ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات رحماك قاتلي       ويهطل المطر …       رسائل لم تصل       ونبقى معًا …       شخبطة ... طباشير       لـــــعبـــــة الحـــــروف       السفر عبر الزمن       اغتراب       سٌقيا اليمام       نِصْفُ حُلُمٍ...لَم يَكْتَمِلْ      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الأدبية > المكتبة الأدبية ونبراس العلم

المكتبة الأدبية ونبراس العلم

( الدروس التعليمية والتربوية )



ثقافة التساؤل

( الدروس التعليمية والتربوية )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-16-2022, 08:28 AM
مُهاجر متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 591
 تاريخ التسجيل : Feb 2022
 فترة الأقامة : 816 يوم
 أخر زيارة : اليوم (07:14 AM)
 المشاركات : 17,632 [ + ]
 التقييم : 17983
 معدل التقييم : مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي ثقافة التساؤل



قال :
في هذا الموضوع سوف نلقي الضوء
على ثقافة التساؤل /
في البداية حينما ننظر الى مختلف العلوم ..
نجد ان ما سبق تأسيس هذه العلوم هو فلسلفتها ..
و هو التفكر و التسأول لماذا حدث هذا ؟
كيف حدث هذا ؟

ثم بعد ذلك تبداء عملية البحث عن الإجابة ،
هذا البحث يؤدي الى تأسيس معارف ،
و علوم جديدة بالتالي تقدم الامم
الحضارة الانسانية .

هذه اللمحة البسيطة ،
تبين أهمية التسأول في تقدم العلوم
و الامم

...

الحقيقة :
لا أود الاطالة في الحديث و حصر الموضوع
في جانب معين .. بل اود الحوار معكم عن مختلف الجوانب ،
حول موضوع و فكرة ( التساؤل ) و البحث عن أجوبة
لهذه الاسئلة ،


و هنا :
اطرح بعض التسأولات لتشكيل
مدخل للحوار مع الجميع ..


هل نعاني من مشكلة في موضوع التساؤل
في وطننا العربي و الأسلامي ؟

هل جميع الابواب مفتوحه للتساؤل ؟ ..
أم ان كثير من الابواب مغلقة بشمع الثوابت ،
و الإعتبارات الإعتقادية و الإجتماعية ..
لمصلحة شريحة معينة من أفراد المجتمع توارثتها
أباً عن جد و هي تسعى لترسيخ هذه الثوابت ...
ثم ما هي النتائج المترتبة حيال ذلك .

فالمجال مفتوح للجميع لطرح التساؤلات ،
أو المحاولة للإجابة عليها .




قلت :
ليس هنالك مطلق الاجابة عن الذي اكتنفه عالم الغيب ،
الذي يقل قليلا عن العلم المُطلق ،
الذي اختص به مالك الملك ،

حتى :
الكثير مما خرج من أروقة البحوث العلمية لم تتجاوز
نسبة دقتها مسمى النظريات والافتراضات !

والتي :
لا تصل ولا ترقى لدرجة القطعي ،
والثابت منها !


فهنالك :
أسئلة لا يمكن للعقل البشري سبر أغوارها ،
أو يُكيف كنهها ،
إلا بسلطان العلم الذي يكشف مستوره
خالق الإنس والجن .


على العموم :
لا بد أن تكون الأسئلة لها خطوط حمراء
ولها حدود !


قد يقول قائل :
هو حقُ من جُملة الحقوق لكل البشر !


وجوابه :
ولكن هنالك اعتبارات يأخذ بها المُشرعون
من ساسة واجتماعيون ،


ولعل :
البعض يمارس سياسة اللف وادوران ،
والتمويه لأخذ السائل إلى مكان آخر ،
ليكون بعيداً عن الأصل الذي أراد الوصول إليه ذاك السائل ،


لأوضح أكثر أضرب لكم هذا المثال :

في أمر السياسة /
لا يمكن أن يأتي من العامة من يتحدث ،
أو يسوق التساؤلات
في أمور تمس أمن البلد لعدة محاذير والجميع يُدرك ماهيتها واعتباراتها .

