ذَروةُ المَشاعِر .!

ذَروةُ المَشاعِر .!

/
؛

بِسم المُولى عَزَ وَ جَلْ .،
- مُلآحظة مُهمَة + تعديِلْ الحَصرِية :
ذَورةُ المَشاعِر حَصرِيةُ نِقاشْ مُوضوع كَتبتةُ فِي أَحدُ المُنتدياَتْ مِنذُ زَمنٍ بَعيِد .،
فِي الحَقيِقَة أَيامٌ بعِيدةٌ جِداً .!
وَلمْ يَستمِرُ طَويلاً فَقد أَغلقتُةُ لِـ/ تَلمُسِي بِـ/ تأثيِرُ الحُزنْ الشَديِد علَى أَحدُ المارة ، كاَنت تبكِي .!
بَل أنهاَ مِن شِدةِ حُزنِهاَ قَد تَكفلَت بِـ/ إيصالُ ذلِكَ الشُعور لِـ/ كُلِ أُذِنٍ صاغيه وَ عَينٌ حاضِره ، إمتزَجت بِـ/ التعجُب وَ الفضُول وَ الكثيرِ الكثيرِ من رسائِلَ التودُدِ وَ الإنكساَر .،
فِي حِين يجدُهاَ البَعض قَد سرقَت الأَضواء وَ لكِن بِشعورهاَ الطاغِي أَجِدُ بأنهاَ قَد تَسيدَت مُتصفحِي .،
فَـ/ كاَنت بِـ/ منظاَرِي عَيناَي ( ذروةِ الذَروه ) .،
ياآهه وَ حدُهاَ من أَستوقَفت مِداَدِ الكلِم حِينَ أهذِي بِـ/ إستمراَر دُونَ مُراعاةِ لِـ/ قارئٍ بِـ/ قلبٍ كَسيِر .،
شٍعورٍ مُختلِف وَ التعبيرُ عَن ذلِكَ الشِعور مُختلفٌ جِداً ، ،
قَد علمتنِي أن لا أُعطِي الإحساسُ حَقهُ فِي التعبيِر عِندَ حَضرةِ الإناَث ( فَـهُنَّ الأرقُ قلباً ) هَكذآ تَعلمتُ وَ هَكذآ تعلمناَ .،
وَ مِنذُ ذلِكَ الحِين وَ ذروةِ المَشاعِر تَهزِمُني/ هَزمنِي إحساسهُاَ الصادِق المليئةِ بِـ/ الندُوب .،
حَسناً "
إفتعلتُ الأَشياَء وَ أَبتكرتُ الأَشياَء وَ كَتبتُ الأَشياَءِ كُلهاَوَ لم أُبقِي علىَ شَيٍ ( مؤلِم ) الأَ ولهُ نَصيبٌ في كلماتِي .،
إلأَ ذلِك الشعُور القاتِل المُتهَوِر ممم إنَ المَشاعِرَ المُصاحبةُ لِـ/ مواقِفُناَ المؤلِمه هِي أَكثرُ ما يؤلِمُناَ وَ قد آلمتنِي وَ الرب .،
هَذاَ ماَ يدفعُني أن أَضع كُلَ المواقفِ على الرف وَ ألتفتُ لِـ/ أُنثَى صَدمتِ الجمِيع بِـ/ بُكائِهاَ ، لم تَتمالكُ نفسِهاَ فَـ/ عَبرت علَى طريقتِهاَ الخاَصه وَ كماَ تَشاء .،
بَل أجبرتنِي على إنهاَءِ النِقاَش وَ التوقَفُ إلىَ حَدِ إغلاق الذروةِ وَ محتواهاَ الأَول لِـ/ اَولُ مَوضوع كَتبتهُ لِـ/ قِسمِ النِقاَش وَ لاَ أدرِي أمازآلت تَتنفَسُ قَيدَّ الحَياه .،
والله لاَ أعلم وُكلُ ما أعرِفهُ بأننِي ماَزِلتُ أَذكُر تَفاصِيلَ ذلِكَ اليَوم وَ بِـ/دقةٍ مُتناهِيه وكأنهُ يومِي هذآ .،
وَ يكفِي رُبماَ بأَن يكُونُ ذلِك ( عَزآءٌ لي ) .،
فِي الحَقيقةِ :
أَني بعد مُدةٍ قَد طاَلت أمدُهاَ بِـ/ الكادِ نَجوتُ وَ بِصعُوبه رهبةِ الموقِف وَ رهِبتِهاَ التي فعلاً قَد أربكَت كُلَ عواطفِي .،
إلىَ حَدِ التعافِي بقدرٍ قليل ، فَـ/ عُدتُ بِـ/ أُخرىَ أَشدُ وَ قعاً على النفَس ( صِدعِ الفُراقَ .! ) الثانيةُ في عِدادِ النقاش .،
وَ بِـ/ العَودةِ لِـ/ الذروةِ بِـ/ تفاصِيلُهاَ الثائِرةِ التِي لا تُنسَى .،
أَقُول لكُم :
لآ أَتمنى موقفاً يعترضُ أَسطُري بِـ/ حُزن يُدمِي ماَ تبقَى مِن حُزن فَـ/ قلبيَّ أَضعفُ مماَ تتصورون .،
ولآ أُريِدُهاَ بِـ/ هَذآ القَدِر وَ كأننِي إِفتلعتُ الأَمر فَتحاً لِـ/ الجُروح .،
فَـ/ لمْ أَكتُبُة لِـ/ النِقاشْ مِنْ أَجلِ هَذآ الهَدفْ .،
وَ الأَهمُ مِنْ ذلِكْ ( يؤلِمُني حُزنَ الإناَث ) فلاَ قُدرةٍ لِـ/ رجُل أَن يُنافِسَ صِدقَ حُزنهاَ .،
وَ بدلاً مِن ذلِك نحنُ نَحتمِل .!

