|
|
| سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-22-2021, 03:08 AM
|
#21 | |
نقوش بمآء السهر
|
رد: رقصة المفلسين
 ek:وتلكم هي الأحدوثة التي يتمادى فيها الجاحدون وهل نجدٌ حينها من بقية نسيان يٌخفف وخز الذكرى لولا المفلسين يا جابر لتمادى الربيع واختالت على متنِ الحكايا علامات اللهفة حرف يعبر من أجزاء الذهول يداعب سماء القلب يهطل من بين جزئيات الزحام يقتحم عتبات الوريد 
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 11-22-2021 الساعة 06:23 AM
|
|
11-22-2021, 01:26 PM
|
#22 | |
مُجَرَّدْ إنْسَانْ
|
رد: رقصة المفلسين
ek: وكأنه لقاء فوق العادة لقاء للتأريخ أيها الرائع لقاء تحملان منه ما يُبقي لأحد منكما الرغبة بالتمسك بالحياة حين يشعر بأنه لا معنى لها وعن التفاصيل حدث ولا حرج لكن لكل مفلس رقصة ولكل طامح رقصة ولكل مجتهد نصيب لكن نصيبنا نحن أجمل واجمل أذ حظينا بوجودك أولاً وثانياً هذا المشهد المرسوم بعناية فائقة الأستاذ الأديب / جابر محمد مدخلي دمت كما أنت تقديري
|
|
تبَّت يدايَ إن خططتُ مثله لكم في جِيدِ حرفٍ لم يُطلِق بارودَهُ بذي وطنٍ مختلف وأنا و ذو العرش على خلافٍ مستمر لا أجلس فيه وصحبةً من حولي ينظرون فلا تقربوه ببهتان مبين 
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 11-23-2021 الساعة 12:16 AM
|
|
11-22-2021, 10:50 PM
|
#23 | |
  وه
|
رد: رقصة المفلسين
ek: " وما كان من العشق منا سوى ذكرى .. رقصة على حواف التعلق .. و .. كثير من .. أنت .. و .. أنا وما كان من الذكرى سوى جنين عشق تولينا الإهتمام به .. و .. ثم .. كيف نكون مفلسين ولدينا من الذكرى جنين عشق نرعاه .. لا بأس من الغياب .. فللغياب .. أثر إبتسامة و .. نبضة بقاء .. / . . أستاذ الحرف المعتق بالتفاصيل .. في كل قراءة تشبع ذائقتي .. و .. أبتسم .. سلم المداد بستان زهر " وشاية حرف: جرعة واحدة من السهر لا تكفي لأنها تتحول ككلمةٍ أخيرةٍ في مطارنا الأخير. العلقم ليست المرارة التي نتذوقها عند شرب الأدوية بل عندما يسقينا الفراق بُعد مهمٍ له قيمته، ومكانته. حتى السهر يغدو لأجلهم رغم أنهم خذلونا. حتى الكتابة لأجلهم ولو تغيرت الشخصيات -أحيانًا- - كما قال: ماركيز- هذه الكتابة التي نحشو فيها بصميم أوردتنا، وكرّياتنا البيضاء والحمراء تغدو لهم. لا أحد ينتبه للأخير إلا حين يصله؛ لأن الليالي جميلة، والحصّالة مملوءة بأفراح منها المُعلن ومنها المنقلب على أصحابها كهذه الرقصة المفلسة التي حاز عليها أبطال هذا النص. - ردك يا وشاية حرف حقن الأبطال جيدًا، وأعادهم إلى الرقص ولو على موسيقى الذاكرة... مودتي جابر
|
|
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 11-23-2021 الساعة 12:17 AM
|
|
11-22-2021, 11:04 PM
|
#24 | |
وه
|
رد: رقصة المفلسين
