ننتظر تسجيلك هـنـا

 

.
::أدعوك إلهي ربِّ اجعل قلبي بِحبكَ موصول فَ هب لي رضاك ::  
❆رمضان يجمعنا ❆
                    .


آخر 10 مشاركات روح الحياة _ حصري _       خلف َ النوافذ ِ       - كُنت س أخبرك...!       حديث النفس       يبتليك ليصطفيك ، وتتألم لتتعلم !!       عندما يهبط طائر الحرف       مداديـــــــات       أهلا بك يا مطر أنرت المدائن ياصانع ذكريات       مناخ خالي من المشاعر الدافئة       حكاية غرباء و شجن      
روابط تهمك القرآن الكـريم الصوتيات الفلاشـات الالعاب أُلَفٌوٌتِوُشِوٌبِ اليوتيوب الزخرفـة قروب الطقس مركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الأدبية > قناديـلُ الحكايــــا

قناديـلُ الحكايــــا

يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..

( يمنع المنقول )



الغريب .. 🍃 ( عناقيد متسلسلة )

يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..

( يمنع المنقول )


إضافة رد
قديم 06-02-2021, 08:50 AM   #21


الصورة الرمزية الشادي
الشادي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 37
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 11-09-2023 (05:01 PM)
 المشاركات : 8,295 [ + ]
 التقييم :  39203
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: الغريب .. 🍃 ( 3 )



تابعت الجزء الأول والثاني والثالث
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل.
هي دروس تربوية في قصة


 

رد مع اقتباس
قديم 06-03-2021, 01:12 AM   #22


الصورة الرمزية علي المعشي
علي المعشي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 311
 تاريخ التسجيل :  Feb 2021
 أخر زيارة : 02-05-2024 (08:04 AM)
 المشاركات : 49,922 [ + ]
 التقييم :  75735
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: الغريب .. 🍃 ( عناقيد متسلسلة )



كل الشكر والامتنان لادارة المنتدى والمشرفين والأعضاء الكرام
على التواجد في سلسلة الغريب والتعليقات الرائعة
وامنياتي لكم بقراءة ممتعة 🌹🌹


 
 توقيع : علي المعشي





رد مع اقتباس
قديم 06-03-2021, 01:18 AM   #23


الصورة الرمزية علي المعشي
علي المعشي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 311
 تاريخ التسجيل :  Feb 2021
 أخر زيارة : 02-05-2024 (08:04 AM)
 المشاركات : 49,922 [ + ]
 التقييم :  75735
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: الغريب .. 🍃 ( عناقيد متسلسلة )



الغريب .. 🍃 ( 4 )

