ذاكرة قصيرة ( ديوان المدائن)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

سمّوا الجمل مرة سفينة الصحراء.. وحامل الأثقال بقمة الجبال".

هلا ومرحبا ملايين فيك الكاتب الألق

محمد على

القراءة لك عالم آخر
يخرجنا عن محيط الروتين الممل المستهلك في أوراقنا
بل انك تجعلنا نمشط جدائل التأمل
كثيراً ونحن نقف أمام مرآة لغتك
بوحك شهي وله من الحقائق الكثير بالمعنى
يجعلنا نرفض نعمة الشبع
ثمين جداً هو حرفك يارائع
أثمن من الذهب والماس
حينما أبحر معك
اجدنى غارقة في فكر وإبداع
لحضور قلمك الراقي دومًا
الذي لا يشبهه أي قلم
متميز ومنفرد الى أبعد الحدود
هناك من يكتب بوحاً
وهنا من ينسج بوحاًَ وقصة
ليكتب فكراً ويسكبه عطراً
وهذا هو أنت بكل حالاتك
متميز وقلم كبير بياضًا وعلوًا


شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

يسعد صباحك
كلما حلقت بنا ذكرياتنا ,نعلو فوق رؤوس الزمان

سعيد جدا بمرورك العذب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

احمل أقدارك فوق كتفيك، ونمضي في الحياة صابرين

رائعة، لك التقدير

يسعد صباحك
وما أقدارنا سوى ألحانا بريئة..

سعيد جدا بمرورك العذب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خواطر

كل الشكر والامتنان على روعه قلمك

يسعد صباحك


سعيد جدا بمرورك العذب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُلاف !

/




هذا الارتطام أخذ منه ذاكرة وقفزة في عمره تلاشت
كاتب من العيار الثقيل جدا
أركان قصتك كاملة مكتملة

وحبرك كأنه ناهلٌ من سماء ثامنة

يسعد صباحك
في غسق الطفولة تنمو الآمال البريئة باقتناء دمية نضاهي بها أترابنا ...

شهادتك أعتز بها جدا

سعيد جدا بمرورك العذب

يا لروعة الجمال جمال
والصمت في روعة الجمال جمال
سيدي محمد
الوفاء بين الأصدقاء أمر عظيم
حتى ولو فقدوا الذاكرة
هنا تقف الروح وهنا تعانق الفضاء
فما خلت انها يوما وما قبل كانت حيا

لغة طيعة وأسلوب مشوق
من لحظة تواجدهم في البقالة
حتى تلك القفزة المشؤومة
كنت عميق جداً لدرجة الحزن
رحماك ربي ببراءة الأطفال
وكم كان الوفاء عظيماً

:



رائع الحرف
دام بوحك سيدي ..

قفزة
محفوفة بالمخاطر
أحسنت الوصف

طوبى لحرفك
القادم من
شذا العطور