سَيِّدَةُ المَوَاقِعِ

جميلة ورااائعة

لك الورد

الله يسلم هالقول وصاحبه
تستحق المدائن أن يكون فيها شاعر مثلك
ريحانة أعجاب لقافية تغنّت

النقاء معجب بهذا

قصيدة جزلة وقوية المعاني
قرأتها أكثر من مرة وأشعر بانتماء لهذا الموقع أكثر
فسيف المدائن (كان حياً) استطاع يترجم شعور
كل عضو واختزل مكانة المدائن
ولايخفى علينا أن أمثال هذا الشاعر الوفي لايمكن أن
ينافق أو يتزلف فقلمه العذب لايحتاج إلى التسلق
على أكتاف الآخرين
كان حياً لايسعى لمصالحه الشخصية وضرب الجوخ وتلميع الذات ...
(وفرق تسد) فالشخص الذي يتقرب منك لمصلحة
شخصية يبتعد عنك بسهولة بل قد يشهِّر بك أضعاف ماكان يمدحك سابقاً
المهم
ومن خلال تتبعي لأشعاره
نظم بالغزل وكان عفيفاً
استطاع أن يبكينا تارة ويفرحنا تارة أخرى
لايتظاهر بالتدين والتعصب للدين في أمور تافهة
مايميزه أيضاً قصائده جمعت المعاني الواضحة
وفصاحة اللفظ وقوة التراكيب، وعذوبة النظم
وهذا يكفيه ليكون في مصاف شعراء هذا العصر
الحديث الذي غُصّ بفحش القول والمعاني الساقطة
ثم ماذا نقول بعد بحق هذا الشاعر الخلوق
إلا اللهم متعه بالصحة والعافية ليمتعنا
بموهبته الرائعة وعقله الرزين
ثم ودي وعظيم امتناني لهذا الشاعر دمث الأخلاق

بُشْرَى ,النقاء معجبون بهذا

.
.

وأذكرُ أن الوفاء من شيمك ..
وأجزم على ذلك ..
المدائن تنتظر رجوعك لها والمضي في عالمها ..
اشتقنا لحرفك يا رجل .. بألف شاعر

النقاء معجب بهذا

شريان الابجدية وسيف المدائن
(( كان حيا ً ))


ابداع بسطور كان بلون الشفق
تعبق بخلايا عبق الأبجدية
كيف وقد أصبحت تغرس أزاهير فكرك وقلمك
بما يستقطب الأحاسيس ويربك المشاعر..
فقد كانت كلماتٍ اغتالتني مُنذ اول السطر ..
فهي تشهق غيثاً وجمالاً ،حتى
فاضَ الكلام بِغديرِ حِسك ⚘ ⚘
وكل ما ارتشفت تفاصيلها زدت عطشآ
وأتسأل كيف لك ان تفسر طموحي المشاغب،،
حيث ينغمس الضوء والحرف
‏بشهدِ حرفك الماتع
كل الحكاية..
‏هو أنني اقتفيت أثر هذا الحرف
‏فظفرت بدهشةِ زخات حرفكَ
كمطلعِ عامٍ أنت بصخب فكرك
‏تحدونا فيه الامآل الكثيرة..
فقد استقامت الحروف بقوامِ فاتنة
وًعلى يراعك تصمت
‏حروف الألق ..
و من بنانك صفوة النقاء..!!

حقلُ ضوءٌ في أثرِ هذا الحضور
(( سيف المدائن ))
وأكاليل الورد تعطر حرفک البهي ،،








عابرة مرت من هنا ..!!

النقاء معجب بهذا

هنا حنين لصاحب الموضوع افتقدنا وجودك يا سيف المدائن ونبضها