ek: " هذه هي رقصة المفلسين حين نبحث عنها في جيوب ذاكرة مثقوبة !! ربما سقطت بين أضلاع تنازع فيها حزن الغياب وصوت العويل فيحيل النور إلى أعيننا دخان كيف نحتضن رقصة وبرد الردى في العروق ! تصتك منها أطرافنا المنهكات فارس الكلم جابر مدخلي نمد يد أحرفنا نحو سواقيك فإذا بك تزرعها ضوءًا لنستغني عن جبين النهار " - البنفسج: مهما اجتمعت العطور والروائح في لياليهم ، مهم تعتقت الجدران بالأمنيات، والوله، والأحلام الكبيرة. مهما ارتصت الأقدام وألّفت موسيقاها حفرًا على الأرض بآثار رجعية. مهما سطعت الشمس لتعلمهم أنّ السهر انتهى، وأنّ عليهم النوم واستمروا في الرقص .. مهما كان أو سيكون .. سينجلي الليل ويبقى أحد الساهرين أمام أقدامه التي يتمنى أن لو أنه فقدها في ليلته الخالدة تلك. الذاكرة حينما تعود لنا بأدق التفاصيل المُلهمة إنما هي تعيدنا لحبس إجباري لا نخرج منه إلا بشق الأنفس. رقصات المفلسين ليست إفلاسًا فحسب بل هي رسالة للغد بأنّك مهيأ للحنين ولو على سبيل الكتابة عن رقصاتك تلك. البنفسج: ردك درس حالات كثيرة في ملامح الذاكرة وذوات الراقصين. مودتي جابر
|
|
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 11-23-2021 الساعة 12:17 AM
|
|
11-22-2021, 11:49 PM
|
#25 | |
وه
|
رد: رقصة المفلسين
ek: "رقصة الحياة كانت ..!! لم يتبق منها سوى تلويحه جعلتني اتكئ على هدوء هش وقلب ضاجع بالوهم وامنيات معلقة على جدار الغابرين واحلام تهاوت وسكنت عمق الأنين وهيكل خالي على عروش النبض حتى بتُ انزوي بركن قصي استجدي نبضي وزحام خيال يقودني كضريرة ..!! احتسي كؤوس الندم أغرق في لجة صخب المشاعر ولم يتبقى لي سوى جناحان مكسوران وريح صرصر عاتية.. وصورًا شتى تستعطف بعضي وركض لاهث خلف سراب أرسم طيفاً عله يقاوم الذبول ويأتي.. حتى صمتي بات يرتديه الكبرياء فما عادت تلك الرقصه معك تفتنني ولم يعد عطرك يغريني ولم تعد خطوط كفيك تقرأني ولم يتبقى سوى رقصات خاويه.. معلقة على مقصلة الرحيل ولحظات كضباب مبهم. جعلتني فقط أحتاج إغفاءة جفن تبيد احتراق انفاسي..!! غيث الأبجدية الرائع… ((جابر مدخلي )) نزفك احال مسائي لصخب لم اعهده من يبحر في كلماتك لا يجد نفسه الا بين حروفها لان لغة العشق عندك لها ملامح يعجز عنها القلم فما وجدته همس ينبض ويتلاشى بين انين مكتوم وحاله حب بدقة وروعة تفاصيلها لروحك من الياسمين مالعين رأت ولا اذن سمعت .. عابرة مرت من هنا..!!" - بدرية العجمي: يقف المرء منّا على حافة ألبومات حياته ، تنزلق الصور الأكثر أهمية فيليها الأكثر حزنًا ، وتتوقف الانزلاقات عادةً هنا؛ لأن الحزن يجمع المتشابه منه كلما تذكر أحدهما الآخر . الرقص كالعطر له رائحة لا يمكن نسيانها .. الفرق الوحيد بينهما أنّ أحدهما يعتمد على لغة الجسد والآخر على لغة الحواس؛ لذلك لا يمكننا نسيان من راقصنا أو راقصناه ما حيينا ، حتى ولو كانت رقصة عابرة. الصور الأكثر غموضًا وعتمةً في الرقص تتحول يوم تذكرها إلى أوضحها. - بدرية العجمي: ما هذا الرد إلا جزء من نص عليك كتابته عن ملحمة جميلة تحمل هموم المفلسين حتى في ذاكرتهم. الوعاء الجميل لا يتسع إلا للورد دومًا ، وهذه كلمات من ورد شجي. مودتي جابر
|
|
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 11-23-2021 الساعة 12:18 AM
|
|
11-23-2021, 12:02 AM
|
#26 | |
وه
|
رد: رقصة المفلسين
