نَسيتُ وجهي

ايها الشاعر الذي سار في طرقات الضوء كثيرا
ماالذي أثملك
ماالذي خلع عليك وجهك
من الذي أصاب قصيدك بالصقيع
وملأ الشيب حرفك
هل الحزن الموشوم سرا
ام الصمت الملجم قهرا
ام سكون في ربيع القلب
امضاه شتاء لا يقهر
؛
أنا بين حرفك اندد بطوارق الحزن
الا تجوب الطرقات وتنادمنا الجلوس في الحانات
وأعلن العصيان
لتعود الينا مع أول المطر
؛
زائر الفجر
فجعت بهذه الحزن ماأبقى حرفا الا وأسقط عليه سياط من الألم
زائر الفجر
بين حرفك
قرأت معاني كبيرة
سلم حضورك وكن بخير

زائرُ الفَجر ,أوراق كادح معجبون بهذا

زائر الفجر
يسرني أن
أمتابع حرفك
شكراً بحجم الذوق
والجمال بين السطور
تحياتي

الغيث ,زائرُ الفَجر معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

هلا والله وغلا بالكاتب الألق زائر الفجر

تبتلع الصوت من حناجرنا
لتكتبنا بصمت عجيب
هو أبلغ من أضغاث أحلام
استوقفني هنا هذا النثر

أركضُ للنعشِ
أجوبُ الضوء
أطرقُ شَيبيَ
أناديَ!
أيها النادل ؛
هلا أعدتَ جُثماني


شوق ولهفة وترقب وأماني لعلها تأتي بما يفرح القلب
جملة مشاعر نراها في النص تلامس الوجدان
نصك مهيب يستقدم في ذوائق جل الإكبار
سعيدة بدهشة الحرف وصياغة المعنى هناااا
بحثت عن متكأ الأمان لتختبئ
فقد ألثِم منها الجبين قُرباً
فكان النور من أكف الدعاء
ورؤيا بين سطرين وفيض من شعور
تكتب كل سطرًا بسطر على ملامح الوجه الداخلي
ونجد أرقاً على ضلع أرق
حرّرينا يا فصول البوح من عِصمة حرفك
فهي كثيفة بالدهشة
سرد يسر العين
شكرا لروحك الجميلة هناااا

نجوبُ المحابرَ
نرسمُ على أوراقِ
حياتنا المتساقطةِ
غصةِ الكلمةِ
كثيفونَ نحنُ للحزنِ
مُشرعونَ
عندَ فوهةِ البوحِ
لنهطلَ يانقاء

أهلاً بروحكِ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏يَمَامْ.!

قتلت الحزن ل لحظة
وعدت إليه
وكأننا نحتاج هذا الحزن
لتكتمل لذة القصيدة /الحياة

زائر الفجر
تبدأ نصك كما البنيان المرصوص
وتضع خاتمة تضاهي جمال البداية

شكرا ي ألق

وعُدتُ
أحملُ حقائبي
وأبنائي
وأعدُهم للفرحِ يا يمام

أهلاً بالألق

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرح

اطراف الموت يلمسها
الخوف الحزن العطف و التعاطف والصمت
تغزوا فصولنا وتقصم ظهر حياتنا
وحين تتغير وتتجدد عواطفنا يكون كل شيء على
حافة هاويه يستقبلنا فيها الموت
نترقبه في حين واذا اتى نزفر اخر انفاسنا
لا نعلم هو راحه من مشاق الحياه او انه رحلة لمجهول
ولا اعلم لما كل ما اسرفنا في الحزن لا ينفذ
تاتي الفرحه من بعده مرتابه خائفه
ولا اعلم لما الوجوه مدبره حين تاتيهم وجوهنا
منكبه والدمع على الاجفان
ولا اعلم لما كل المعاناه تتشابه لدرجه انك تشعر
بان العالم كله يواثبه
الوقت والشعور والوجوه والاماكن تعيد نفسها
لا نعلم اين الصواب وايهما صواب
كان كل شيء بلغ ذروة الحلم يسلب من ابصارنا
رؤية الحقيقة ونصبح ويصبح كل شيء جوامد تعيد
نفس الافعال ..

وعذراً ان كنتُ لم استوفي المعنى الحقيقي
لنصك .

