أذى المروءة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة

الصدق ربيع القلب، و زكاة الخلقة ، و ثمرة المروءة ، و شعاع الضمير

ثابت بن قرة

قالوا عنها الكثير
وستوجب من يتحلى بها ان يحصد كل الصفات الطيبة حتى يحسن بنا ان نقول عليه ذا مروءة
لكن لا يعني من يسيء التقدير فيهم ويعاملهم على خلاف ماهم عليه ان ينقص شيئا منهم
ريحانة لقلبك الهام
فكر واتزان
حلا المدائن

الحقيقة أحيان كثيرة يضطرك موقف أن تعامله بالمثل، وتتخلى عن المروءة
أهلاً فاطمة، حضور كالنور

الفيصل ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

تجيدين إدارة الفكرة بقالب مدهش ..
رائعة يا غالية
ولي عودة ..

لا نستغني عنك، حضورك ومداخلاتك كالمحيطات العميقة
أهلاً بشرى، وأتمنى تنبيهي في حال الرد

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي

بلاشك المروءة عندما يتحلى بها الشخص لايسأل عن أذاها
بل يغرف من معونها كيفما ترائ له بقناعة وإمتنان داخلي
رائعة أنتِ في إسلوبك
وفكرك الجميل
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

رائع بحضورك، الكاتب القدير لا نضب لك مداد

النقاء ,فتحي عيسي معجبون بهذا

المروءة مهرها غالي
لابد من التحمل
فهي صفة العظماء
ولن يسلم أهلها
من الأذى
دُمتِ في رٌقي

إلهام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

المروءة مهرها غالي
لابد من التحمل
فهي صفة العظماء
ولن يسلم أهلها
من الأذى
دُمتِ في رٌقي

