::أدعوك إلهي ربِّ اجعل قلبي بِحبكَ موصول فَ هب لي رضاك :: | .
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
09-22-2022, 06:12 PM | #21 |
|
رد: - إرحلْ.!
الرائعة اليمام
هي الليالي والوجع تسقي القلوب كؤوسها المرة فتثمل من اقداح حيرتنا المنسكبة ومع ذلك تستمر الحياة من خيوط نور يمنحها للقلوب الامل نص ببهاء الانوار وعبير الزهار دمت سامقة الحروف بهية الحضور ايتها الرائعة |
|
09-28-2022, 01:32 AM | #22 |
|
رد: - إرحلْ.!
؛ كنت اسير بين الحروف بكامل دهشتي اقلب وجهي في أُفقك حتى انزلق قلبي هنا اقتباس:
أنا لَم أجدك في طريق بحثِي عَنكْ .. ولا في طريق أمنيَة
وجدتّك في معركَة النسيانْ وقرأتُ تاريخ انهزامِي الأوّل يمام يالـ سلطانك في تطويع الحرف والورق والقلم وقلوبنا . . تحية لمقامك مع كامل التقدير والاحترام لكِ |
|
09-28-2022, 10:53 AM | #23 |
|
رد: - إرحلْ.!
اقتباس:
بين زحمة الحنين .. تتفرقع المشاعر في سرب التيه وجعآ .. وزهوة الليالي الوردية .. تسير إلى آفاق البعد ووجع الرحيل ..!! يا سيدتي .. ذاك اللقاء ربما سيشرق ربيعة .. على شاطئ الذكرى ..!! والفراق حكاية تتمايل على شغاف الوجع هيامآ .. وتتراقص بصخب الشغف انتظارآ حد الثمالة ..!! فزهوة الاماني قد نضبت اقداحها الوردية .. وجفت من وجنتيها قبلات الحب اليانع ..!! اليس يا سيدتي .. لذاك اللقاء تكهنات تجوب صحاري الرحيل .. لتصنع لوحة عناق أسطورية .. تستقي من ثغر الحب ودادآ ..؟! سيدتي يمام .. حرفك يستقي من رتابة الجمال الخالد .. يدندن غنجآ من زمرد الحب والاشتياق ..!! كلماتك يا سيدتي .. كرواية الحب السرمدي .. تعيش القلوب أحداثها وفصولها .. وتبقى هي خالدة في مدينة الارواح .. وفي النهاية تطربنا شوقآ على شاطئ الذكرى ..!! بحجم الشوق الغائر في موانئ الحروف .. اشكرك سيدتي على هذا البهاء ..!! عليك وعلى نبض قلمك السلام سيدتي بعد فوات الأوان بعد أن رتبتك وأخرست فوضى قلبك ربما كان عناق تتشاطره الأعين وقد رحلت إلى عهد اللقاء الأول متيقنة تماما أن ما فات لم يمت لكنه لن يعود شاطئ الوفاء شكرا لحرفك الأبهى والأجمل تحية وتقدير |
|
09-28-2022, 10:57 AM | #24 |
|
رد: - إرحلْ.!
اقتباس:
نصٌّ أدبيٌّ شامخٌ كالنخلةِ العربيّةِ
متخومٌ بالصورِ الادبيَّةِ الإبداعيةِ حاولْتُ جمعَها في زنبيلِ اللغةِ حينَ وصفْتِ صراعاتِ المشاعرِ ببوحٍ محلميٍّ كملحمةِ هوميروس وضعتِها تحتَ مسمّى لعنةِ الحبِّ التي منحتِها بُعدًا روحيًّا بأنيابٍ تنهشُ قوانا والنسيان التي جعلْتِ له يدينِ تحتضنانِ أرواحَنا لكي ننسى ثُمّ تصادفُني في تجوّلي بين أرصفةِ صورةٌ أجمل في نصِّكِ الأدبي العكاظيّ حين تجعلين الفراقَ ملّةً كالدِّينِ خضْنا من أجله الجهادَ وخسرْنا بسببِ البعدُ جمَّ احلامِنا ولا زلْتُ اتجوّلُ بين تلك الصورِ الادبيّةِ حتّى اصطدمْتُ بوقعِ الخاتمةِ المدهشةِ حين ختمْتِ مشاعرَكِ المتعبةَ من كلِّ ذلك الجهادِ ونطقتِها بكلِّ ثقةٍ «إرحلْ» الأديبة السامقة يـمام وجدْتُ حرفَكِ غيثًا انثالَ برويّةٍ فروى سغبَ الذائقةِ العطشى دمتِ يا ألقَ الأبجديةِ # حظي وحظ الحرف هذه الجولة الأدبية الراقية يا ندى قراءتك أعادتني للنص من أول الشموخ حتى آخر الثقة شكرا يافخر الأبجدية ود و ورد |
|
09-28-2022, 11:03 AM | #25 |
|
رد: - إرحلْ.!
اقتباس:
الأديبة المبدعة يمام
وسنظل ندعوه للرحيل مادامت الروح لم تذهب مهما تعذبنا ورأيناه ظلمة تطفئ أنوار الأمل سنظل نعشق عذابه ربما نسيانه هو الحيز الأكبر في تذكره سيدتي الفاضلة تملكين قلما صارما كالسيف البتار وفي متونه يقطر إحساس غلاب كما الأمطار أطربتِ منا الذائقة وأشجيتينا لله دركِ سلم القلم والبنان مودتي وإحترامي لا نود أن تمسه عبثية قد تشطب شيء من اللوحة العميق جدا.. أ. فتحي عيسى شكرا لهذا الحضور الكبير تحية وتقدير |
|
09-29-2022, 04:00 AM | #26 |
|
رد: - إرحلْ.!
|
|
09-29-2022, 04:08 AM | #27 |
|
رد: - إرحلْ.!
|
|
09-29-2022, 11:09 AM | #28 |
|
رد: - إرحلْ.!
كعادتكِ في
صناعة التميز تعملين حرفك في هموم الماضي و إن اختلفت زوايا الرؤية شكرا لما تكابدين و جل تقديري |
|
09-30-2022, 12:23 AM | #29 |
|
رد: - إرحلْ.!
اليمام أحي فيك
هذا التنوع الرائع والاحساس العالي ووضع القارئ أمام مأدبة بين انتكاسة قلب ومقاومة أحداث و أحب أن أشيد بهذه المقطوعة النفيسة التي تحمل في طياتها دلالات كبرى معبرة وتوحي بالكثير الكثير وهي تتحدث بلسان حال الجميع دمت مبدعة بل سيدة لذلك الاختلاف تقديري لكِ |
الخبرة مدرسة جيدة، لكن مصروفاتها باهظة. هاينرش هاينه |
10-04-2022, 03:40 AM | #30 |
|
رد: - إرحلْ.!
اقتباس:
خُمرة من الحزن
تسري في أوردة النص وتحدق في كل نقاط الضعف وتحاول أن تُقاوم العجز وهي تتكئ على خاصرة الزمن الهزيلة لكن الفراشات هجرت كل البساتين ولم يعد في العودة أي فائدة تُرجى والحقيقة احترقت في فمنا .. اليمام كاتبة سبقت العصور قرأت النص بتمعن شديد ورحت أتخيل المشهد التراجيدي ذاك هنئاً لي بهذا القلم وهي تعانقها وتربت على قلبها هنيئا لي وللمدائن بك مودة أهلا يا عطر |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 16 ( الأعضاء 0 والزوار 16) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|