتيدُ الإجرامِ في الشغب !

لا أمل .. لا سبيل
فالزنجبيلة لا تهدأ ولا تستكين إلا عندما تغرق
فهي لا تستمعُ لنصحِ مُحِبٍ !
ولا ترغبُ بتوجيهٍ عاقل؛
لأنها على يقينٍ تام أنها تجيد السباحة وتتقن فن الغوص !!


يا لها من زنجبيلةٍ عنيدة ....~ْ


ماشاء الله تبارك الرحمن

حرف يسابق الأبداع

هلاوغلا بك كاتبنا المتألق محمد

مقطوعة من الزنجبيلة الرونقة تتمايل بين الجمال والشغب
أدهشني نصك لغويًا وفكريًا
يا لها من أحداث لها من قوة تعزيز الصمت
وتوثيق العشق عله يحشد التأييد من البعد الإنساني للوطن
احداث مفعمة الإضافة بالعمق والتشابك
وجاذبية الخيال للمتابعة بتساؤلات تملأنا
وكانت الاجوبة عمر مبكر من الجمال
بعضنا يشطح برؤياه بما تخالف واقعه
ينتهي مصيره إما بالهذيان أو التأزم
يفقد القدرة على فهم الواع والاستمتاع بجماله
التألق لا يأتي إلا لمن فهم أسرار الروح والحياة
وعانق رؤياه عناق الحب المميت
فهم أسرار الفجر وبزوغ الشمس
وضياء القمر في ليل داجي
جعلت من الأماكن مكَانًا وزمان
وشكرًا لأن صَوت الحرف هنا كان مُمتعًا جدًا

أشكرك للحضور والإطراء ثم القراءة
امتناني الكبير ..

راقت لي الطريقة التي قرأتي بها من زاويتك وتحليلك للنص
يدل على تأنّي حاذِرتي فيه عدم التفوّه ببعض ما أردتي .

أشكرك

ودّي ’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

ابتسامتُها تشيرُ إلى كربِها، حُزنِها، مأساتِها الكبيرة
وعيناها توحي بموسيقى الخوفِ والغموض !
لها لسانٌ لاذع كسوطٍ لعين
وخصرٌ تكثرُ فيه المنحنيات والمنحدرات الخطيرة ..~ْ

لو جئت بهذه المقطوعة
على هيئة لُغز
لعرفنا أنك تقصد تلك الزنجبيلة
جئتنا بأدق التفاصيل عنها
فهي شديدة الحرارة
غير مستوية متعرجة
لا تعرف ابتسامتها من حُزنها

أخي القدير محمد
لقد عرجت بنا إلى التأمل الذاتي
وجعلتنا نبحثُ عن ذلك القنديل
وصوت الموسيقى الدافئ
وفوق وسائد الحلم
بهجة مترعة تشدو لنا
حرفٌ تلون بالفجر
وطرنا معه في الصباح

أشكرك للحضور والإطراء ثم القراءة
امتناني الكبير ..


يروق لي من يقرأ ويبدي رأيه ووجهة نظره وتحليله
وكأنه يقول للكاتب أعجبني هذا ولم يرق لي ذاك
وهذا سبب الكتابة أن يُقرأ ماكُتب ويُقيّم ثم تُبيّن محاسنه
ومساويه وكيف فهمه القارئ ..

أشكرك حتى ترضى روحك ثم تحية .


ودّي ’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

بعض النصوص تبعثك للتأمل ..
الدعوة خاصة جدا هنا ...
لمن يتقن فنّه ..
الفاتنة زنجبيل ...
سيدة الصباح .. سنرتشفك على مهل ..

نصّك غزير .. ماتع
لي عودة يا محمد .. الجمال

أشكرك للحضور والإطراء
وأهلا بك دوما ..

ودّي ’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية العجمي

منبر الحرف القدير (( محمد ))
تمتلك يراع يضاهي
‏غرور الشمس
‏تتربع على عرش الكتابة
‏ تغزل الأبجدية
‏تنسج ياقات الإبداع
‏ترصعها بالفن والسحر
‏أناقة مدروسة بالسطور
تهادر عذب الكلم
‏فقلت ورسمت وابدعت
‏واعلنت همينته على
‏ارواحنا حد اقتحام
‏القلوب …
لروحك الياسمين..!!




عابرة مرت من هنا..!!

أشكرك للحضور والإطراء ثم القراءة
امتناني الكبير للعبور الكريم ..

تحية طيبة.

ودّي ’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

فالزنجبيلة لا تهدأ ولا تستكين إلا عندما تغرق
فهي لا تستمعُ لنصحِ مُحِبٍ !
ولا ترغبُ بتوجيهٍ عاقل؛
لأنها على يقينٍ تام أنها تجيد السباحة وتتقن فن الغوص !!
هكذا هي الزنجبيلة
نص رائع ..
كل الشكر والتقدير
../

أشكرك للحضور والإطراء ثم القراءة
امتناني الكبير ..

وتحية طيبة.


ودّي ’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميره محمد

نسيم منعش
طعم هذه الزنجبيلة
وصف أنيق
يسعد الروح
شكرًا لك وأكثر

أشكرك للحضور والإطراء ثم القراءة
امتناني الكبير ..

تحية طيبة .

ودّي ’