البياض

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسان

قصة فيها الكثير من الحكم والعبر
طرح راقي
بأسلوب سلس
دام عطاؤك اخي

مرحبا أخي حسان
وما اجمل الذكريات الجميلة
التي تلهمنا منها العبر
شكرا لحضورك الجميل
\وبورك فيك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.

.

صور من الطفولة
حالمة
طاهرة ..
خلتُ من دفة وصفك أن أسمع القهقهة التي تنبعث من صدوركم

وأي ليلى ..
والله ابتسمت ..
ما بعد الطفولة عمر ..

هنا تفاصيل ماتعة حد السكينة والارتياح

شكرا لهذه الجولة من حياتك ..
Flll:

مرحبا بشرانا الجميلة
وما أكثر الصور الناصعة أيام الصغر
ليتها تمتد إلى أيام الكبر
لننعم بالحياة بلا منغصات
شكرا لحضورك الفاخر
ولك كل الود والورد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

.. سردك متسلسل رائع الفاضل عميد الأدب
والمدائن الكاتب المخضرم الغيث
استمتعت بالقراءة لذكرياتك الصارمة
ودي واحترامي لك

هلا أديبتنا عطاف
وحضورك جميل وفاخر
وأنتِ تستطيعبن قراءة النص باحتراف
جميل تحليلك هذا
بارك الله فيك وأسعدك
لروحك الجمال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

هذا النور في وجهها هو انعكاس لما في قلبها
لم يخطئ حكيم حين سُئل عن أحب أبناءه قال: صغيرهم حتى يكبر

تقديري

نعم يا إلهام
هو إنعكاس لما في قلبها
ولذلك أكرمها الله مع اختها بالشهادة
شكرا لهذا الحضور الراع
بارك الله فيك وأسعدك

يستحق العودة للضوء
تحية طيبة

الغيث معجب بهذا

حروف رشيقة الجمال
هنيئاً لك النبض
وهنيئاً لنا المتابعة

الغيث معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

يستحق العودة للضوء
تحية طيبة

كل الشكر حبيبنا هاي
مع باقة من التحابا والمودة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المميز

حروف رشيقة الجمال
هنيئاً لك النبض
وهنيئاً لنا المتابعة

بورك فيكِ أختي المميز
وهذه النفحات الجميلة
لا عدمنا هذا القلم السامق والفكر النابض بالسمو
مودتي

..

الحقيقة أني اندمجت اندماجاً عميقاً
مع القصة... اشتقت لتكملة الاحداث
تارة كنت ابتسم .. وتارة اتخيل وكأني اراكم
وانتم تشاكسون ( ليلى ) وقلبها النقي
حتى أني وكأني اعرفها معكم وبكم
ثم
ثم
ثم
وبعد آن كنتُ أنتظر نهاية
حدثت النهاية اللتي ختمت الحكايا
والجمت صوت الحياة اللتي لا تدوم لاحد

الغيث....!!

وخالقك لو كان للحزن الآن دمعة
فهي انسكبت من ام عيني

سردك للحكايه رائع وجميل
ويصل القلب

دام العطاء
ودمت بخير وبياض ...
..

الغيث ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابهاويهـ

..

الحقيقة أني اندمجت اندماجاً عميقاً
مع القصة... اشتقت لتكملة الاحداث
تارة كنت ابتسم .. وتارة اتخيل وكأني اراكم
وانتم تشاكسون ( ليلى ) وقلبها النقي
حتى أني وكأني اعرفها معكم وبكم
ثم
ثم
ثم
وبعد آن كنتُ أنتظر نهاية
حدثت النهاية اللتي ختمت الحكايا
والجمت صوت الحياة اللتي لا تدوم لاحد

الغيث....!!

وخالقك لو كان للحزن الآن دمعة
فهي انسكبت من ام عيني

سردك للحكايه رائع وجميل
ويصل القلب

دام العطاء
ودمت بخير وبياض ...
..

أهلا بك أختي أبهاوية
حين قرأتُ انطباعكِ عن القصة
عدتُ لقراءتها مرة أخرى
فقد وصفتِها بأسلوب شيق حتى كاد أن يكون أبلغ من كتابها
وهذا يدل على تذوقك الراقي لمجريات القصة القصيرة
تلك أيام الزمن الجميل يا أبهاوية
فهل ستقبل سيدة منا في زمننا هذا ما كنا نعمله مع الخالة ليلى
تلك هي القلوب البيضاء
شكرا لهطولك الجميل وتحليلك الرائع للقصة
كل الود والتقدير

ابهاويهـ معجب بهذا