قطاف السنابل لبشرى

.

ek:
.


كل هذا النبض وأنت حبيس السطور ..
فكيف لو أطلقت فضاءها لتبوح
فكيف لو جعلتها تحلق دون أجنحة .
على أثير عطرها ..
سطور عانقت المداد فتنة ..
وعلّقت على جيد الشفاه ابتسامة لن تبرحها ..
المعشي فقط
من يأتينا بسهله الممتنع
لله درك أيها النابض صهيلا ..
سجلني حبيسة في سطورك !!!!



الوشم
والتقييم.وللنشر
مع مكافأة المنتدى.


سأخرج من هنا وأنا أردد
الله الله ...

الغيث معجب بهذا

.

.
ek:

نافذة تسرب منها أكسجينٌ تقتات منه الروح
تحبسه الأنفاس .. لتزفر الآه تلو الأخرى ..

هنا نافذتك المشرعة على الحب ..
على الأمل .. ومواقيت الجمال ..

عبرناها بلهفة القرّاء
وخرجنا منها بامتلاء ..

الزائر فجراً ..
يا فتنة الضوء ..
ووعود الفرح هنا

توضأت الحواس من هذا السيل ..

كل التقدير لحرف تسطّره هذه الروح

الغيث معجب بهذا

.

.
ek:

نافذة تسرب منها أكسجينٌ تقتات منه الروح
تحبسه الأنفاس .. لتزفر الآه تلو الأخرى ..

هنا نافذتك المشرعة على الحب ..
على الأمل .. ومواقيت الجمال ..

عبرناها بلهفة القرّاء
وخرجنا منها بامتلاء ..

الزائر فجراً ..
يا فتنة الضوء ..
ووعود الفرح هنا

توضأت الحواس من هذا السيل ..

كل التقدير لحرف تسطّره هذه الروح

الغيث معجب بهذا

.

.
ek:

نافذة تسرب منها أكسجينٌ تقتات منه الروح
تحبسه الأنفاس .. لتزفر الآه تلو الأخرى ..

هنا نافذتك المشرعة على الحب ..
على الأمل .. ومواقيت الجمال ..

عبرناها بلهفة القرّاء
وخرجنا منها بامتلاء ..

الزائر فجراً ..
يا فتنة الضوء ..
ووعود الفرح هنا

توضأت الحواس من هذا السيل ..

كل التقدير لحرف تسطّره هذه الروح

الغيث معجب بهذا

.

ek:


أول مرة أرى أضواء تُسكِر !!!!
وتغيّب العقل ..
وتضعنا في حالة ارتباك .. ولعثمة
حرفٌ أنصف شعور الصباح ..
بكل الجمال الذي تلبسه ..

.



وتزرع حقول الشمس ريحانا
فينمو أملا ..
في مرج عمرها . يتسلق أعواد الحب فيها
فيبحث عن مرايا القلب ..
يعانق مزمار اللهفة
وكل صوت المساء حين يقترب

وما العيش في غربة ..حتى عن النفس
إلا جلاء بسمة دهرا

.

حرف احتضن كل صفوة الصباح
وجاء وقبّل الجبين للنهوض ..
أنا هنا ..هلمّوا إلي ...
جئناك ..
وأحداقنا امتلأت دهشة
وسعادة في هذا الارتجال ..

لله درّك !!

الغيث معجب بهذا

.
ek:
.

أعطني كتابا مغلقا في الحب على نفسه !!

الكتب مفضوحة ..
والقلوب مُشْرَعة لكفّ الاحتواء ..

الفيصل الجميل
كل حرف نرتشفه معك
يُشعرنا بلذة الانصات

عميقٌ يستفزّ وتين النبض

رائعة منك .. كالعادة ..

الوشم
والتقييم
وللنشر
مع مكافاة المنتدى

عميق إعجابي ببوح الفيصل .. دوما

الغيث معجب بهذا

.
ek:
.

مَنْ يقاسمني انفجار ذاكرة ..
وإشعال فتيل أفقه الزائف ..
واستمالة خيوط الشمس في رعشة شاخت ..نداء .
شيئا فشيئاً ..
تنفلتُ لانكسار قلب .. وهلاك روح

أيتها الشمّاء لغةً
تأتين ببديع بوح وجمال يحتفي به المساء
معكما أنت والحرف ..
تجلّي .. وهدوء

الوشم
والتقييم
والنشر
مع مكافأة المنتدى ..
عميق ود

الغيث معجب بهذا

.
ek:
.

هذا الحوار شفيف حد الغرق بعطره
يتسللُ في خفايا الروح لينثرنا ابتسامة .. نركنها على زوايا النبض
حوارُك ونفسك
ألبسنا الانصات
والتأمل في ألوان طقوسك ..
استثنائي أنت يا نبيل .. حيبن تكتب

نشعر أنّ الورق يحتضننا .. من أجل أن نشتم العطر
الحواس حاضرة .. ومذهولة ..

يا لروعتك ..
دمت ودام نبضك ..

.
ek:
.

إن كان حديث عن المدائن فلن ينصفها إلا حرف الغيث .
وإن فتح الشعر بابه على مصراعيه .. حتما ستجود كفّه بالنور

الغيث الغيث الغيث ..
حبيب المدائن ..
وسيد القافية ..

ملهم الجميع ..
حاضنا بشعره درراً نفيسة من القول والشعور ..

الفضاء الأجمل .. والأنقى والأعذب ..
في سطورك شاعرنا ..

المدائن هنا ..
أقسم أنها .. تختال بثوب شعرك ..
متباهية بنبضك ..

مغرورة بعطرك ..

كيف لك أن تجعلها استثنائية الملامح ..
أنصفتها بحرفك ..

أبارك لك هذا الجمال ..

عُدْتُه مرارا .. لأشبع النظر فيه ..
وأشحن نفسي بإيجابية الكلام ..

حقا كل الهناءة فيك

شكرا غيثنا .. وبورك فيك مددا ..

.
ek:
.

ألبسُ قبّعة الغياب .. لأجدني فيك حاضرة
تأخذني إليك بلهفة طفل
كضحكة خجولة
تُمسك بقلبي ليدق على شوقٍ كاد يقتلني
ومن براثن القهر نجوتُ وأتيت ..
فعقدتُ لك ورقة
في شوقي مغلّفة
من غصن قلبي تدلّت
رسمتُ فيها ظلاًّ
وخططتُ أحجية ..
ولوّنتُ وجهك بكلمتين
يا رجْعَ الحنين
أضعنا فصول حكاياتنا مابين عتاب وأنين
دعني أرنّمُ ترنيمة لقاء
أو أمضي في فؤادي نحو الممات
أجدكَ ترتديني وتخلع عني بُعدك ..
دككتَ حصون انتظاري
كلما هبّت نسائم السؤال عنك
أحزم صمتي وأعصرُ صبري ..
وأقبّلُ هزيمة النسيان فيك

يا حنجرتك تمتلك صوتاً يشبه وجه أميّ
ودفء الدعاء المنبعث من صدرها ..
أراك على قيد عشقي .. وقمم تأملّي ..

يا يحيى ..
تسمّرتُ أمام حرفٍ جاء ليحيى بيننا
يا أنتَ التهمت كل وقتي لآتيك على الوعد .. والحرف يزهر في مغانيك .
أيكفيك !