✍️ " مَسْغَبَة"

اللغة متقنة جداً
حبكة لم تتفلت رغم تعدد الشخصيات
وتسير نحو هدف واضح من البداية
هذه تذكرني برائعة باولو كويلو (الخيميائي)
أجد أنها تتقاطع معها في أن كل منا
يمتلك الخيار بيده إذا توفرت له المقومات الطبيعية
لم يولد الأب سارقاً
وربما كان هو جزء من الخيار الحتمي
وربما المحيطات أثرت في شخصية السلوك الإنساني
أستاذي الراقي وأخي الكريم محمد مدخلي
ودي وتقديري

ملاذ ,سليدا معجبون بهذا

الكاتب القاص محمد

مزجت بين الواقع والخيال

اجدت الوصف والسرد

فاكتمل البوح والابداع

سيرورة من التمنى والاطلاع

لمشارف كله تميز وتألق

احسنت

اعجابي الشديد
مع خالص الود
محبتي

دائما ما تصور حروفك محاولا حل مشكلة واقعية
وهذه الرسالة التي من أجلها خلق الكاتب
خيال واسع الأفق
حبكة جميلة

لله درك

الأستاذ القدير محمد هادي علي مدخلي
سردُ متمكنٍ قد تربع على عرش الإبداع
لا أمتلك سوى الفخر و كل الفخر
كوني تحت سماء المدائن مع عملاق مبدع كأنتْ
كل التقدير
.
/

(مسغبة) مجاعة بلغة هذيل
والقرآن الكريم ذكرها بالجوع والعطش مع التعب
غيث الأبجدية (محمد مدخلي)
ما وجدته هنا خيال خصب وسرد ممتع
يعكس الواقع وفيها
من استرسال أخاذ متناسق
فقد قرأت حروف صارخة حد الألم
وروح من الجوع باتت مبتورة
سلم البنان..
بحر إبداعكِ لاينضب
وغيث كريمُ حرفك
لانثمل منه أبدا سيدي
نرجع وننهل من عذوبتك
ولا نرتوىّ
بتلات فل لسموك!!








عابرة مرت من هنا!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البنفسج

مسغبة .. حتى أنها لاتسمح لهم بالموت المبكر
جماجم فاغرة فاها
تبحث عن فتات لتسد به رمقها
ولاحياة لمن تنادي
فهل من بقية للحياة في الجسد !!
/
قاسمتنا جمال هذه القصة المحبوكة
والمعجونة بكل مقومات الجمال والإبداع
راقتني جدا حتى أنني أكملتها في مخيلتي
وهذا هو القاص الناجح الذي يجعل القاريء
يغوص ويعيش داخل كل مشهد
القاص الفذ والرائع / محمد مدخلي
نجم مشع صفق له السحاب فتلألأ
شبيه الماء والحقول الخضراء

يسعد مساك أختي الكريمة المبدعة
في كل فرد منا مشاهد حياتية يومية يستشف منها معاناة
الآخرين..

سعيد جدا بتعليقك وسعادتي كبيرة أن نالت استحسان ذائقتك 🌹

البنفسج معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاذ

/..
سُعار يسرقنا
من حكاياتنا يفرض علينا تفاصيل لا نطيقها
يرغمنا على الانغماس بها
في ثوراتها وانتفاضتها ./!
هل لنا أن نتخيل أمٌ بأيِّ قلبٍ تُناغي صغيرها
بليلة ذات مسغبة
‏وبأيِّ صوتٍ تردَّدُ له تهويدة كي ينام
في قبره الكبير على جسده
كيف السبيل إلى لقمة تسد رمق جوعه ../
في حين يجب علينا اقتحام العقبة بالصدقة
ونسارع قبل فوات الأوان
" أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَة "
:
بالمناسبة :
صاحب خيال صاخب أراه معجزة !./
ولا أعلم كيف يولد .؟
وأعتقد يقينًا هو من رحم جنين أفكارك /..
جميل وأكثر من جميل مانقش هنا
فقد جذبتني سطورك
ومنعتني من تجاهلها
تقبل مني خالص التقدير وتحية /..

يسعد مساك أ. ملاذ
يعجبني فيك إلتقاطة ذكية للتفاصيل الصغيرة..

قراءة جميلة 🌹

ملاذ معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غرباء نحنُ

المسغبة هي المجاعة
وهي عندما يجتمع شدة الجوع
مع التعب والعطش
أعجبني من القاص التوظيف
الصحيح لكلمة مسغبة
سردية رائعة جدا وقصة
تحط القارئ على درب التجديد
في توظيف كبسولة القصة القصيرة
تزاوج خيال رائع الربط
بين الزوجة والطفل والأب والحارس
عبر ألية وضع اللوم على جهة آخري
مخفية تسببت في هذه الكارثة
وتجعل النهاية التفكير للقارئ
في وضع أصابع الاتهام على المجرم الحقيقي
قاص متمكن جداً أخي محمد مدخلي

يسعد مساك صديقي المبدع
عندما أكتب استحضر الفكرة العامة جيدًا. ثم تستمر المشاهد الحية في ذهني فترة قبل نسج خيوطها.

سعيد جدا بتعليقك ياصديقي العزيز وسعادتي كبيرة أن نالت استحسان ذائقتك 🌹

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محرم على النساء

أخي القاص محمد
استطعت ردم العنوان بشكل جميل
ففيه استدراك للحدث ومسبباته
كما استطعت تشكيل آلية السرد المتقن
لغة سردية مكينة
لغة هندست النص بشكل موفق جداً
يقول فرانك اوكونور:""
يوجد ضمن الخصائص الغالبة للقصة القصيرة
شيء لا نجده كثيرا في الرواية / إنه الوعي الحاد للكاتب
من هنا تأتي صعوبة القصة القصيرة فهي
أيقونة بالغة الأهمية من أيقونات الكتابة السردية
على عكس ما يفهم في أحيان كثيرة
نص أمتعني جدا ، قرأته مرتين
و جعلني في المرتين معا
أخرج من توليفة الكلاسيكي في كتابة القصة

يسعد صباحك صديقي العزيز المبدع 🌹
العنوان هو عتبة القصة الذي من خلاله تبني خيوط السرد القصصي المترابط...

شكرا لك بلاحدود للطفك واهتمامك 🌹

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهمي السيد

ومن العبر ما تشيب له السوالف
رحم الله ايام عمر
الراقي / محمد علي
فكر راقي وشعور واثق
دمتَ والمدى

يسعد صباحك صديقي العزيز المبدع 🌹
سعيد جدا أن نالت استحسان ذائقتك 🌹