’,

الأَحِبة : آلِ بَوح مَداَئِن .،
بادئِ الأمرِ ؛ تَحِية وَ عُذراً على الإطاله ثُمَ باقَةُ وَرد لِـ/ قُدومِكُمْ مُتصَفحِي .،
ثانِياً لِـ/ نُرآوِغ بِـ/ الفِكر وَ نَستَحضِرُ الرُوحُ مَعاً .
# رآفِقُونِي
.,
,’ ذَروة ُ المَشاعِر’,
.,

- إِستدرآجٌ لِـ/ الأَحاسيِسْ : الحُبْ وَ الأحزآنْ .،
ثُمَ المؤثِرآتْ : الأَقدآر وَ الأَيامْ .
المَشهَد الأَول :
بِدآيَةُ إِستِيعابْ لِـ/ فِطرةِ المَشاعر المُتأصِلة فِي الأَعماَقْ وَ الخَوضُ فِي مُعتَركِ الحَياة .،
تَتبُع لِـ/ الفضُول وَ إِستِكشاَفُ مآ بِـ/ دآخِلة بِـ/ التَقرُبْ مِنَ الجِنسْ الأَخر .
المَشهد الثانِي :
تَنمُو خَيالآتِة وَ المَطلبُ يَزدآد إتساعاً يَوماً بَعدَ يَومْ .،
يَغوصُ فِي أحلآمِة وَ يُحَدِدُ أَمالِة وَ يُفرِزُ خِيارآتِة ، تِلكَ فتاتِي ذَلِكَ فارِسي .،
الحُلمْ الآن أُمنِية وَ دوماً يَتكرر وَدعماً لِـ/ الثِقَة يَستَعرِضُ التَفاصِيلْ لِـ/ يَجِدُ نَفسَة بِـ/ أَنْةُ مَكتمِلْ .
المَشهدُ الثالِثْ :
مُغامَرة وَ الدَفعِ بِـ/ هَذآ الشِعُور نَحو القَلبِ الأَخر .،
ردُود أفعَالْ بِـ/ القبُولْ وَ إشارآتُ الحُبْ تَزدَحِمُ بَينهُماَ وَ الإمدآدُ مُتصِلْ .،
إنفرآد إعتياد إقترآبْ حَتى العُزلة بِـ/ الإِرتِباط علآقة حُبْ .،
هُوَ وَ هِي عَهدٌ جَديِد وَ دِستُوراً مُوحَد مِيثاقُةُ ماَ كاَنْ يُرسَمُ فِي أَحلآمِهِمْ .
المَشهد الأخيِر :
العَلآقة تَحت رَحمةِ الأقدآر .،
وَ الأَيامُ تُخبِئُ المَصيِر ، السِقُوط أَم الإستِمرآر .،
أَلفُ عَثرة وَ مرآتٍ مِنَ النهُوضْ أو رُبماَ العَكسْ .،
الحُبْ يُخدَشْ وَ يُقاوِمْ إلى أَنْ يَنزِفَ جَرحٌ جَدِيد .،
أو مُحصَنْ وَ مُستقِر مُمتلأً بِـ/ العاطِفة وَ مُحالٌ أَنْ يَهلَكْ .
النِهاَية :
فِي قَلبْ كُلُ وآحِدٍ مِنكُمْ وَ كلناَ جَميعاً عِشناَ هَذِة المشاهِد .،
الكُلُ مُختلِفٌ عَنْ الأخر ، مُتفاوتيِنْ عَنْ بَعضِناَ البَعضْ .،