بقلم / علي معشي

اعتاد وضاح الماكر وصديقه وليد الأكثر مكراً وسوءاً على اصطياد الفتيات الباحثات عن العاطفة والحب والمشاعر الغرامية بغاية الزواج ، من خلال أساليبهما الشيطانية التي تصادف غالباً خواءً إيمانياً وعاطفياً لدى أولئك الفتيات ، وهذه المرة جاء دور وليد ليبحث عن فريسة جديدة بعد أن أوقع وضاح ضحيته " سعاد " في فخ محكم وجعلها في حيص بيص ، وهو ينوي ارضاخها لنزواته كلما رغب ذلك ، من خلال تهديدها بصورها .
وهكذا تستمر دائرة الابتزاز على التوالي للتسلية والمتعة المحرمة ، ولجمع المال أحياناً .
لم يُجب وضاح على هاتفه رغم كل محاولات سعاد للاتصال به من أجل طلب مسح الصور وإنهاء العلاقة وعمل حد للعبث بالمشاعر والعزف على وتر الحب والغرام بنية خبيثة ، وقد استيقظ ضميرها وعاد إليها رشدها ، لكنها يقظة متأخرة جاءت بعد أن أصبح السيف مصلتاً في يد الخصم .
مضت عدة أيام وسعاد تعاني من الخوف والقلق اللذان ظهرا جلياً على وجهها الذابل وجسدها الخاوي حتى غدت كشجرة أصابها العطش دهراً ففقدت نضارتها ، وفي ليلة من الليالي كانت سعاد ساهمة واجمة ، لا تتحدث إلى أحد ، إذ بهاتفها يقرع مسامعها وإذ بوضاح على الطرف الآخر .
تناولت الهاتف بسرعة خاطفة ، وأغلقت باب حجرتها وكالت له سيلاً من الشتائم والسباب ونعتته بعدم الرجولة وغياب الشيم والأخلاق والمبادئ ، ولكنه قد اعتاد على مثل تلك الكلمات ومثل ذلك الصراخ ولم يعد يحرك غضبه أو حَنَقه.
رد عليها بكل برود ، اخرسي ولا ترفعي صوتك مرة أخرى وإلا ستكون صورك على برامج التواصل بعد قليل وسأرسل نسخة لهاتف والدك الذي حصلت عليه صباح اليوم..!
أصاب سعاد الخرس لبعض الوقت ولم تنطق ببنت شفة من هول ما تسمع ، ثم قالت ماذا تقول يا وضاح ؟ !!
هل يعقل أن تكون أنت الشخص الودود الذي ساعدني في السوق وعطف علي ؟ هل يعقل أن تكون بشراً ذا قلب ينبض؟ كلا لا يمكن أبداً ..!
وظلت تبكي وتترجاه وتناشده أن يمسح صورها وتعطيه ما يريد من المال ..!
قهقه مجدداً وقال لها :
المال ؟! لا أريد المال .
إذاً ماذا تريد ؟!
أريد شيئاً أهم من المال ..!
وماهو هذا الشيء ؟
أريدك أنتِ ..!!
أنا..؟!
ماذا تقصد ؟
أريد أن نقضي ليلة حمراء أنا وأنتِ ونرقص ونلعب ونطفئ لهيب صدورنا ، ثم نمسح الصور وتذهبين ..!
صرخت سعاد وقالت : لعنك الله أيها المجرم النجس ..!
عاد وضاح للتهديد وقال لها :
لو عدت مرة أخرى للسب والشتم فأنت تعلمين ماذا سأفعل بصورك ؟
سيكون موعدنا ليلة الغد عند الساعة العاشرة مساءً بجوار السوق الذي التقينا فيه أول مرة ..!
وإذا فكرت في عدم الحضور أو التبليغ فسيكون ندمك كبيراً ، لأن هناك نسخة من الصور مع صديق آخر سينشرها بمجرد أن يصل بلاغك عني ..! ثم أقفل الهاتف ..!
ألقت سعاد بجسدها المنهك على فراشها وذهبت تعض على مخدتها بأسنانها وكأنما تقضم كل نزواتها وسذاجاتخا ، وظلت تبكي بحرقة شديدة وندم عظيم لساعات طويلة دون أن تدري ما العمل ..!
وبعد بكاء ونواح طويلين زادت حيرتها ، هل تتصل بصديقتها شيماء التي لا تخفي عنها شيئاً أبداً؟
لكن شيماء تقضي أجمل أيام عمرها في ولا يحق لي أن أكدر صفوها فليس لها ذنب؟
هل أشتكي لأمي ؟! إذا يتوقف قلبها الضعيف..! وأموت نعها مرتين ..!
هل أبلغ الشرطة ؟ سينشر صديق وضاح صوري وتكون فضيحتي كبيرة ويقتلني أبي وإخوتي..!
تعود للبكاء مجدداً ..! ويتراءى أمامها سواد النهايات المظلمة ..!

****
في الحلقة التالية إن شاء الله

ماذا ستفعل سعاد أمام مصيبتها تلك
وكيف ستتصرف ؟..!
هل سترضخ لطلب وضاح وتتنازل عن شرفها درءاً للفضيحة وتبقى طول عمرها ذليلة مكسورة النفس ؟!
أم سترفض وتتحمل ما ينتج عن ذلك القرار بما في ذلك تهديد حياتها ؟
وما هي الأحداث القادمة يا ترى ..؟

تابعوني..!!


 
 توقيع : علي المعشي





رد مع اقتباس
قديم 06-03-2021, 01:55 AM   #24


الصورة الرمزية هادي علي مدخلي
هادي علي مدخلي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : اليوم (12:01 AM)
 المشاركات : 163,360 [ + ]
 التقييم :  1000288
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: الغريب .. 🍃 ( عناقيد متسلسلة )



وتستمر الأحداث عاصفة
ويستمر في طغيه وخذلانه
هكذا تبدو الأمور أكثر تعقيداً
وأراد الكاتب أن يجعل الأحداث
أكثر تشويقاً
متابع لك ياصديقي


 
 توقيع : هادي علي مدخلي











رد مع اقتباس
قديم 06-03-2021, 02:43 AM   #25


الصورة الرمزية خواطر قلم
خواطر قلم متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 200
 تاريخ التسجيل :  Nov 2020
 أخر زيارة : 02-26-2024 (09:33 PM)
 المشاركات : 24,200 [ + ]
 التقييم :  99312
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: الغريب .. 🍃 ( عناقيد متسلسلة )



