جِذعُ شجرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث

القدير زائر الفجر
نص خاطري رائع تبث فيه الحنين والأشواق لأول نظرة
كانت سببا للتعلق بطيفها
كانت ولادة اللقاء من ذلك الجذع الذي تقمصته
ولم يزل ذلك الجذع يتفرع أشواقا وأحاسيس
ليغوص في وجدان طيفها إلى لحظة التمني
بأن تكون طفلا يتربى بين ذراعيها
هكذا قراتُ النص وأرجو أن أكون قد وفقت
لك عاطر التحايا والتقدير

قرأتكُ للنص
أعطتهُ بعداً أخر
مُعتقُ بالجمال
وكأن الحرفَ يكبرُ
بين ذراعيها
وتلكَ التَربيةُ المُرادة

حضوركَ شررُ

كل حكاية استعادة لحكايات كُتبت واستدعاء حكايات لم تُكتب

لقلبك السعادة

زائرُ الفَجر معجب بهذا

•
•


مابين المدخل و المخرج تجلى رقي الحرف
و نبرة الحرف كانت ممتلئة بالاختلاف الذي نبحث عنه
هذا البوح الراقي كان ربيع مثمر بفاكهة الأبجدية
سرني أن قرأتك
لك التحية بعبق الياسمين

زائرُ الفَجر معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

كل حكاية استعادة لحكايات كُتبت واستدعاء حكايات لم تُكتب

لقلبك السعادة

هُنا تَكمُن الحكاية

لروحكِ السُكنى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام الدمشقي

•
•
مابين المدخل و المخرج تجلى رقي الحرف
و نبرة الحرف كانت ممتلئة بالاختلاف الذي نبحث عنه
هذا البوح الراقي كان ربيع مثمر بفاكهة الأبجدية
سرني أن قرأتك
لك التحية بعبق الياسمين

ما بَينِ بينهما
ولادةُ ومماتَ
زَفيرُ على توت
يَتوهُ في حضورك
سَرني أن وجدتُك