..وِاسْألْ شَجَرَ الجَوْز ، /حصري/

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصولجان

..
.
بقايا الأرواح نحتضر .. والزمن الجميل لا يعود ...
انما نشهد فواصل من الغرابة والعتم..!!
حرفك جميل وراقي وأهلاً وسهلا ..
تحياتي

معك الحق كلّه ..
الزمن الجميل لا يعود .. ولكن هل بوسعنا أن نجعل الزمن الآتي جميلا ؟
ربما بقليل من التفاؤل والرضى .

حضورك الفخم أثلج صدر الأبجدية .. وحروفي
شكرا لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفير

الكاتب الكبير
أحمد عدوان
نصك الجميل كان كرسائل نصح
تدخل القلب بسلاسة ورشاقة ..
حُروفك وعباراتك في غاية النبل
ودائما أنت في مرحلة البحث
عن مواطن الجمال
متمسك بحبك الأول فقط
أَي صبر سنتحلى به مثلك

الجمال مواطنه العيون التي تقرأ وتتذوق ،
و الكلمات المفعمة بالثناء والتقدير
ممتن لحضورك العذب .
لك من الودّ أصدقه .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

الكاتب القدير
لا قوة في الأرض
تمنعك من الابتسامة
حتى في قمة الفراق والوجع
هذا هو الوفاء
الذي تحسد هذه الفتاة عليه
هل ستعود ياأحمد
دعوة لاجتياز المأمول
والاستحواذ على ما تبقّى من رمق الرويّة
سقف أبجد هنا يتقاطرُ رهافة كَلِم
لك التّحايا عاطرة

وهل أهلكت أحمد إلا العودة يا حكيم ؟
وإنني أركض باتجاه الغيم ، أسأله عنها ، وعن أخبارها .. وباتجاه الريح ، والبحر ، والموج والقمر، فتتكاثر الأسئلة وما من جواب .

شكرا لأنك عطّرت أحرفي بحضورك يا صديق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

أحمد عدوان
التائب من الحب
لا تُقبل توبته
تمطرنا حروفك
المحملة بالوجع
كغيوم أرفلون
نقيضان أنت والفرح دوماً
لنا أنهار متفرقة
نكتب منها حبرنا المقطع
ولك المحيط بأكمله
ولن يكفيك لتغسل دموعك
وتمسح صورتها من محجر عيناك
في كل مرة تخرج لنا صيحتك المكبوتة
وفي هذا المساء
تبكي على أعجاز نخل خاوية
فقد أخذت منك لون الورد
وأعطتك بقايا الرماد
صديقي أحمد عدوان
أنت شجرة مثمرة في مدائن البوح
نص بنكهة أحمد عدوان فقط ليس له طعم اخر
انت قصيدة نثرية تمنحنا الجمال والتحليق دون قيود

يا لتواضعك يا سيد الحرف الساحر والأبجدية الممشوقة القوام تتهادى كأنثى محببة الغواية
،
كلماتك الــ تتقاطر ثناء وتقديرًا موشومة بالقلب يا صاح
بورك فيك وفي القائمين على هذا الصرح المميز
وأدامك الله موفور الصحة والعافية أنت وكل أحبائك .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نقاء الياسمين

بينما لا يعلم ما يستعر بداخلك من الهمّ سوى خالقك .
يا الله هذه المرحلة موجعة
فكبت المشاعر
دائما ما يؤتي الألم ولحظة انفجاره حارقة
لكنها سنوات انتظار مغلفة بطول الأمل ، لا أنت أتيت ، ولا جاء ذلك اليأس الذي يطرق أبواب المحبين
يبقى الإنتظار كلعنة أُلقَت على أيامنا
لا نحن نستطيع أن نتيقن ما ستزول
ولا الإنتظار يأبى أن يحُلّ رياحه عنا
الإنتظار وهم قناعه الأمل
وفي الحقيقة أن لا شيء يمحوه إلا محاسن الصدف
كلمات رائعة

وهناك عشق يستحق أن ننفق العمر في سبيله .
ممتن لمرورك العذب الذي زاد المكان عطرا وألقا .

لك وافر التحايا وبالغ التقدير

هلا بالألق احمد عدوان ويسعدني كونك معى هنا
ولا شك حرفك يروق لنا فكيف بسرد تسعد به الاعين
وتدهش جمال وعمق العبارات
كل ما هنا جميل النص ووضع حروفه بمعنى جميل
وامتلأ بعاطفة تناسب المفردات التي تميل. لها النفس..
هنا كل شئ يدل على معاني الرضى .. فأاكتست به كلماتك
وأكتسى به القارئ
دمت ل الرقي عنوان لحرفك

أحمد عدوان معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

هلا بالألق احمد عدوان ويسعدني كونك معى هنا
ولا شك حرفك يروق لنا فكيف بسرد تسعد به الاعين
وتدهش جمال وعمق العبارات
كل ما هنا جميل النص ووضع حروفه بمعنى جميل
وامتلأ بعاطفة تناسب المفردات التي تميل. لها النفس..
هنا كل شئ يدل على معاني الرضى .. فأاكتست به كلماتك
وأكتسى به القارئ
دمت ل الرقي عنوان لحرفك

صديقتي الرقيقة : النقاء
ما أسعدني بحضورك هنا ..
حضور ممزوج كالعادة بالسحر والبهاء
ممتن لكلماتك العذبة على الدوام

ek:




أشعر بالربكة والقلق
عندما أدخل مدينة أحمد عدوان
أشعر أن مساحته كبيرة
ك دولة الجزائر الشاسعة
فكن رحيماً بنا
فقد أقمت علاقة مدهشة مع اللغة
كيمياء خاصة لانفهمها
كل التقدير لقلبك

سنابل البوح ,أحمد عدوان معجبون بهذا

أعجبت بحرفك الذي يستلهم
من عبق الزهر
فيحوله لشراب
ينفع العقول والنفوس
نص جميل من كاتب جميل مبدع
سعدت بوجودي بين افيائه الرقيقة
طاب بوحكم الشذي
أحاول دئماً ان ارتقي
ولا بأس ان جئت بالنصف
أتمنى ان اصل الى ما هو اكثر
فنصوص أحمد عدوان تستحق
مودتي لقلبك

أحمد عدوان معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محرم على النساء

أشعر بالربكة والقلق
عندما أدخل مدينة أحمد عدوان
أشعر أن مساحته كبيرة
ك دولة الجزائر الشاسعة
فكن رحيماً بنا
فقد أقمت علاقة مدهشة مع اللغة
كيمياء خاصة لانفهما
كل التقدير لقلبك

الجميل دائما : محرم على النساء ،
دائما لك الفضل في رسم الابتسامة على ملامحي
ممتن لكلماتك الشاهقة ، ولهذا الثناء الذي لا أستحق

دامت المحبة أبدا