لَمْ يَبدأ بعد / ما زآل يَحلمْ / يَجنِيَ ثِمار الحُبْ / يَتجرَعُ مذآقَ الأَلمْ / يُكمِل الحُبْ الأَولْ / يَسقُط جَريحاً / يَتجاوز التَجرُبة .،
يُشفَى الصَدمة / يبدأً مِن جَديد / يَتوقفْ وَ يكتفِي بِـ/ هذآ القَدر / يَبني الثِقة / يَستفيِدُ مِنْ الأخطاء / يَتجدد العَهد / يُجَدِد العلآقة ... أَلخ .،
وَ عِندئِذ فِطرةُ قَلبْ وَ فِكرُ عقِلْ ( تَجتمع ) .
هَذآ مايحدُثْ بِـ/ الفِعلْ .!
# الأَحِبَة
لِـ/ نَتعمقْ وَ نُكمِلْ تفصِيلْ المَشاهِد بِـ/ النِقاشْ .،
أَضعُ ثلآثْ مَحاوِر أو أَكثَر كماَ تُريدُونْ لآ أُقيِدُ أَحداً حَتى وَ إنْ أَكملْ المَشاهِد وَ تَحدثَ عَنْ تِلكَ المَرحلة تَبقَى النِهاَية بِـ/ أَيدِيكُمْ .
هُوَ وَ هِي :
- المَسؤل فِي البِناَء وَ الإِنهيِار .؟
- التَجرُبة الأُولى فِي الغالِبْ لآ تستمِر وَ مصيِرهاَ الفشَلْ .؟
- ماَ الحُبْ إلأَ الحَبيبَ الأَولي .؟

’,

الوِد وَ الوِدآد مُقدماً .،
وَ إحترآمِي أولاً لِـ/ كُلِ الأَرآء .

’,

ذَروةُ المَشاعِر .!
بِـ/ قَلمْ / آبريِل +

/
؛

للمزيد من مواضيعي

 

’,

ذَروةِ المَشاعِر "
تَترنحُ فيِناَ وَ إن أعتلتِ قمةِ عواطِفُناَ .،
المَصيرُ حَتماً بينَ إبقاءٌ بِـ/ أمَل يُحرِقُهُ الإِنتِظاَر .،
وَ بينَ خَيبةٍ تَتناوبُ عليَّ بِـ/ كُلِ فصُولِهاَ المُخيبةِ لِـ/ الأماَل .،
وَ حَقاً قَد خاَبَ ظَنِي فِي القاَدِمِ مِن رجاَء .،
لاَ بأَس فَـ/ كُلُ ما يؤلِمُني الآن .!
بِـ/ أَنَ أَناَمُلِي مِن شِتاَءِ الأَمس أَصبحت صَماَء .!
وَ مُجدداً هذا ما أجدهُ منطقياً : بأنَ أَحبِك .!
هِيَ الكلمةُ الوحِيدة التِي لآ تجعلُ أَحداً بخيِر .،
تِلكَ الكَلِمَه ، تفعلُ بِـ/ أرواحِناَ ماَ تفعلهُ المَجازِرَ بوطنٍ آمن .
# هَمسَة
لَنْ يُستَدرَكْ المَوضُوع مِنْ قِرآءة وآحدِة أَعلمُ هَذآ .،
ممم تِلكَ هِي طَريقتِي الكَثيِر منْ الجَذبْ وَ التَعمُقْ .،
لِذآ تَمهلواَ فِي الرَد
لآ أَطلبُ إستعجالِكمْ بِـ/ قَدرِ إِستِقطاَبُ رُقيِكُمْ .،
وَ أهلاً بِكمْ الآنْ وَ بعدَ .،
+ لَكُمْ التُوليِبْ وَ كأَسٌ مماَ تُودونْ .