" نعم إذا كان التساؤل من باب الثقافة العامة ،
فنعم له التساؤل ،
أما أن يثيرها ليحدد أمر معين بعينه ،
فذاك الذي يقع عليه التحفظ "


في أمر الدين /
هنالك من الأسئلة التي تفتح أبواب الشر ،
التي تُضعضع استقرار البلد
لما ينجر خلف ذلك لينقسم الناس
إلى طرائق قددا!

ولعل هناك ما يعارض بذاك الدستور ،
إذا ما سنه مُشرعوه على أساس حفظ استقرار البلد ،
من هجمات الخلاف الذي يحصُد بسببه الكثير من الأرواح
والنفوس !


أتحدث هنا عن القضايا الكبرى
التي تناقش في المنتديات التي :

يدخل
و
يندرج
و
يكثر
فيها الجدل كأمر :

العلمانية
و
اللبرالية

وما وافقها من مدارس
وانتماءات .


أما :
عن أمر التساؤلات التي يطرحها الطفل على والديه :
فيرجع أمر التهرب والإسكات لتساؤل ذاك الطفل من قبل ذاك الوالد
لتلك الثقافة الفكرية والمعرفية التي يحملها ذاك المربي ،


والتي :
تعود سلباً على من كان عليه وجوباً اشباع تساؤلاتهم
بالجواب عليها ، ولو في حدود ما يوصل المعلومة
إلى عقله ليمهد له الطريق .


للتوضيح فقط :
ف" لدي العقيدة قطعية وليست ظنية ولا نسبية " .
فلو قلت بغير ذلك
فلا يمكن أن أكون ممن دخلوا في حوزة دين الله
وآمنوا بما جاء به وفيه .

أما من يرى خلاف ذلك هو شأنه !
ولنا في تبيان الحقيقة حفر صدرها ،
وكشف خمارها .

سيأتي تعقيبي على تساؤلك
سيدي فيما بعد .

قبل أن أذهب /
تيقن سيدي الكريم :

بأن السائل لن يسأل عن دقائق الأمور
إلا في حال بحثه للمتغير والمخالف
_ ليس بالمطلق ، ولكن في غالب الأمر _

من هنا أقول :
هو متعلم كثقافة ولكن ليس مكتسب
للمعرفة ودليل ذلك هو السؤال عن الذي عن عقله غاب ،

" هذا إذا سلمنا بأن سؤاله
لا يقصد به الجدل " .


بل " البحث عن الحقيقة " ،
و" ليس دحض الحقيقة " ،

ف" بينهما فرق شاسع "
ك" الفرق بين الشرق والغرب " .



سألتم :
هل هذا الانسان من الفئة الخاصة لا تعتريه الطبائع البشرية
مثل الطمع و تقديم مصالحه الشخصية على الاخرين
او سؤ النية احيانا ؟


وجوابي على هذا السؤال:
ليس هنالك إنسان معصوم من الخطأ ،
وارتكاب المثالب ، وتلفعه ببعض العيوب ،

غير أن الناس وفي معاملاتهم مع بعضهم
يكون على مبدأ حسن الظن ،

وفي :
أمر البحث عن قضية ومعصلة بعينها لزم ووجب تسليم
الأمر لصاحب الإختصاص إذا ما تعارف واجتمع عليه القول الواحد
أنه العالم المختص المتخصص فيما تعلمه وحازه من العلم والمعرفة .


ولو كان الأمر يقوم على الشك وسوق الريبة
لكل ذي اختصاص لتعطلت مصالح ولفسدت أمور !


" تمنيت أن نحدد نقاط البحث وتدعيمها
كطرح مثال عن مهية الشيء ،
كي لا يكون كلامنا هلاميا
عاما لا يرتكز على قاعدة
" .