ek: " بالكاد كنتُ لا أفهم كيف أن الصينيين اتخذوا من الدغدغة وسيلة للتعذيب "وحدَها" اللحظات التي ضحكنا فيها معًا سهرنا وصدحت حناجرنا بالغناء ثم تعفّنت في ذاكرتي جعلتنيُ أفهم جيدا كيف للضحك وللرقص أن يكون مؤلمًا فقط "إذا ضحكنا كثيرًا ورقصنا ثم بكينا لاحقا". هذا النص ترنو إليه القلوب كما ترنو زهور عباد الشمش نحو مصدر الضوء لم يكن فيه الرقص مفلسا كان حافلا بمشاعر تشبه أيامنا وذاكرتنا المعتقة تحيتي وريحان " - مريم: لم يترك ساقها وحيدةً طوال حبه لها، كان يقف إلى جوارها حتى تقف ، حتى تحطم قيود أناملها المترهلة بالحزن ، والمتعثرة بالجزع من قنوط السهر. لم يتركها حتى وهي التي تركته وحيدًا يواجه الليل في مرقص أحلامه الذي سقط سقفه على رأس قلبه. - مريم: ردك مع اختزاله إلا أنه يستوعب الكثير من الذي قيل والذي لم يقال ... مودتي جابر
|
|
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 11-23-2021 الساعة 12:19 AM
|
|
11-23-2021, 01:00 AM
|
#27 | |
|
رد: رقصة المفلسين
ek: ما هذا الحب يا .. جابر .. اكل هذا حب يا ربي يا ربي ... ما الذي كتبت وأي عذوبة ن نثرت ... ومن رفع السماء بلا عمد إنه لسحر البيان ... جمعة بين عذب الكلام وسحر البيان ... وخالفي أن القلم يطيعك فيما تكتب والحروف تاتيك ... طائعه صاغره لا تعصاك ... ارفع لك القبعه وانحني أمام حرفك إجلالآ لعذوبته ... واصفق لك بحراره .. لا فض فوف لا فض فوك ... فعلآ : إن من البيان لسحر ... ... لا خلا ولا عدم ...
|
|
 حافظ على نقائك في زمن ( التلوث ) ووفائك في زمن ( الغدر ) وأدبك في زمن( الوقاحة ) وطيبتك في زمن ( الخباثه ) وصوتك في زمن ( الثرثره )
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 11-23-2021 الساعة 07:35 PM
|
|
11-23-2021, 05:06 PM
|
#29 | |
   
|
رد: رقصة المفلسين
ek: رقصة المفلسين الرقص على أوتار الوجع الرقص هنا ليس طربا بل رقص طير مذبوحا من الألم الرقص هنا تعرى من الموسيقى ليبدل شغاف القلب بحروف مشتعلة استاذي جابر مدخلي لحن الحروف دوما تقف عاجزة أمام أبجديتك في اللغه تقرأ بصمت وتخرج بصمت ليس تجاهلا ولكن لاتجد حروفا تليق بك لك فاضلي جل آيات الود والامتنان 
|
|
 استاذي حرف وعلى قلبك السلام والرحمة شكرا لهذا الأهداء الراقي وقبلة على جبين ابنتك خوله على صنيع أناملها الطاغي الجمال إذا غاب أسمي من هنا فربما ينساني البعض ! ولكن .. ستتذكرني صفحاتي من سجلت عليها حروفي لتبقى كلماتي..! لاتحرموني من دعواتكم 
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 11-23-2021 الساعة 07:43 PM
|
|
11-23-2021, 05:59 PM
|
#30 | |
  
|
رد: رقصة المفلسين
ek: في قلبك حناناً وفى كلامك طمأنينةً تحتضن روح خائفة كم جميل هو الحب عندما نكون كرماء معه الحب يا صديقي ياسمينة جميلة تبتسم في كل صباح مفعمة بأمل الحب يحتاج إلى الماء وماء الحب هو التفاصيل.. فالصادقون في الحب هم الذين يصلون للنهايات السعيدة يدركون أن التضحية هي أساس الحب وأن الصدق أن لا تترك يد من تحب مهما عصفت بك الحياة خالص ودي وتقديري
|
|
 
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 11-23-2021 الساعة 07:36 PM
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| رقصة السنداوة | الفيصل | سحرُ المدائن | 13 | 10-07-2020 07:33 AM |
 |
العرض العادي
