الحديقــة العامــة

ان بعض الظن اثم

وهنا كان اثم وبهتان وتسرع في الحكم على الآخرين

قصة حزينة سردتها لنا بشكل مشوق

الف شكر لك نبيل محمد

دمت ودام نبض قلمك وفكرك
مع كل الامتنان

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البنفسج
سوء الظن والتسرع في الحكم
هما داء العصر يانبيل
ننظر للأمور من زاوية واحدة
دون النظر إلى باقي الزوايا
لاوجود لاحتملات أخرى
ولا لألوان زاهية
أما أسود أو أسود

قصة جميلة واقعية يعاني منها الكثير
باختلاف الأوضاع

شكرا لجمال اتقانها المفيد المختصر

سوء العاقبة والنتيجة في المحصلة النهائية الندم

والشعور بالحزن الشديد

نتيجة تسرعه واندفاعه الأرعن

إن التسرع لحظة ولكن الندم قد يستغرق سنين


البنفسج/ مرور كهذا يعني لنا الكثير

فبحد ذاته وسام منكِ أعتــــــز به

أهلا بكِ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء
هلا بكاتبنا الغالي / نبيل محمد
قصة مؤلمة فبعض الإحداث الواقعية لها تأثير كبير بالنفس
الاستعجال والتسرع وسوء الضن. يقع صاحبه في عواقب وخيمة
كان عليها الصمت وعدم التحدث لزوجها وترك مالا يعنيها
الحديقة ملك للجميع بغض النظر عن ذلك الرجل الكفيف الذي
لاذنب له فقد اخذت اثم وزوجها شاركته في ذلك
بسبب سوء الفهم وعدم حسن الضن بذلك الكفيف
قصة لها من الحكم ماهو ثري ومنير

أحسنت يا أستاذ نبيل //لك الختم وتستاهل كل النجوم

اشكرك. يارائع .....*****

يعتقد الكثيرين أن العصبية أو الانفعال قد يفيد

ولكن في الحقيقة هو لا يفيد كثيرا فما وقع قد وقع

وبالتالي ينحصر التفكير الإيجابي في محاولة إيجاد حلول

وتتماشي مع الظروف النفسية والاجتماعي

التي يقع فيها صاحب المشكلة

والتي تدور الإحداث من خلالها للخروج من الأزمة

ولن يتم ذلك إلا عن طريق الهدوء... فهو الحل
النقاء /
كما أنتِ.. رائعة بكل ما تعنيه جميع اللغات من تعبير

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليدا
سوء الظن والتسرع في حكم على الآخرين واتهماهم بالباطل أبشع جريمة

يُعاقب عليها الضمير الانساني قبل الحساب العسير

قصة تشمل عبرة وومضة

احسنت نبيل

اعجابي وتقيمي

مع اكرامك بالمكافأة

خالص الود والتقدير

أحكامنا على الناس في معظمها لا تعتمد على حقائق واقعية

بل اعتمادها على مؤشرات ودلائل سطحية

فقد يحكم البعض على شخص من خلال صورته الفوتوغرافية

أو من خلال رأي أطراف أخرى فيه.

سليدا/

دمتِ كما أنتِ جميلة دوماً

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليدا
تمت الاضافة

مبروك

كل الشكر لك وللأدارة الموقره

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نقاء الياسمين
يا الله
مؤلم جدا
أن يتسرع الناس في أفعالهم
وأن يكونوا حبيسي الغضب الذي بداخلهم
فقد قال صلى الله عليه والسلم (( ليس الشديد بالصرعة ، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب ))
وأيضا يقول المثل
في السرعة الندامة وفي التأني السلامة

غفر الله لنا ولكم

لا نستطيع الحكم على الأخرين
إلا من خلال ما يقومون به من تصرفات وأعمال

وما يظهر بشكل جلي على أخلاقهم وأمانتهم وانفعالاتهم

نقاء الياسمين/

أهلا بكِ

تحياتي وتقديري

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتنة
اقصوصة مؤلمة فسوء الظن احيانا
يجعلنا نعض على اصابع الندم
شكرا على طرح القصة فيها الكثير من الحكمة والعبرة
ابدعت واكثر

الندم هنا هو العقل الذي حضر ولكن متأخراً
فلا تتسرع ولا تندفع حتى تجنب نفسك ألف لحظة ندم أنت في غنى عنها
فتنة/
سررت بمصافحتك
خالص مودتي واحترامي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( حرف )
العزيز نبيل محمد . .

الجميع هنا نتفق بأنها قصة حامل بهدف نبيل
تدعونا أن لعدم التسرع وأن لا نترك للغضب المرافق له الشيطان أن يتملكنا
ومهما كثر لدينا التحرش بمن هم أيتام من كل خلق رفيع إلا انه علينا التوخي
من الوقوع بمثل هذه الفخاخ التي تجعلنا نسيء الظن فنتسرع .

احترامي لك سيدي الكريم

تحيتي

التسرع والاندفاع نتيجة للفشل الساحق الماحق

يورث غضب الله وسخط الناس

ويورث الإفلاس في العلاقات الاجتماعية

والخزي والمنقصة

حرف/

مرور كهذا يعني لنا الكثير

فبحد ذاته وسام منك أعتــــــز به

أهلا بك

تحياتي وتقديري

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

وفي العجلة الندامة
أخذته الشهامة على حساب الآخرين
نصك مترفٌ وفيه إنسانية عالية
وقلم نستبشر منه الجمال
حيّاك ..
بُشْرَى

الحل بسيط وسهل

أن نكون قادرين على التميز بين الصواب والخطأ

وبالتالي يصبح الإخفاق شيئا من الماضي

كم من أمور أضحكتنا بسبب التسرع

وبكى من عواقبها اللبيب

بشرى/

كل الشكر لهذا
التواجد الجميل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوح القلب
تحيه بعبق الجوري
شكرا جزيلا للطرح القيم
ننتظر المزيد من الابداع من اقلامكم الرائعه
تحيتي وتقديري لكم
ودي قبل ردي

المتسرع المندفع أسير جهله

خفيف العقل..

بسيط الفهم..

ظاهر الجهل..

ضعيف الرأي..

لا يحسن إدارة نفسه

وما أكثرهم في زماننا وأيامنا !.
بوح القلب/

خالص التقدير والاحترام