منذ عشرين عاماً

حرموا أنفسهم كثير من الرحمات والبركات

تقديري

أبو حامد ,الحكيم معجبون بهذا

الأخ القدير
أقسم ان الجمال سكن
طلتك الأولى
صور بلاغية مُتزاحمة
في بداية ونهاية القصة
ووضع الحوار
مع بطل القصة بمنطقية
غير مُتكلفة
جعلتنا ننساق بكل لهفة
إلى نهاية الحوار
كانت النهاية مؤلمة حقاً
وكنت صاحب إيحاءات عميقة

إلهام ,أبو حامد معجبون بهذا

الوالدين هٌم سبب وجودنا
بعد إرادة الله سبحانه وتعالى
وقد أولاهما الإسلام عناية خاصّة
وأوجب لهما حقوقاً كثيرةً
يقول المولى سبحانه وتعالى
(وَقَضى رَبُّكَ أَلّا تَعبُدوا إِلّا إِيّاهُ وَبِالوالِدَينِ إِحسانًا إِمّا يَبلُغَنَّ عِندَكَ الكِبَرَ أَحَدُهُما أَو كِلاهُما فَلا تَقُل لَهُما أُفٍّ وَلا تَنهَرهُما وَقُل لَهُما قَولًا كَريمًا)

وعندما يأتي الإسلام ليهتم بالوالدين
فهذا دليل قاطع على فضلهما العظيم
على الأبناء ...
وإنَّ تفريط الآباء والأمّهات بواجباتهم
تجاه أبنائهم يُسهم في إنشاء جيل
لا يعترف بحقوق الآباء والأمّهات ....

وهذه القصة التي أتحفنا بها
الأديب القدير أبو حامد
لم تكن من وحي الخيال
بل واقع ملموس
كان فيها الكاتب
شاهد على العصر
استطاع أن يُحيك فيها اللغة
بحرفية عالية جداً
مرحباً بك أستاذي القدير
في مدائن البوح
وشكراً لك على رصاصتك الأولى
التي انطلقت من قلمك
فكان صوتها مدهشاً
ماطرة بك المدائن

إلهام ,أبو حامد معجبون بهذا

كاتبة مدائن البوح (إلهام ) رائع منك أسلوب التوقيعات
وفائق تقديري لاهتمامك وتحفيزك

أخي الحكيم غير مستغرب منك جواهر الحكمة وأعذب الألفاظ
فهي لديك موهبة وكريم السجايا ومن كان مقياسه العسل فكل من سواه يتفاوتون في مقدار الحلى
فهمك كبير في مقومات جمال النص العربي (البيانية والمعنوية والجمالية)
دمت منار للأدباء

أخي (هادي مدخلي) إن تعزيزك للقيم التي هي القيمة الفعلية لكل نص أدبي
هو تقدير منك (مشرف المنتدى ) لما يجب أن يكون عليه الكاتب الحقيقي المعزز للفضيلة في أفكاره والكريم في أدواته الأدبية
لكل من اسمه نصيب وفقك الله وأعضاء المنتدى دائما مشعل هداية للعالمين

كاتبة مدائن البوح (النقاء) في ردك الثاني
تأثر عميق بجذور النص المعنوية وتفاعل كبير مع أفانين صوره وألفاظه
وهذا التقدير سره (نقاء) المعدن وصفاء السريرة فتصل الرسالة منك للأخرين بسلاسة وعذوبة البوح وطيب الشعور
وهذا ما يؤكد الشاعر عبدالرحمن العشماوي :
ما قيمة الناس إلا في مبادئهم لا المال يغني ولا الألقاب والرتب

العم عبدالله
ماهو الا انمودج
للعديد من قصص
الخذلان والعقوق
التي يشيخ لها القلب
أعجبني اسلوبك
فيه رسالة جميلة

أبو حامد معجب بهذا

كاتب مدائن البوح (تسواهم) شكر لمرورك العاطر
وأعجبني إعجابك بقيم الخير والمعروف في النص لأنك ضمن فئة ((كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر)
وفقك الله وأسعدك

العم عبدالله
هو تلك القصة التي
تتكرر عبر السنين
مع اختلاف الشخصيات والأبطال
الجحود والنكران من الأبناء
أصبح أمر مُعتاد للأسف
الجميل في الأمر
أن المدائن كسبت قاص رائع
بطريقة سرد من مدرسة
أصبحت غير موجودة
في الألفية الجديدة
وأنا من عشاق هذه المدرسة

أبو حامد معجب بهذا