سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
- سُوّاح.!
. . يَمَامْ.! للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
|
07-14-2022, 04:56 PM | #2 |
|
رد: - سُوّاح.!
آهٍ منكِ يا يمام
كيف تحلِّقين بنا من مدار إلى مدار بنبض بوصلة مُدركة المسار.. ما أجملكِ .. |
|
07-14-2022, 05:51 PM | #3 |
|
رد: - سُوّاح.!
الليلُ يا قيسْ يرافقني بحضرتهُم
وأنت وحدُك الغائِب رغبَة منّي سَفراً عَنْ ذكراكْ إلى أوطانهم سُوّاح هُم يعبرونَنِي ..وسائحَة أنا في مدنهم المهشّمة إبتداءً من اعينهُم مروراً بِ العاصمَة ..القلب الشَهيد، ياسلام على روحك يمام كاتبتنا ومستشارة النور بالمدائن ماذا أقول وماذا أكتب وهل هنا شيء يقال إلا تصفيق حار ووقفه حب واحترام لكل سطر هنا عظيمه الحرف ومدهشة اللغة ضفيرة الحلم متقصفة الأطراف إذ لم يعد لليل سكن في حنايا الخصلات قوارير النسيان مفرغة من الحيلة وتكاد قهراً يتشكل الحياة معجونة بزيف و أقنعة لا شيء ثابت فيها قط حتى الأخلاق فقدت مهابتها و صار الضياع هوية للوجوه ذلك العذاب اللذيذ الملئ بالذكريات والحكايات كما عرفتكِ وهج العاطفة وامتلاك الحرف وتطويعه ليتناغم مع الألفاظ والمعاني وترادفها بلا نشوز هنا أو هناك صورة توقفت عندها طويلًا ما اجملك سواح وسائحين بين جدوال الحرف منك ياعذبة الصفات يمامتي ستبقين ذات الصفات الاستثنائية فاليمام حب وسلام حيثما كان نص خرافي كبير وشيق شكرًا لروحك الجميلة هنا |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
07-14-2022, 06:28 PM | #4 |
|
رد: - سُوّاح.!
|
|
07-14-2022, 06:55 PM | #5 |
|
رد: - سُوّاح.!
بإمكاننا التأقلم مع واقع ما،
كالفقد مثلاً، لكن الوجع يكمن في الفكرة..! بإمكاننا أن نتقبل الغياب على أنه واقع لسبب وسبب لواقع لكن الضرر ياتي من التفكير فيه..! بإمكاننا ان ننسى يا يمام ننسى كل الخيبات السابقة لكن الخوف يكمن في الأثر...! .. تكتبين يايمام بسلام تتنقلين مثل حمامة انيقة بأثواب اللغة الأصيلة ورقة الشعور.. |
|
07-14-2022, 09:07 PM | #6 |
|
رد: - سُوّاح.!
المبدعة القديرة يمام
الله الله على هذا التجلي الوارف بالجمال لغة ممشوقة القوام صور إبداعية ملفتة حد الدهشة بلاغة يستقي منها الأدب الجميل ما أروعك ياسيدة النبض الفاخر سلم القلم والبنان مودتي وإحترامي |
|
07-14-2022, 10:13 PM | #7 |
|
رد: - سُوّاح.!
.
. . ليل الأنين يسوقها وصمت الغياب يدثر خوفها ونبضها المرتجف ... واخترت غيابك لأعود ! يهشمني كبريائي ولا انحني واوقد من دمي فتيل النسيان .. عيونهم تعبرني وأنا اسافر من خلالي .. يبكون أحلامهم في صحوتي المتأخرة .. وأنا التقط اطراف حرفي حتى لا اعلق بالحنين .. وفراغي المسجون في رئتي يوقظ الخوف بلا رحمة .. فتسقط أنفاسي الباكية في بطاقة عابرة زينتها ذات شوق ورودة حمراء خنقتها في وسط روايتي بك .. يمام .. سياحة أنيقة ورقيقة حملتنا للغيم فقطفت لنا الجمال ألوانا والوان .. دامت هذه الروح الجميلة ... كان هنا ومضى |
|
07-14-2022, 11:18 PM | #8 |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: - سُوّاح.!
الله الله على جمالِ الصور
وبزغَ ضوءُ الحرفِ كالشمسِ تبعث فينا الأمل وبين حضورٍ هادئ وقلمٍ خَجِل اتورى خلف الصمت تحملُني خيبةُ التعبيرِ عن كلماتٍ تسمو برقّة الهطول الأديبة السامقة يمام حملني حرفكِ على جنحِ غيمةٍ امطرَتْني رواءً حدَّ الشبعِ ليراعكِ المجدُ # |
|
07-15-2022, 03:38 AM | #10 | |
|
رد: - سُوّاح.!
اقتباس:
تلعثم الحرف في حضرة هذه الفخامة وإني بكِ في فخر وبلغتك الفاتنة قراءتك وما أغدقتي به من صور ظفائر الحلم المتقصفة خصل الليل الهاربة من أحلامنا وكأنه ما عاد يتسع أو أنه أصغر من أن يحمل كثرتنا ك مطر الشعور.. وقلب فرّ من الغرق ملهمة ي النقاء إلا ما أجد في حرفك نافذة نحو قلبي تحفني بكل الجمال والسلام و البياض شكرا يا حب |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|