آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-07-2021, 12:13 AM | #11 |
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
ek:
.. الموت قدر .. والاختبار قدر وكل جميل لابد له ان يندثر نحن في دنيا لا تدوم وان دامت ليالِ فالحزن قادم قصة مولمة ولكن نكتفي بأن البطلة تعايشت القدر قبل الرحيل .. وهناك قصص أوجع في الفراق .. تحياتي |
- والله ما بدأتُ خصامًا ولا هجرًا، أو هانت عِشرةٌ عليّ أبدًا، لكني إن تأذَّيت اعتزَلت.
ولـ أرواحنا حق .. على العابر والمفقود ..
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 09-09-2021 الساعة 03:31 AM
|
01-07-2021, 12:38 AM | #12 |
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
الأديب جابر محمد مدخلي
لقد استطعت بطريقتك المبتكرة تشكيل الوجع ليرسم صوة الحياة وقسوة المسافات وجسد الحنين المضرج بالبكاء فكل محطات رفيف كانت مٌحاطة بالأشواق ولم تبتسم لها الحياة إلا حفنة أيام معدودة شكراً جابر حيثما رسم حرفك وجوده على بياض الورق أيقنا بثراء ذلك التجسيد وجمال التكوين وروعة ما سنقرأ لك كل المحبة |
|
01-07-2021, 02:33 AM | #13 |
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
ek:
هي مشاعر تنتابنا بين الفينة والفينة تبعثرنا قد تكون بعثرتها مؤلمة ظاهرة ِِِ وقد تكون بعثرتها خفية بين حنايا الصدر قاتلةِِِ تتسرب الى عبق عطرنا الذي يشق طريقه عبر تلك الاوردة والشرايين ما ان تصل الى قلب ،،، حتى يزداد الالم ويخفق القلب مقاوما ذلكـــ الالم معلنا لابد من الحياة لن يجعل ذلك الالم يغتال الحلم والحلم والحلم نبراس الأبجدية (جابر مدخلي)،، وكلما للنبض شغف قلمك يفيض بشفافية كروحك الحرة لاعدمنا هذا الأبداع.. عابرة مرت من هنا!! |
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 09-09-2021 الساعة 03:31 AM
|
01-07-2021, 08:28 PM | #14 |
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
جابر المدخلي
تدخل الدهشة دوماً لقلوبنا لغتك منسابة ك النهر وخيالك خصب في الحب والجمال دمت عازفا ماهرا على أوتار القلوب والحب الشفيف دمت بالخير الوفير وابداع لا ينضب |
|
01-08-2021, 01:49 AM | #15 |
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
واو
كل شئ كان أسارا ا هنا مدهش حتى الأعجاب اسعدنى ان ارى هذا النور لا عدمنا هذا الأبداع الجميل والأسقاطات الرائعه تحياتي |
|
01-08-2021, 02:21 AM | #16 |
وه
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
ek:
جميل الحرف صادق القلب وأطيبه الأستاذ هادي علي مدخلي كان على أحزانها التي تكبرها بشهر وليلة أن تميط الأذى عن طريق قلبها ، وتقبّلت ذلك؛ ولكنها حين ودّعته وحملوه تقطعت مرتين، ناصفتين، جزأين: أحدهما حملوه مع نعشه، والآخر أبقته في سجن الذكريات الوفية. كان عليها أن تختلي به حتى وهو جثمان؛ لأنها شعرت أنّها لن تمسّه بعد ذلك .. وخرجت، خرجت تركض خلفهم والجميع يعيدها .. ولكنها أقسمت يميناً إلا أن يمضي محمولاً ووجهه مكشوف كالشهداء. لقد كان بحق شهيداً ، فالأوفياء كمثله لا بد وأن يذهبون إلى الجنّة .. مهما كانت خطاياهم، أو مواقفهم في الحياة. ومضى بوجه مكشوف، وقلب مكشوف، وهي إلى جواره نصف روح. - هادي: أيها الكريم في سجعه، ونثره، وشِعره، ونُبله.. ليس أجمل من أن تقرأني بروحك البيضاء التي عهدتها وتربيتُ على طهرها. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:27 AM
|
01-08-2021, 02:26 AM | #17 |
وه
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
الصديق فهمي السيد تجبرنا آلامهم أن نلتهب بهم أولاً؛ لننجز شيئاً يوثق مآسيهم. هذا شرع الكتابة يا صديقي. وسعيد أنها لاقت بذائقتك، وراقتك. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
01-08-2021, 02:30 AM | #18 |
وه
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
عواد الهرّان ممتن لك، ولحروفك. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
01-08-2021, 02:38 AM | #19 |
وه
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
ek:
المبدعة مسك الخواطر ثمة أبواب أضيق من أجسادنا مهما بدت لنا واسعة ونحن نعبرها؛ لأننا في كثير من الأحيان نهمّ بإدخال أرواحنا من خلالها قبل أجسادنا ونفشل!. الوقائع تشهد علينا أو لنا .. وفي هذه الحادثة لم تشهد إلا لهما. لا أحد يفقد نفسه مرتين إلا من توالت عليه الفجيعتن: الموت، وموت من يعشق. الإحساس الذي يترمّل قبل أن يرتدي السواد هو الحُب الوفي؛ فكلما كان وفياً هاجمته المصائب، وأحدقت به إلى أن توقعه مثخناً!. ثمة أناس في واقعنا أوفياء .. ولكننا حين نجيء لنكتبهم سننتظر حتى ينتهي دورنا من تصنيفهم: فإن وجدناهم في مثل هذه القصة وإلا فسنحتاج لمواقف كثيرة لنأتي بهم في هذه المنزلة الشامخة. - أسعدني حرفك الذي أبلغني قراءتك الواعية، والمغدقة، ولغتك المتماهية مع عوالق النص بالروح والأثر. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:27 AM
|
01-08-2021, 02:53 AM | #20 |
|
رد: تركني وســـــادةً ورحـــل!
ek:
دلوني على قبره سأصلي وأدعو له هل يوجد مثل هذا الحب ربط الله على قلبكِ يارفيف أيها الجابر للعثرات سأهمس لك بسر ما دام الطهر هو ملهمك وهو كذلك سيبقى سيكون حرفك دوما منارة ونبراس للأدب لك تقديري واحترامي |
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 09-09-2021 الساعة 03:32 AM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|