لَوْ عَادَ مُعْتَذِرًا !!

ابنة الادب القديره
(( ندى الحروف ))
حين قراءت هذا الجمال وجدت بانه الرسم على جبين الزهر .. ومطلع لا اشراقة شمس
فقد تجاذبني مابين مد وجزر و كان موشحاً بتعابير راقية
كان نص فتي اجتاز طفولة السطور .. كتبتة انامل نابضة بالدفء
موغل في حداثته
تشعرني ب الواقعية تارة والوقوع بالحلم تارة اخرى
فاتنة معاني حرفك وباذخة مدلولات كلماتك
كل التحايا لكِ ندى
لقلبك السكينة جميلتي ودام فيض حرفك ،،




عابرة مرت من هنا..!!

النقاء ,ندى الحروف معجبون بهذا

زاهيَةٌ أنتِ !

ندى الحروف معجب بهذا

المبدعة ندى الحرف


بوح آسر حلق بنا فوق الغمام
هنا على مشارف هذا البوح
ينسكب البوح روح نقاء
أيتها العابرة في أوردة القلب جمالاً و تميزاً
رفقاً بنا
رائعة من روائعك
جمعت بين جمال الكلمة
وبديع الوصف
فأخرجت لنا لوحة كاملة
أتقنتها
سلم لنا نبضك والقلم




اعجابي وتقييمي

النقاء ,ندى الحروف معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

الكاتبة الغالية ندى الحروف

العنوان لحاله حكاية جميله
ولكن من النوادر تلك الأحاديث
فمنهم المكابر ومنهم الظالم ومنهم الناسي
والكثير الكثير
دورنا عدم الالتفات حتى لايعود الوجع
ولابد من ياتي يومًا وتظهر الحقائق وصدق المحبة
التى كانت بينهم
بعض الشعور نلمسه
ويلمسنا
القصيدة هنا قمة في الشعور
ثم تلامس الأذهان والافئدة
مآثر الشعر تأتي على هيئة قطافٍ حكيمة
تتبرأ من احتكار الضوء
وموسمكِ و عطائك لا يمسك الشعر بل يمطرنا
دمتي مختلفةً رائعه
شكرًا لروحك الجميلة هنا….

بعيدون بُعدَ السماءِ عن الأرضِ
لكنَّ أرواحَنا يربطُها
خيطٌ متينٌ من الحنينِ
متى ما استيقظ في جنباتِ أرواحِنا
نداهنُه ببضعِ كلماتٍ مغموسةٍ
ببقايا دمعٍ مالحٍ
وكثيرٍ من الصَّبرِ المُرِّ

الـنـقـاء
لا زلْتُ ها هنا
أكتبُ الدمعَ أحرفًا..
ولا زلتِ يا جميلةَ الرُّوحِ
رفيقةٌ وفيةٌ ما انفكتْ ترافقُ حرفي
ممتنةٌ مدَّ العينِ للبصرِ
وما زقزقَ عصفورٌ على شجرِ #

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ أَنْ أعَوْدَ لِقَاتِلِي


هي الإجابة المتوقعة لكل ما كان و جرى

قد يكون الإعتذار تأخر كثيراً

ولم يعد في الحياة متسعٌ لبدء صفحة جديدة


البارعة

ندى الحروف

دوماً مميزة و صاحبة أسلوب جاذب

حفظك الله و رعاك

الطُّيورُ لا تهاجرُ فُرادى يا سيدي
وها أنا ذا هاجرتْ عني أحلامي
وأفراحي ونبضاتي..
مفلسةٌ أنا إلّا من حرفٍ
قُدَّ قميصُه من دُبرٍ..
وأصبحَ لا يسترُ عُريِّ أحزاني..
وها أنا ذا لا أملكُ الكثيرَ
سوى بضعِ حروفٍ باليةٍ
وصمتٍ رهيبٍ..
حتّى الليلُ خاصمني..
لانني افتقدتُ رؤيةَ الأحلامِ
وافتقدتُ النومَ بسلامِ* !!

أ.* أوراق كادح
مرورُكَ الأنيقُ..
يصافحُ أكُفَّ النُّورِ ..
وينثِرُ عبقَ الزُّهورِ..
يسابقُ الغيمَ..
ويُرَتِبُ النجومَ..
نجمةً. . نجمة
فيملأُ القلبَ سرور
ويتركُ بصمتِه الجميلةِ هنا
شكرًا بحجمِ السَّماءِ وما اقلَّتْ
يحفُّها الامتنانُ..
احترامي #

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المنان ميزي

،،
،،
،

بعد تمزق شغفة القلب وتكسر الضلع
بأي عينٍ نرمقُ وجه الخذلان !!
وقد خابت أحاسيس الهوى حينَ مُنحَت
وسقَطَت على حدة الصخر المتدحرج
كم طعنة قصمتْ أغصان الأمل
لن يجدي الاعتذار بعد بلع الترياق