سعاد ووضاح
نموذج لمشاكل العصر
وأسباب وقوع
الفتن في المجتمع
علي المشي
نثرت الحرف
فأنبت جداول من دمع
ورسم بالأفق ألوان الطيف
تقديري والياسمين


 
 توقيع : خواطر قلم

يهدى الله لنوره من يشاء
سبحانه


رد مع اقتباس
قديم 06-03-2021, 02:48 AM   #26


الصورة الرمزية الحكيم
الحكيم متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 156
 تاريخ التسجيل :  Oct 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (03:54 PM)
 المشاركات : 104,290 [ + ]
 التقييم :  271225
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: الغريب .. 🍃 ( عناقيد متسلسلة )



هناك جهات مسؤولة
فليست سعاد وحده
من تتحمل التبعات
أين دور الأسرة
والمجتمع في التوعية
متابع بكل دهشة
في انتظار الجزء الخامس


 
 توقيع : الحكيم


الخبرة مدرسة جيدة، لكن مصروفاتها باهظة.
هاينرش هاينه


رد مع اقتباس
قديم 06-03-2021, 04:21 AM   #27


الصورة الرمزية السفير
السفير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : اليوم (12:28 AM)
 المشاركات : 108,653 [ + ]
 التقييم :  3555403
 SMS ~
[IMG]https://up.boohalharf.com/uploads/163959006829441.gif/IMG]
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: الغريب .. 🍃 ( عناقيد متسلسلة )



الكاتب الكبير
على معشي
من الكتاب القلائل
الذين يدمجون بين السرد والحوار
ويجعل المتابع في قلب الحدث
وشريك في البحث عن الحلول والاستنتاجات
فهو يهتم بحبك القصة
ووضع الشخصيات
و التوضيح الصحيح للأدوار
وفي الغربب يسافر بنا بعيداً بعيدآ
حتى اني توقعت أن النهاية ستكون متأخرة
الأمور ازدات تعقيدا على سعاد
متابع للبقية بشغف
وجميل أن يكون الموضوع في رابط واحد


 
 توقيع : السفير

الحمد لله رب العالمين


رد مع اقتباس
قديم 06-03-2021, 07:49 PM   #28


الصورة الرمزية علي المعشي
علي المعشي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 311
 تاريخ التسجيل :  Feb 2021
 أخر زيارة : 02-05-2024 (08:04 AM)
 المشاركات : 49,922 [ + ]
 التقييم :  75735
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: الغريب .. 🍃 ( عناقيد متسلسلة )



الغريب .. 🍃 ( 5 )

بقلم / علي معشي

في الليلة التالية وعند الساعة العاشرة مساء. ، كانت سعاد حاضرة في الموعد المشؤوم والموقف الأصعب على نفسها ، فلم تسعفها كل الظروف المحيطة بها بأية فكرة يمكن أن تكون مخرجاً من مأزقها الكبير.
ذهبت وهي تتجرع ريقها علقماً ، ولكنها مكرهة على المجازفة لعل فرجاً يكون في مدرجة الطريق .
قررت الحضور للموعد كي لا يتهور وضاح المجرم فينشر صورها ويفضحها على الملأ، وقبل أن تصعد إلى سيارته أدخلت يدها في حقيبتها تتحسس سكيناً حاداً حملته معها لتنتقم من ذلك المجرم الذي ينوي تدمير ما تبقى لها من أحلام في حياة سعيدة تظللها بقية عمرها .

وضاح خلف مقود سيارته وقد ألقى سجارته للتو على قارعة الطريق ، يراقب لحظة صعودها إلى السيارة ، وعندما همت بالصعود من الباب الخلفي طلب منها الصعود بجواره ، فرفضت ابتداءً لكنه هددها بصوت حاد أرعبها فاستجابت لطلبه .
بدأت سعاد بالبكاء والتوسل إليه بأن يمسح صورها ويطلق سراحها وذكرته بسوء المصير الذي ينتظره من غضب الله عليه ومحق البركة في حياته ومستقبله، لكنه
سخر منها وضحك من كلامها وقال لها :
أراك أمسيتِ واعظة هذا المساء يا سعاد ؟!!

لم تجدِ كل توسلاتها نفعاً ، فقررت أن تذهب معه وتتحين لحظة ضعف منه لتغرز سكينها في قلبه وترتاح مننه ومن تهديده ، مهما كلفها الأمر .