الفاضل زائر
الحزن يتنامى ويتبرعم في سطور نصك
وحديثك الوجداني عميق
صداه يتردد بين الارواح ليسمع
دام حرفك ودمت عملاقاً للغه

الفرحُ
يعلمُ كيفَ يُساقُ إلينا
عبرَ بساطكِ
هذا النصُ
مُحلقُ بكمُ
كالروحِ في الغيمِ
أهلاً بكِ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

أنىَ لهذا الحُزنِ
أن يَضحكَ !
نَهضتُ :
نَسيتُ وجهيُ
ومضيت
الحزن والقلق..

عرف في ميدان الأدب..

على أنه تلذذ الكاتب بالحزن..

فالكتابة هي وسيلة للتعبير عن ما يخالج النفس

من مشاعر وأحاسيس..

وملاذه الوحيد حين تضيق به الدنيا وحين تتسع..

وهي وسيلته للنجاة وغايته في الحياة

واستجابة عاطفية طبيعية للأحداث الصعبة في الحياة

فلا يمكننا منع الدماغ من إثارة الحزن فينا أبدا

خالص تقديري

إمتناني
لحضوركم الكريم
وارفُ أنتَ يا حرف
تُسعدُ الروحُ بتجلياتكِ
لا عدمتك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وشاآية حرف

\
.
.
/

ذات وعي ..
في ذات تلك الحانة
تعثر نظري بطاولة
في أقصى الأمل ..
نحوها خطوت ..
وعلى ذاك الوجه
الحزين ..
في حنو .. لتربيتة
كفي .. تركت ..
.
.
فلا حزن سيأخذ مني
قيد أنملة منك ..
.
.
أما بعد ..
فتلك الطاولة ..
باتت مرتع
اللقاء ..
وعلى سطحها مرسوم
وجهان ..
الأمل .. و .. أنت
/
.
.

يا فجر

عذرا لإبحاري ب حرفك
لشاطئ آخر ..
فمثل قلمك يا سيد الأبجدية
اتمناه دوما
يرفل في الفرح ..

/
بستان زهر

ذات ثُمالة
تعثرَ الوعيَ
عندَ أولِ رشفةِ

هوَ الحُزنُ الجليُ
المُشرعُ للبكاءِ
على طاولِةِ
الفقدِ
يا وشاية

حرفكِ نور
وحضوركِ نار
وأنا المُضيءُ بينهما

وشاآية حرف معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابنَة حَاتِم

وَكيفَ لحكَاياتِ العُمر أن تَكبُر معُنا
وعلَى حينِ وهلَة تركَتنَا للمَوت' للنسيَان!
مَازلنَا مُخلصِين '
مُتعاطفِينَ معَ أقدَارنَا
لا نَطلبُ سِوَى شُقفَة طَمأنينَة
ثُم نرحَل '

أيّها الفَجر
امَا حَان لحرفِكَ ان يُشرِق مثلَ كُل يَوم'
رائعَ الوَصف '

لا نُطلبُ
سوىَ رشفةِ ماءِ
رشفةِ قهوةُ
تُنقذُنا
من ثُمالتنا يا حاتمية

أهلاً بالودق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حجر

نسيتُ وجهي

وهل تُنسى الوجوه ياصديقي؟
ألف محاولة فاشلة كانت
نحن لا ننسى الوجوه
لأن التفاصيل تملأُ كل الذكريات
سلم قلمك
وشكر خاص على تلك الكتابة المختلفة

أسعدني قراءتك هذا الصباح

تقديري

ننُسى ونتناسى
لأن التفاصيلَ
حُبلى بالخيباتِ
يا صديقي

أسعدني هطولكَ وجداً

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

القدير
زائر الفجر
تمضي الحياة سريعاً دون أن نشعر
و تتقلب الأوقات و تتبدل الأماكن
وتتعثر الأماني والأحلام عندما يحضر الواقع
و تشيخ الأجساد دون الروح
وتحضر علاماته تأكيداً لذلك
ونعمل العقل و نعطيه الحق في البحث و التساؤلات
زائر الفجر
يا صديقي
كنت ولا أزال أحد المعجبين بنصوصك
فهي تلامس الحقيقه
تحيتي لك يا نقي

ونمضيَ
على خشبةِ المسرحِ
نُكملُ الدورَ
نجيبُ عن تساؤلاتِ

أوراقَ
هذا الحرفُ
يبتسمُ لحضوركَ
أهلاً بك يا كريم

أوراق كادح معجب بهذا