نَسيتُ وجهي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام الحربي

ايها الشاعر الذي سار في طرقات الضوء كثيرا
ماالذي أثملك
ماالذي خلع عليك وجهك
من الذي أصاب قصيدك بالصقيع
وملأ الشيب حرفك
هل الحزن الموشوم سرا
ام الصمت الملجم قهرا
ام سكون في ربيع القلب
امضاه شتاء لا يقهر
؛
أنا بين حرفك اندد بطوارق الحزن
الا تجوب الطرقات وتنادمنا الجلوس في الحانات
وأعلن العصيان
لتعود الينا مع أول المطر
؛
زائر الفجر
فجعت بهذه الحزن ماأبقى حرفا الا وأسقط عليه سياط من الألم
زائر الفجر
بين حرفك
قرأت معاني كبيرة
سلم حضورك وكن بخير

أيتُها العابرُة
في حُزنيِ
وضوءِ وجهيَ
الناسكةُ في
تفاصيلِ ثُمالتي
مالذي أمضيتُه
فيكِ
فحالَ هذا الأمل
وعلى ثغرِ
القصيدةِ ترتسمُ
إبتسامةِ
تُزيلُ الجُرح

أنتِ الدواءُ
والأبجديةُ يا سلام

أهلاً بالأمان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك الخواطر

زائر الفجر
يسرني أن
أمتابع حرفك
شكراً بحجم الذوق
والجمال بين السطور
تحياتي

مسك
هذا الحرفُ
يبتسمُ لحضوركم
شكراً بحجمِ الضوء

..

.

بعض الإخفاقات تجعلنا في دائرة إلياس
وهذا لا يحق لـ لقلوبنا والاحق لا آحد يستحق..
ذلك الحزن ولا الوجع ولا حتى الغياهب ..

أركضُ للنعشِ
أجوبُ الضوء
أطرقُ شَيبيَ
أناديَ!
أيها النادل ؛
هلا أعدتَ جُثماني

لطالما استحققنا اكثر مما نطمح له
نحنُ أرواح مؤقتة لما الحزن ولما الآهات..

لمن لا يستحق ..
حرفكَ بديع نقي كـنهر جاري احل فيه الشرب
والوضوء ..


تقيم

زائرُ الفَجر معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصولجان

..

.

بعض الإخفاقات تجعلنا في دائرة إلياس
وهذا لا يحق لـ لقلوبنا والاحق لا آحد يستحق..
ذلك الحزن ولا الوجع ولا حتى الغياهب ..

أركضُ للنعشِ
أجوبُ الضوء
أطرقُ شَيبيَ
أناديَ!
أيها النادل ؛
هلا أعدتَ جُثماني

لطالما استحققنا اكثر مما نطمح له
نحنُ أرواح مؤقتة لما الحزن ولما الآهات..

لمن لا يستحق ..
حرفكَ بديع نقي كـنهر جاري احل فيه الشرب
والوضوء ..


تقيم

الصولجان
وطرقتِ بابَ القصيدة
فرقصِتِ الأزهار
بالأملِ
هذا البابُ منفرجُ
للنورِ والضوء
والحروف

مُشرعُ لحضوركمُ دوماً
أهلاً بالقُدسية

بعضاً من الأخذ والعطاء
في حديث نفسٍ لذاتها
يرقبها زائر الفجر ويؤرخها حرفاً على ورق
ثم يجهر بها على الملأ
لتنال منها الأعين المُعجبة وجبة إفطارها
وبعد الشبع تعيد له رسم ملامح وجهه .



تحيتي

زائرُ الفَجر معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( حرف )

بعضاً من الأخذ والعطاء
في حديث نفسٍ لذاتها
يرقبها زائر الفجر ويؤرخها حرفاً على ورق
ثم يجهر بها على الملأ
لتنال منها الأعين المُعجبة وجبة إفطارها
وبعد الشبع تعيد له رسم ملامح وجهه .



تحيتي

حرف
ولعلنا يا صَديقي
قدَ سَقطنا في سُرة
مليئةُ بالنبيذِ
وذاكَ التُراب
يرسمُ ملاحمنا
لا عدمتُ هذا الحضور

حين تشدو يا زائر الفجر تشدو معك القمر والنجوم
لتخرجك من حزنك الذي جعلك تترك محياك فوق طاولة
تركته لتفتش عن الثريا الغائبة بين جمود تابوت وابتسامة حياة
ولعلك وجدتها في همسة فأل قريب
دم هكذا يا صديقي بحرفك الشاهق
لنشهق معك إلى عنان الكون

زائرُ الفَجر معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث

حين تشدو يا زائر الفجر تشدو معك القمر والنجوم
لتخرجك من حزنك الذي جعلك تترك محياك فوق طاولة
تركته لتفتش عن الثريا الغائبة بين جمود تابوت وابتسامة حياة
ولعلك وجدتها في همسة فأل قريب
دم هكذا يا صديقي بحرفك الشاهق
لنشهق معك إلى عنان الكون

الغيث
حينَ تحضرُ
تقفُ كُل السنابل
تتعطرُ الرياحَ
تنبضُ بالفرح
فحضورُ كحضورك
يفتحُ شهية الماء

لا عدمتُ هذه الإطلالة