،،
،
الأديبة .. ندى الحروف

مترفين بهذا الحرف السامق جداً
ورغم الأنين المنبعثُ من بين السطور
عشنا ألق الشعور ورأينا الجمال بعينه
في حفظ الرحمن
وتحياتي
،،
،

لم يعدْ للكلماتِ مذاقٌ
يراقُ على أكمامِ حرفي
المبتلَّةِ بالدَّمعِ..
ولم يعدْ يشعرُ بي..
سوى قلمٍ استنفذَ آخرَ قطرةٍ
أمثالي الذين لا يمتلكون
سوى بضعِ حروفٍ..
يفترشونَ الأرضَ..
ويلتحفون السَّماء..
وعصافيرُ احلامِهم لا تغادرُ
جذوعَ أشجارِهم
بحثا عن الغدِ الأفضلِ
الذي خرجَ ولم يعدْ

أ.* عبد المنان ميزي
كان مرورُكم المنيرُ
بمثابةِ مشعلِ فوانيسَ
أنارَ عتمةَ كلماتي..
وجدتُه غيثا انعشَ
بتلاتِ الورد..
وجدْتُه ضحكةً بريئةً
في وجهٍ شاحبٍ بالحزنِ
شكري وامتناني لمقدمِكَ الكريمِ #

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى

. . ؛






كـ النّدوب القديمة
قدرهم خدشٌ في العمر
يُمحى بمرور الأيام بلا عودة
لا أكثر من ذلك ولا أقل!

أحرف آسرة ومعبرة القديرة ندى
طبتِ

كانتْ مجردُ صرخةٍ
ترجمتُها أحرفًا..
أيُّها الحرفُ العاجزُ
علِّمني كيف أقتلُهم
كما قتلوني بمديةٍ مسمومةٍ* ؟
كيف أعاقبُهم بالرحيلِ؟
كيفَ أداهنُ قلبي بالصبرِ ؟
كيفَ أروضُه على النسيانِ؟
وأنا أرى وجوهَهم في كلِّ مكانٍ
سنينٌ طوالٌ وهذا الحالُ
وما من شفيعٍ لصرخاتي
يردُّ على هذا السؤال #

أ.* ذكرى
حضورُكِ غمائمُ ألقٍ
أمطرتني فرحًا حدَّ الانتشاءِ
ممتنةٌ لكِ يا سليلةَ النورِ* #

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الظِّلُّ

\


ماينفع ري زهرةٍ ميتة
إلا بسوقها في وادي الشموخ والكرامة

كلمات سلسة ومتناغمة
عوفيتِ..

كيف أستطعتي أن تبعثي
بقلبي الرُّوحَ..
بمجردِ أن صافحتْ أكفَّكِ حرفي
بعد أن حملْتُ قلبي بين يديَّ
أهدهده كالطفلِ الخائفِ
ثُمَّ لم يهدأْ حتى تلتْ عليه
أحرفُكِ آياتِ السَّكينةَ..
فيغفو وفي عينيه
حلمًا جميلاً مليئًا بالنورِ

غاليتي الظِّل

زرعتْ بيراعِكِ أشجارًا
من نخيلٍ وبتلاتٍ من الورودِ
وها أنا في حضرةِ حضورِكِ البهيِّ
اتوارى خلفَ استارِ الخجلِ..
بحثا عن ردٍّ يليقُ بسموكِ
وهنا لا يسعُني إلّا
أن اقولَ لك:
أيُّها النابتةٌ الحرفُ بذرًا
بقدومِكِ أحرفي تتراقصُ حُبًّا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية العجمي

حجز مقعد لعودة تليق

أ. بدريّة العجمي

تشرقين في كلِّ حينٍ
كشمسِ ضحىً
على طفٍّ مظلمٍ 🌷

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

الكاتبة القديرة ندى الحروف من أجمل ماقرأت لك
وإن شاء الله سأحللها عما قريب بإذن الله

على حائطِ الذِّكرياتَ
رسمْتُ لوحةَ حرفي
وإلى ضوءِ القمرِ المنيرِ
في ليلتي الحالكةِ
أرسلتُ رسائلَ إعتذارٍ
الى بعضي المتعبِ
كدْتُ أن أرسمَها بلونٍ رماديٍّ
حتّى لمحتُكِ من بين المتابعين
تصافحين أكفَ لوحتي..
التي بدتْ بمرورِكِ عليها بيضاءَ ناصعةً

غاليتي عطاف

أنتِ النور الذي يغتالُ
كلَّ عتمةٍ..
فأينما حللتِ حلَّ النورُ
دمتِ يا حبيبة #