هادي علي مدخلي ,النقاء ,سليدا معجبون بهذا

بداية أهلا وسهلا بك وبقلمك الرائع بيننا

طريقة طرحك كانت جد رائعة

تسلسل وبوح راقي

غصت في بحر الاحاسيس والمشاعر وصورتها لنا بصورة أجمل

افراط من المرأة أن تحكم أحاسيسها ومشاعرها في كل شيئ

وكل العلاقات تكون بدايتها رائعة لتخلص في النهاية الى الألم والحزن

خاصة عند المرأة .
لا يمكننا أن نلوم الحب أو نلوم أحد الطرفين بالغدر والخيانة

ولكن أحيان يكون الاندفاع في الحب

نبعد العقل بالكلية ونتغاضى النظر عن الكثير من السلبيات

وبعد أن ينضج الحب تنكشف بعد الحقائق يكون اخرتها خلافات ومشاحنات

جميل ان تكون العلاقة مبنية على الصداقة فاءن خسرتك حبيب لن اخسرك صديق

الكاتب الفاضل / أبريل
جميلٌ أن نقلب الصفحات ..

ونبدأ صفحات مغايرة لنهايات مؤلمة ..
فـوداعاً لكل حزن يهدم ايت علاقة جميلة

ومرحباً بحاضر كله فرح وحب وسعادة
اعجابي وتقيمي

مع النشر والختم ومنحك مكافأة

خالص الود والتقدير

فتنة ,آبرِيل + معجبون بهذا

تمت الاضافة

مبروك

آبرِيل + معجب بهذا

هلا فيك كاتبنا الألق/ ابريل
نعم مالحب الا للحبيب الاول
وليس شرط أوقاعدة نتخذها
صحيح يكوم له بصمة لاتنسى ولكن هل هذا الحب الاول استمر
هل له ذكريات جميلة استمتع بها وتبقى مخلده.بالروح
اذن الاوراح جنود مجندة والقلوب تهوى وليس لنا سيطرة عليها
فالحب هو حب الجميع
وليس الحبيب الي الحبيب فقط
فاذا اردت ان تعرف قدرك في الحياة
انظر الي حب من حولك لك
الحب شمعه تنير القلوب
بدونها تجف كل القلوب
وذروة المشاعر قد تكون ذرة وجع وألمقد توذيك تلك المشاعر ابد الدهر
وحين يتكلم القلب وينطق بمكنون نبض الهَوى
فأن النفس ترْنُو و تستلهم وتتذكر
تمتَطِي جياد الغمام وتسبح فِي أعمَاق الفؤاد
تثير وتتوعد وتتودد وتصفح وتسامح
تلك المشاعر تبْني أمَالًا وتتعلّق على أحلَامٍ
تتوكا وترافق الأيَام حتى تتحقق
الأهداف حول ماتتنفسه الروح

رائع كثير واعلم أيها المبدع لديك الكثير والكثير هنااا
لاعدمناك اسعدني الرد على فخامة نصك
اشكرك....

عطاف المالكي ,آبرِيل + معجبون بهذا

الانيق انت منبع الوعي والثقافه
حروفك عميقه
غارقة بالوجع تاهه بين حيرة وشوق
ولهفه اقلام تكتب للساعات
من ايام عمرنا بحجة الحرية

ايها الالق حتى موضوعك
يشمل اشياء كثيرة
فحين يدرك الطرفين سواء
كانت انثى او رجل ماهو الحب!؟
تقتحم حياتهم مشاعر لايعرفو ماهي
يدخل الي قلبيهما بكل قوة خارجة
عن سيطرة دون الاستئذان من احد
فتلك االاحاسيس الجديدة لم يشعرو
بها من قبل تكون نقيه صافيه
ونهايتها المؤكده الابديه معا

وتبدأ قصص الشوق والحنين
والخلافات ولانهم لايعرفون
كيف تدار دفة البحار في الهوى
تبدا مشاعر اخرى بالظهور
التملك والغيرة
ويبدا الشك بينهما لقله الخبره بالحياة
وهنا تبدا العلاقة بالفتور
والتصدع والنهاية فراق محتم
ومن وجه نظري نجاح اي علاقة
قبل الزواج يقع على عاتق الرجل
فالانثى بكلمة لطيفه قادر على ان
تأسر قلبها وتكسر جموحها

والرجل قادر ان يحتويها
ويجعل من حضنه الامان لها

واخيرا هناك نماذج لاحصر لها
لكن النهايه ليست دائما
كما نتمنى

يا أنيق
حرفك كالشهد
يستطيع ان يخلد البوح
مدى الحياة
اشكرك لعذب حرفك
وحضورك هنا من اكثر الأشياء
التي أفتخر بها
أبجدياتك مثرية وإحساسك نادر
دام قلمك ينبض بكل ألق
وتحية ليتها تليق بك فاضلي

عطاف المالكي ,آبرِيل + معجبون بهذا

يثبت لفخامتة

آبرِيل + معجب بهذا

مرحباً بك نحن سعداء بتواجدك معنا
في مدائن البوح ترتقي بكم اللغة
ستكون لي عودة تليق بك ياصديقي

عطاف المالكي ,آبرِيل + معجبون بهذا

عزيزي آبريل . .

خلق الله قلب الأنسان وعقله حتى يستطيع أن يحتمل
وتبقى قدرة الأحتمال بيد صاحبها فهناك من ينهار بمجرد هزة سرير مرقده وهناك
من يحتمل هزة الزلزال ولذلك أسباب سأتجنب التطرق إليها .
الحقيقة في مقصد لا حب إلا للحبيب الأولي هي مغلوطه وصحيحه في حدٍ سواء
فلا نحب مرة ثانية وثالثة ورابعة وعاشرة إلا ليكون الحب الأخير هو الحب الصحيح
وكل ماسبق كان تمهيداً إليه وهذا الحب الأخير بتميزه في حالة حدوثه فهو يشعرك
بأن كل العلاقات السابقة لم تكن شيء يُذكر , إذن فهو مفرد ومنفرد .
وربما قد تفقد حباً قبل أن تكتشفه ولم يبقى لديك منه سوى ذكرى جميله وهُنا
نعتقد بأننا لن نحب مثل ذلك الحب غير أنه لو شائت الأقدار وعاد لأكتشفنا إننا مخطئين
وعلى كل حال نجاح العلاقات ليس بالحب أولا ولكن تكمن بأن يخشى الطرفان الله في بعضهما
وأن يكون الصدق والأحترام بالمقدمه فإن توفرت هذه الشروط يستطيعان أن يكملان أو
ينفصلان بهدوء أما إن فضلنا الحب وقدمناه على كل تلك الأشياء فسوف ينهار سريعاً .

ساتوقف هُنا برغم الرغبة بالمزيد ولكن الجوع أخذ مني مأخذه فشكراً أيها الراقي

تحيتي

عطاف المالكي ,آبرِيل + معجبون بهذا

’,

الحضُورُ مُغرياً لِـ/ مجنُونٍ مِثلِي وَحقاً هَذآ ماَكُنتُ أَنتظِرة .،
حَسناً إِذاً لِـ/ نَفعل هَذآ ، إِستِعرآضٌ بِـ/ القلَم وَ إِستحضارٌ لِـ/ الروح بِـ/ ماَ يُناسِبُ تَفاصِيلي الثائِرة .،
فَـ/ الذِكرياتُ نارٌ مُؤقِدة لآتنطفِئ وَ لآ تُخمِدُهاَ آبارُ الحَنيِنْ .
# الأَحِبة ؛ كُلُ مَن سَبق / أَنتُم وَمن بَعد .،
سَـ/ ينالُ الجمِيع رداً إِستثنائِياً يَليقُ بِـ/ فِكرة وَ قلمِة عِندَ عَودتِي بِـ/ إِذنِ الله .،
فَـ/ أناَ الذِي يُعطِي الإحساسُ حَقهُ فِي التَعبيِر # وَ ماَ زِلت

عطاف المالكي ,فتنة معجبون بهذا