وجه وضاح سيارته إلى إحدى الاستراحات الشبابية التي تبعد بضع كيلومترات عن وسط المدينة ، وفي الطريق بدأت سعاد تتأمل كل الزوايا وترقب الطرقات والممرات وكأنها تودع معها ذكرياتها الجميلة التي قضتها في مدينتها الحالمة ، وتودع معها آمالها وأحلامها التي لطالما بنت منها قصوراً منيفة في الخيال ، لتسرح وتمرح فيها ذات يوم مع حبيب وفي ، وطفل رضي ، ولكنها في ذلك المساء القاتم تودع كل فكرة توحي لها ببصيص أمل ، لا سيما وقد وقعت في حبال صيادٍ خبيث قاسي القلب، لم تشفع لها عنده كل توسلاتها وكل دموعها المنهمرة وقلبها المنفطر .

لم يمض وقت طويل حتى توقفت السيارة أمام مدخل الاستراحة وحينما فتح باب الاستراحة وأدخل وضاح سيارته إلى الداخل ، طلب من سعاد أن تترجل منها.
لكنها ترددت وسألته بارتباك شديد :
هل معك أحد غيرك في الاستراحة ؟!
قال لها : لا تخافي لا يوجد أحد غيرنا ورمقها بنظرة ماكرة .
تحاملت على قلبها المضطرب وترجلت من السيارة تمسك بتلابيب نفسها ، وترجف خوفاً وهلعاً ، ولكنها كانتت تتجلد للإيقاع بوضاح الماكر بمجرد أن تجد فرصة سانحة .
ما أن وضعت أول خطوة في بلاط الاستراحة وألحقتها بالثانية حتى اصطك باب الاستراحة الداخلي بقوة وأحكم وضاح إغلاقه بالمفتاح .
في هذه اللحظات خرج اثنان من أصدقاء وضاح من الغرف الداخلية في حالة سكر كامل ، وحينها وقعت سعاد على الأرض وخارت قواها حينما علمت أن الخدعة أكبر مما كانت تتصور ! وأن وضاح يبيت لها شراً مستطيراً .
قام الشبان الثلاثة باقتياد الفريسة إلى إحدى الغرف وأحكموا إغلاق الباب من الداخل بعد أن رموا بحقيبتها بعيداً ومزقوا ملابسها وهي تصرخ عالياً وتستنجد دون غياث وسط غابة من الذئاب الضارية ، وقد غاب صوتها المتحشرج تحت سطوة الخسة والنذالة وغياب العقل والدين والخلق ..
في تلك الأثناء كان هاتف سعاد يقرع جنبات المكان ترجع له الحدران صدى الصوت وظل كذلك لساعات ..!!
لكن سعاد لا تظهر ..!

****
في الحلقة التالية إن شاء الله

حسرة عليك يا سعاد ..!
ترى ماذا ينتظرك في قادم الأيام ..! ؟
وهل سينجو أولئك الأوغاد من وبال فعلتهم ؟!!

تابعوني..!!


 
 توقيع : علي المعشي





رد مع اقتباس
قديم 06-03-2021, 10:54 PM   #29


الصورة الرمزية الغيث
الغيث متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 395
 تاريخ التسجيل :  May 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (01:20 AM)
 المشاركات : 313,583 [ + ]
 التقييم :  819463
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: الغريب .. 🍃 ( عناقيد متسلسلة )



وآه ياقلب كيف ستتحمل هذا الوجع المتسلسل
وآه يا عين دعي دموعك تنهمر
مسكينة سعاد
لا تدري بما خلف الأكمة
قاتل الله ذئاب البشر
دمت يا علي الحرف تحلق بنا على بساط حروفك الرائعة
سنتابع معك أيها الأديب البهي


 

رد مع اقتباس
قديم 06-04-2021, 07:00 AM   #30


الصورة الرمزية الحكيم
الحكيم متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 156
 تاريخ التسجيل :  Oct 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (03:54 PM)
 المشاركات : 104,290 [ + ]
 التقييم :  271225
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: الغريب .. 🍃 ( عناقيد متسلسلة )



علي المعشي
هنا تسلسل قصصي كبير
نغار منه .. كـُتب بحرفنه
قصة الغريب
يا أخي برقيه في حقل الرصاص
مرتفع لحد الثمالة فى ابجديات السرد
دمت مبدعا كل التقدير والاحترام


 
 توقيع : الحكيم


الخبرة مدرسة جيدة، لكن مصروفاتها باهظة.
هاينرش هاينه


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 19 ( الأعضاء 0 والزوار 19)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وشوشة .. 🍃 علي المعشي سحرُ المدائن 12 05-28-2021 05:42 AM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:25 AM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas