الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .

ويح ّ قلب ٍ تَجنى بذِكرك َ

داعب َ خده ُ أصابع َ الشوق ِ .. ف أدمته ُ مخالب ُ الذاكرة

سُقيا معجب بهذا

أنا الإجابةُ حينَ يختنقُ السؤال
أنا الابتسامةُ في ثغرِ المحال !!

سُقيا معجب بهذا

،


سَعيت لأن يبقى لقاءاً ينطفيء فيه حزن الغياب .

عبدالعزيز معجب بهذا

،


وجعِي ، هذه التفاصيل التي تحيي كُل ميّت بِي.

ندى الحروف معجب بهذا

،


أحِب أن يكونَ أبي فِي قَلبي ، وَ حُبه في كفي ، أن أرتّب لهُ كل مُرتَب قد تعثَر بِيدي ، أن أتحسس أصابعِي بعدَ سَلامه فأقول : هذه منهُ و فيه .

ضعفكَ يشعرنِي بِ ضعفي
صمتكَ يشبعنِي ضحكات ميّتة .
ابتسم أرجوك .



اللهمَ أبي .

ندى الحروف معجب بهذا

،


أنا أكره هذا الحدس ، أحب أن يكون فكرِي حُر لا يشعُر بِ شيء ولا يستَبق .

نحتاج أن نكون هنا
بكل الأناقة
بل نفرط في ذلك

سُقيا معجب بهذا

،

أظنني هذه المرة أتيتُ متأخرة من كُل مَوعد شتائِي يُشبه فقدِي إليك ، وما هذا
إلا لأن العشَم بِذكركَ لِي عصمَ قلبِي عن البَوح ، والآن بشِدّة فَوضى دُموعِي أقسِم
أنِي لَن أسعى لِدُروب لَيس فِيها شَمس تشفُّ ابتِسامَة قَادِم ، فَلو تعلم أي سِجن هذا
الذي أسرنِي فيه غيابك لوجدتَ في نفسكَ خجولاً يسطِر اعتذارهُ بِ أشقى عباراته / لكن هيهات !

كأن ينزف حلمكَ على أعتابِ راحتِي فَ أقلق
كَأن أتلهّف كثيراً لِغفرانِي عنكَ فتقول إيماءاتك و كلماتكَ الصامتة :حنونة .
كمعرفتِي بكل شيء يَدور لكن تغاضيّ عنه ظنٌ حَسن ، ابتلعته الأيام بشوق حارّ .
ككل شيء يبكيني إلا المَطر : قد حضر الشتاء .

،

ربما لدينا من الأنانية ما يكفِي لِنخاف فقدان من نُحب
ربمَا أنا تنخزنِي هذه المشَاعر لأننِي في أواخِر ديسمبر ألملمُ نفسِي
أصلبها خوف البُكاء ، وأهديء من روع قَلبي كي لَا يصيبنِي رَبو الكلمات
أنا في عشرينِيتي الأخيرة وحالتِي تشبه المخاض ، وفي مرة أوصفها بِالموت
أشبهُ الأوطانَ الثائِرة لا المتجبّرة ، وهذا أصْل الوَجع .

الآن

أينَ أجدُ أقراصًا تفقدني الذاكرة

الى الأبد ؟!

سُقيا معجب بهذا