- حفلَة رَاقِصَة !

رد: - حفلَة رَاقِصَة !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زائرُ الفَجر

هأتيَ يَدكِ
لَنرقصَ على صوتكِ
أطلقيَ قلقكِ
أخرُجي عنَ كُل الإطارات
لَنفرح

تُجسدين الدلال
بحرفكِ الأسود
والنُور في طريقهِ إليكِ

حاتميةُ الحرفِ
لا سَبيلَ لمكافئتكِ
كُنت هنا
زائرُ الفجر

حرفُكَ الرّقرَاق هُنا كَان كَ مكَافئَة جَميلَة
شُكراً عَظيمَة لبهَاء حضُوركَ زَائر الفَجر
امتنَانِي وَ ودّي '

للمزيد من مواضيعي

 

.
.

ما أسوأ الحظ العاثر ..
يلازمها حتى في حلمها ..
هذا الرّقص العاثر .. زرع الصمت فيها
وأوجد الدمع السخي على وجنتيها ..

الكاتبة الحاتمية ..

من واقع ..
أجملتِ وجمعتِ ما بين شمس وقمر
ونور ونار ..

البياض أنت ِ .. فالابتسامة بفضل البوح استقامت ..

عميق حب ..

ابنَة حَاتِم معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

ما أسوأ الحظ العاثر ..
يلازمها حتى في حلمها ..
هذا الرّقص العاثر .. زرع الصمت فيها
وأوجد الدمع السخي على وجنتيها ..

الكاتبة الحاتمية ..

من واقع ..
أجملتِ وجمعتِ ما بين شمس وقمر
ونور ونار ..

البياض أنت ِ .. فالابتسامة بفضل البوح استقامت ..

عميق حب ..

‘

الشّمس تُشرقُ في حضُورِ بنت الضّاد
تبَاشيرُ البهَاء تُقبلُ بينَ كفيّكِ بُشرَى الأنيقَة
عَظيمُ حُبي وشُكري تَلتَفُ حولَ خاصرَتكِ

عصي الدمع معجب بهذا

النظر من كان يرقص إعجاباً
والقلب طرباً
بأي قلم كنتِ تكتبين ؟

واقعه بجمال النص حتى إشعار آخر

ابنَة حَاتِم معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسِيف

النظر من كان يرقص إعجاباً
والقلب طرباً
بأي قلم كنتِ تكتبين ؟

واقعه بجمال النص حتى إشعار آخر

أسِيف الحُلوَة
سَعيدَةٌ بكِ وجدّاً
حضُوركِ أسِر
شُكراً وافرَة وامتنَانِي '

عصي الدمع معجب بهذا

جميل ماقراته هنا
عملاقة الحرف أنتِ
احب النهايات المفتوحة
هذا هو التشويق الحقيقى

ابنَة حَاتِم ,عصي الدمع معجبون بهذا

ابنَة حَاتِم

لغتك الحركية جميلة ومدهشة تشدك حدثا وشعور
في حرف سلس قريب إلى النفس وعفوية حدث فرض
نفسه على واقع السياق ...
احسنت صنعا بها إذا أعدتها لبيتها وننتظر دهشتها القادمة ..

كان هنا ومضى

ابنَة حَاتِم معجب بهذا

‘







‘



شُكرا لكلّ نورٍ عانَقنِي ولَم ينطَفئ

انتُم
هَل ادركتُم مّن هِيَ تلكَ الفتَاة صاحبَةُ الحَظ السَيء
أم أخبركُم مَن هِي تلكَ الفتَاة المُضحكَة ؟! حفلَة رَاقِصَة

...

الله خاتمةٌ مذهلةٌ
ويبقى النتاجُ الأدبيُّ الذي
يجودُ به الادباءُ جزءًا
من تراكماتِ الرّوح
وتداعياتِ البوحِ
ونزفِ الجروحِ
ويبقى الحرفُ حاملاً وزرَ متاعبَنا
عذرًا للحرف الذي
حمّلْناه ما لا يطيق

الاديبة السامقة ابنة حاتم
كنتْ أغرقُ ببحرِ ابجديتِك اللجيِّ
وماااا من سفينةِ نوحٍ تنقذُني
من الغرق.. دمْتِ يا ألق #

ابنَة حَاتِم معجب بهذا