سألتم :
بالنسبة للجانب الديني .. و قد طرحت هذا السؤال من قبل
.. بالنسبة للاشخاص الذين يتبعون منهجاً دينيا او عقائديا منحرفا ..
بالنسبة لنا طبعا .. لئن الحقيقة نسبية كما اتفقنا من قبل
كيف لشخص العامي منهم ان يتبين الحقيقة
دون طرح السؤال على الشخص الخاص منهم ؟
كيف له ان يتبين الخلل في الاعتقاد
الذي يعتقد به دون طرح الاسئلة الدينية ؟؟



وجوابي على تساؤلك الثاني /
اعلم سيدي الكريم :
" لنتفق ونؤسس قاعدة
لتكون لنا مرجع في الحوار " .
ليس هنالك أي حجر على طرح أي سؤال يخطر على البال ،
ومن السذاجة الفاضحة أن تسور الحقيقة بأسوار ،
ليحجب عن الوصول إليها من قبل المتعطشون
لنيلها وامتلاكها ،

غير :
أن على الباحث عنها كذلك ،
وفي ذات الوقت أن يتأدب بأدب البحث
بحيث لا يقتحم المحظور بعنتريات ،
وإلقاء الشبهات وكأنه مالك الحقيقة ،
والتي في أصلها شبهة لم تصل لدرجة النضج ،


الإشكالية تقع :
وكما أشرت في موضع آخر ،
أن بعض الباحثين عن الحقيقة
يبحثون عنها ولكن يقينه بأنها لا توجد
إلا فيما عرفه وتوصل إليه ،
ليكون بذلك متشبث بفكرته مضرب
عن كل وارد من أفكار قد تصام معتقده ،
من هنا يضيع الوقت سدى من غير جدوى !


من هذا على كل إلناس :
أن يسأل ... ولكن من غير تَعنُت ومكابرة ،
وليس من أجل الجدل ، بل يسأل من باب الوصول
للحق .

للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : ثقافة التساؤل     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : مُهاجر






رد مع اقتباس
قديم 11-16-2022, 08:44 AM   #2


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 591
 تاريخ التسجيل :  Feb 2022
 أخر زيارة : اليوم (07:14 AM)
 المشاركات : 17,632 [ + ]
 التقييم :  17983
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ثقافة التساؤل



قال :
بالنسبة للسؤال الاول :
جميل ان اجبت ان هؤلاء الذين اعتبرتهم فئه خاصة
من الناس يرتكبون الاخطاء ، و المثالب اي الطمع ،
و المصالح الشخصية ، وسوء النية ، و العيوب الاخرى ،
التى تصيب العامة ... ولذلك كان على الانسان من الفئة
العامة ان يتحرى الحق ، و يسأل طالما أن اصحاب الفئة الخاصة
معرضون على ما اجبتني عليه .


هنا قطعنا شوطا جيدا :
لكن استغرب بعد ذلك لماذا اعتبرت السائل
هنا سئ النية عندما يسأل .. ؟
هل نفهم من كلامك ان الانسان من الفئة العامة
لا يجب ان يعرف كل شي عن شؤون حياته ،
او يدع هؤلاء الذين في الفئة الخاصة
يفكرون بالنيابة عنه ؟!!

بالنسبة لملاحظتك :
حدد ما شاءت من النقاط الاسئلة ،
التى طرحتها جاءت على ضوء وجهة نظرك ،
فنحن نناقش وجهة نظرك الان حول الموضوع المطروح .


بالنسبة :
لجوابك في السؤال الثاني ..
في البداية اجدك ابتعدت عن السؤال ..
و لكن في النهاية سرتني اجابتك التى قد تتناقض
مع اجابتك في السؤال الاول ،

و مشاركتك السابقة حينما قلت :
أن ( الاسئلة لها خطوط حمراء و لها حدود ) ..
لأن السؤال من اجل معرفة الحق ،
كما قلت انت ....
(غير أن الناس وفي معاملاتهم
مع بعضهم يكون على مبدأ حسن الظن )
و هذه خطوة جيدة كذلك .



قلت :
سيدي الكريم /
قولي وجوابي جاء على عدم العصمة لأي إنسان غير الأنبياء ،
وما دونهم ينالهم ما ينال غيرهم ، تلك العوارض لا تعني
أن نهجر بابهم ونشط عن أخبارهم ،
فهم وجهة المضطر الباحث عن الحل
لما حباهم الله من علم وفهم ،

فلا :
يعقل على سبيل المثال أن نترك الإستفتاء ،
ممن نالهم حظ العلم في مسائل الشرع بحجة ظنية
أن المفتي قد يتلفعه شيء من تلك المثالب !

" إذا ما كان الجواب يوافق ما جاء في آي الكتاب
أو في سيرة النبي الأواب
" .

" هنا أذهب إلى المبالغة بوجود العدد الغفير ممن يَزِلون " ،
ولا يعني هذا " انعدام واضمحلال المُخلص الأمين الصادق
من أولئك المختصون " .

هنا :
وجب التفريق إذا كان جوابه يوافق الحق ،
فما ضرنا ما يفعله ما بينه وبين نفسه !

كذلك :
الطبيب والمهندس شرهم لأنفسهم ،
يساق على ذاك المثال ليكون به يقاس ،
إذا ما كانت المعلومة صحيحة لا يخالطها خطأ ،

فلا :
يمكن أن نذهب لمن تقاصرت قدمه
عن بلوغ أقصى المعرفة ،
وفشى وجهله عن كل مسأله !

ف" المعيار هنا إذاً الرسوخ في العلم " .


قولك :
هنا قطعنا شوط جيد
لكن استغرب بعد ذلك لماذا اعتبرت السائل
هنا سئ النية عندما يسأل .. ؟

فجوابه :
لم أطلق حرفي بقولي مباشرة أن " مطلق"
السؤال يخرج من رحم سوء النية !

" لكون السؤال مشروع إتيانه ،
مُشرَّعة بيبانه" .

وإنما :
عنيت أن يكون السؤال منبعه الحرص على كسب
المعرفة وطرد الجهل ، وأن يكون السؤال سؤال
باحث عن الحق والحقيقة لا أن يكون منه القصد
كالمصادمة ودفع الحقيقة !


قولك :
هل نفهم من كلامك ان الانسان من الفئة العامة
لا يجب ان يعرف كل شي عن شؤون حياته او يدع هؤولا
الذين في الفئة الخاصة يفكرون بالنيابة عنه ؟!!


وجوابه :
لم أقل بحجر السؤال وتكميم الأفواه عن لفظه ورسمه !
بل وكما أسلفت ف" مفتاج السؤال الجواب " ،
هنا يقع الخلط والمبالغة في التعاطي مع الأحداث عندما
نقول ونسأل ذاك السؤال :

" او يدع هؤولا الذين في الفئة الخاصة
يفكرون بالنيابة عنه " ؟!! - قولك -


وجوابه :
فالله تعالى جعل الواحد منا تحت طائلة التكليف ،
ومن ذلك رسم لنا الطريق ، ووضع لها علامات لنا تنير ،
ففي سنن الحياة كان لزاما بالقانون والنظام تسير ،
ومن تجاوزها وغفل عنها ناله الزجر ،
وطاله العقاب والتعنيف العسير .

لهذا :
ومن هذا لم يصل بنا الحال اليوم أن نرضخ ،
تحت أقدام الدكتاتورية والإقصاءية ، من قِبَلِ من يتعاملون مع البشر ،
مُقسِّمين فئاته لأحرار وعبيد ، ولولي الأمر أنا ،
وأنت وأنت من عليه التنفيذ !


من هنا :
علينا الوقوف على الوسطية في حديثنا
لا أن نستجلب ما توارى عن حجاب الواقعية ،
فليس من سماحة الإسلام أن نجعله كدكتاتورية
العصور الوسطى أبان تسلط الكنيسة ،
التي كان بيدها توزيع صكوك الغفران
لتوزعها على الأشخاص كيفما تشاء ،

وكأن كهنتها هم - ظل الله في الأرض -
كما يقال ويذاع !


" وأنا هنا أفند ما يَرِد من حضرتكم ، وفق ما يلفظ به بَنَاني ،
والذي يُترجم ما يجول في قلبي وبالي " .


فلم يناقض كلامي السابق
كلامي اللاحق !
فما زلت أقول :
" بأن الأسئلة لها حدود ،
وهذا ليس قولي " !

و" لا يعني قولي ذاك بمطلق المنع لنغلق عليه الباب " !
وإنما يكون السؤال والجواب عليه له خاصيته
يراعى فيه ظرفي المكان والزمان " .

ورافد قولي يعضده أصل رأي الساسة ،
والإجتماعيون، وعزاء قولهم
هو " المحافظة على السِلمِ العام " ،

لكون لكل دولة كيانها ونسيجها الخاص ،
وقد بينت ذاك في آنف ردي عليك ،
ولك أن تعود إليه ، لتعرف القصد من ذاك البيان .

مُهاجر


 
التعديل الأخير تم بواسطة مُهاجر ; 11-16-2022 الساعة 09:32 AM

رد مع اقتباس
قديم 11-16-2022, 09:32 AM   #3


الصورة الرمزية النقاء
النقاء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 302
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : اليوم (09:54 PM)
 المشاركات : 292,492 [ + ]
 التقييم :  704817
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet


افتراضي رد: ثقافة التساؤل



رووووعه الموضوع وقيم وثري
يعطينا مفتاح للكثير من التساؤلات وتحتاج للجواب

دام حرفك وجهودك المثمرة
وهنيئآ للمدائن بك

شكرًا لروحك الجميلة هنا


 
 توقيع : النقاء



هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا

فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ



شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,


رد مع اقتباس
قديم 11-16-2022, 11:50 AM   #4


الصورة الرمزية خيَال
خيَال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 751
 تاريخ التسجيل :  Nov 2022
 أخر زيارة : 12-04-2022 (10:45 AM)
 المشاركات : 521 [ + ]
 التقييم :  697
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: ثقافة التساؤل



لماذا نتسأل ؟
لازالت الاشكال والحيرة
هل هناك اشياء يجب عدم السؤال عنها ؟
نعم مسلمات الدين وثوابته
لماذا ؟
لانها ثوابت مصدرها موثوق وحق وهو كلام الله ورسوله نسلم لها مطلقا
يعني لانقاش في الدين حتى نسلم من الزيغ والالحاد
ماعدا ذلك اسال ولاحرج
من زمن طويل وانا اتسائل عن ( الروح ) كما سال ابراهيم (ربي ارني كيف تحيي الموت) وليس شك في وجودها بل لتشوف النفس وتطلعها لمعرفة ماكنه هذا المخلوق الذي هو مجرد نفخ ملك ويدخل في الجسد فيحييه ونحن لانراه حتى لو مزقنا جسد الانسان اشلاء لايمكن العثور عليه
هل هو كهرباء ! كذا اتخيل المخ طبلون عداد ، اسلاكه الاعصاب ، والخلايا هي نقاط الكهرباء كـ المبات الافياش وغيرها ! دائرة كهربائية متى مانقطعت من المصدر انطفأة الحياة
هل هو ( هوى ) وذراته تحمل كائنات قادرة احياء الاجساد !
اساله كثيرة يجب ان نسمح لها بالتحليق ولو في الخيال
موضوع شيق للامانة
شكرا لكاتبه &


 
التعديل الأخير تم بواسطة خيَال ; 11-16-2022 الساعة 11:53 AM

رد مع اقتباس
قديم 12-04-2022, 06:55 PM   #5


الصورة الرمزية بُشْرَى
بُشْرَى متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : اليوم (07:47 PM)
 المشاركات : 221,116 [ + ]
 التقييم :  727813
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Indianred


افتراضي رد: ثقافة التساؤل



.
.

كم قلمك سخيٌّ في فكرك
ومعرفتك ..
سلمت روحك أخي
وحياك دوما


 
 توقيع : بُشْرَى

.
.

يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية
دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية

#أبي


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الشخصية الأدبية الرابعة/ صاحب ثقافة موسوعية لا تضاهى أبدًا نبيل محمد آفاق الدهشة ومواسم الفرح 19 06-26-2022 09:25 AM
ثقافة الإعتذار فتحي عيسي قبس من نور 17 06-19-2021 10:16 PM
ثقافة الزعل سليدا ظِلال وارفة 2 02-28-2021 10:13 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 11:08 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas