سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-19-2022, 02:50 AM | #11 | ||
|
رد: - إرحلْ.!
اقتباس:
شكرا لكرمك يا النقاء اقتباس:
لا تأتي حازمة إلا من عناء.. إرحل من مسافة ربما مقدارها عمر من الانتظار تقرأين بقلب يتجمل به الحرف لروحك كل الحب |
||
|
09-19-2022, 02:57 AM | #12 | |
|
رد: - إرحلْ.!
اقتباس:
وحسبي أنها حصرية تطوق بها النص فخرا على فخر شكرا لقراءتك أولا.. وللعودة ثانيا لتوثق الرد شكرا ل الوسم قصيدتك التي انطلقت حصرا وأولا هنا للمتابعة للقراءة التي آزرت الحرف كرمتني ب الكثير يا شعر تحية وتقدير |
|
|
09-19-2022, 03:00 AM | #13 |
|
رد: - إرحلْ.!
|
|
09-19-2022, 10:59 PM | #15 |
|
رد: - إرحلْ.!
أخاف أن أخدش جمال الحرف
بين انسكاب يفترش سمو الذائقة وبين حُزن أزلي يبحثُ عن مأوى أخير نص استظل بمظلة حرارة الحرف . لن نبحث عن السر في قوته يكفي الاسم اليمام |
|
09-19-2022, 11:07 PM | #16 |
|
رد: - إرحلْ.!
خُمرة من الحزن
تسري في أوردة النص وتحدق في كل نقاط الضعف وتحاول أن تُقاوم العجز وهي تتكئ على خاصرة الزمن الهزيلة لكن الفراشات هجرت كل البساتين ولم يعد في العودة أي فائدة تُرجى والحقيقة احترقت في فمنا .. اليمام كاتبة سبقت العصور قرأت النص بتمعن شديد ورحت أتخيل المشهد التراجيدي ذاك هنئاً لي بهذا القلم |
|
09-20-2022, 03:03 AM | #17 | |
|
رد: - إرحلْ.!
اقتباس:
وفي ما مضى وفيما هو آت شكرا لهذا التوجيه الخيّر أستاذي سمو تحية وتقدير |
|
|
09-21-2022, 04:44 AM | #18 | |
|
رد: - إرحلْ.!
اقتباس:
بعد مسافة ربما قدرت ب عمر من الفقدان واعتناق النهاية.. وموت الحكاية إلا من ذاكرتك تظهر ملامحهم ك تلاوة.. ك آية عليك تصديقها اثبت.. ولا تخرج عن ملتك أستعذ منهم ثلاثا وارجمهم الى مقصلة العدم القائد القدير هادي مدخلي كبير هذا الحضور وكثير حاجتي ل المدائن.. أكبر موطن الأدب والأدباء وطن النبض وطني دمتم لي ولها كل الفخر تقديري وجزيل الشكر |
|
|
09-21-2022, 03:22 PM | #19 |
|
رد: - إرحلْ.!
حرف باذخ يمتطي صهوة البوح
شامخ مقيداً مابين البعد والقرب يشتهي التحرر من فوهة هذا الحب الموجع ثورة حرف غاضب إمتزج بالعزة لله درك ودر حروفك دمتِ للتميز عنوان |
|
09-22-2022, 01:41 AM | #20 |
|
رد: - إرحلْ.!
كدتُ أن أسعلَ قلبي
وأنا أقرأُ بوح سيدة العصافير سطرًا سَطْرًا ، جملةً جملة من منَّا لم يصب بوعكةِ الغياب ولم يجثُ على ركبته في مرابع طلله إنها ضريبة تعلقنا بالغرباء وأنا أرى أن البكاء على الأموات تأدية دين في عنقنا للوفاء ولهم لكن البكاء على الأحياء الغائبين ضعف وهوان وطريقه الأخير مصحة نفسية ... جميلة حروفك لكنها مؤلمة تأذينا منها ونحن نقرأ فكيف بمن كتبها تحياتي يمام |
واللي شبكنا يخلصنا🎼
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 17 ( الأعضاء 0 والزوار 17) | |
|
|