ممتنة لنورك وحضورك الكريم، أهلًا الحكيم

نص يستحق النقاش ..عزيزتي إلهام في هذا الزمن اختلط
الحابل بالنابل فالرجل المناسب وضع في المكان غير المناسب
والعكس صحيح وعندما يتحكم الغبي بناصية الأمور
ويوزع المهام على مزاجه .!! ولا يقدِّر المخلص على عمله الدؤوب
بل نجده يزيد الأعباء عليه وبالمقابل
يرفع من شأن الكسول ويكافئه براحة مطلقة ويسند أعماله لغيره
فتصبح بيئة العمل عبارة عن مشاحنات وحقد وحسد وفوضى
أذكر كتبت مقال بهذا الشأن
وقلت
لاأضع يدى على قلبى. ولا أرهق أفكاري
في مسألة أقل من قدراتي ولا أخجل من كلمة
لاأدري في شيء يحتاج إلى عصف ذهني .!!
حين أقول لاأدري فهذا دليل على حفظ كرامتي
أعزائي القارئون والقارئات
الطريق إلى جهنم بسيط جداً لايحتاج إلى بذل جهد
أكذب
أظلم
أسرق
تخلص من ضميرك
أمِتْه ولاتجعل له أثراً يذكر
إجعل صدرك مفروش في النوايا الخبيثة
ربما تشعر براحة وقتية
ولكن لابد وأن ينقلب السحر على الساحر
ضع في اعتبارك الحكمة القائلة أن البشر
متفاوتون في الأفكار فهم ربما يكونوا من
نوع (الذكى النشيط). وهم أقلية فى الأغلب.
نحاول التركيز على طاقته
كل ما أوتينا من قدرة. نبذل جهداً لكى نحفز
الذكى الخامل. وأن نضع الغبى الخامل
فى موقع أقل أهمية. نخضعه لضغوط المتابعة
والتقييم المستمر. وقتها ندفع بقدراته
فى أعمال بسيطة لا تتطلب ذكاء كبيراً.
هذا عن الإدارة. لكن فى المستويات
العليا لا يمكن أبداً أن نقبل وجود إلّا الذكى النشيط
.والكارثة لو وضعنا شخص في منصب
لايناسبه فيتحول المكان إلى متحف فوضوي وتراث للزينة .!!
مشكلة هذا النوع من الناس أنه ينتحر ليظهر ذاته .
ويظن أنه يجتهد. يعبث ويعتقد أنه لديه
خطة. .!!
إنتاج تفكيره فى حد ذاته سلبى. ثقافته محدودة.
حلوله منعدمة. أفقه ضيق.
يتخذ قراراً أو يقوم بتصرف لا يعرف أبعاده.
لا يميز بين الأولويات. حين يتم تنبيهه
إلى الخطأ يواصل ما يفعل بإصرار وعناد. لا يدرى
أنه لا يدرى. لديه ثقة كبيرة جداً فيما
يعتقد أنه ذكي. يرغب فى أن يثبت للآخرين
أنه قادر ومتمكن. تكون المصيبة حين ينتبه
فى لحظة إلى أنه يسبب الخراب. يحاول عندئذِِ
أن يثبت بكل ما أوتى من قدرة على التدمير
أنه فى الجانب الصائب .!! وأنه يحقق الفائدة. .!!
أما
(الغبى النشيط العنيد). هو الذى يمكن أن يستدعى
نهاية العالم فهو (نشيط عنيد غيور)!!!
في الشيء الذي يثير حفيظة غيرته فقط .!! وهذا
أشر الكائنات الغبي النشيط اللئيم الفاسد الأناني ...
أما
.أفسدهم هو الذكي النشيط اللئيم الأناني الفاسد
وكلاهما "معاند" ......الأول يقود الي الهلاك بسرعة الصاروخ,
بدون أن يتمكن من (تحقيق النجاح الشخصي)
والثاني يقود إلي الهلاك ببطء ويتمكن من (تحقيق نجاح شخصي).....
.والعجيب أن القائد الناجح من "الصنف الثاني" يستغل دائما مميزات توظيف
وخصائص "الصنف الأول"....... ليرمي عليه تبعيات (الفشل).........
...الصنف الأول (فاشل في تحقيق أهدافه)
والصنف الثاني (ناجح في تحقيق أهدافه)...
الأول (فاسد بفشلـــــــه) والثاني (فاسد بنجاحه)!
البعض يقفز في كل مكان مماهرة في الهرب قادرون في أن يستديروا عطف الآخر
-- و لا يهمهم أن انقلبت الغابة رأس على عقب .!!
المهم أن يتكاثر نشاطهم في كل مكان
و لا يوجد مكان الا ويضعون لهم بصمة متواضعة
و بالرغم أن هذه الكائنات باتت مكشوفة إلا أنها لا تخجل من تكرار
نفس الخطأ .!!
هذه النوعة تريد نسخ متطابقة في الفشل
وأن تتشبه الغابة كلها بهم .!!
و بالتالي فإن حال الغابة في ظل وجودهم
هرج و مرج و فوضى
وأمثالهم لا يمكن أحترامه بملء العين .

إلهام ,الفيصل معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

نص يستحق النقاش ..عزيزتي إلهام في هذا الزمن اختلط
الحابل بالنابل فالرجل المناسب وضع في المكان غير المناسب
والعكس صحيح وعندما يتحكم الغبي بناصية الأمور
ويوزع المهام على مزاجه .!! ولا يقدِّر المخلص على عمله الدؤوب
بل نجده يزيد الأعباء عليه وبالمقابل
يرفع من شأن الكسول ويكافئه براحة مطلقة ويسند أعماله لغيره
فتصبح بيئة العمل عبارة عن مشاحنات وحقد وحسد وفوضى
أذكر كتبت مقال بهذا الشأن
وقلت
لاأضع يدى على قلبى. ولا أرهق أفكاري
في مسألة أقل من قدراتي ولا أخجل من كلمة
لاأدري في شيء يحتاج إلى عصف ذهني .!!
حين أقول لاأدري فهذا دليل على حفظ كرامتي
أعزائي القارئون والقارئات
الطريق إلى جهنم بسيط جداً لايحتاج إلى بذل جهد
أكذب
أظلم
أسرق
تخلص من ضميرك
أمِتْه ولاتجعل له أثراً يذكر
إجعل صدرك مفروش في النوايا الخبيثة
ربما تشعر براحة وقتية
ولكن لابد وأن ينقلب السحر على الساحر
ضع في اعتبارك الحكمة القائلة أن البشر
متفاوتون في الأفكار فهم ربما يكونوا من
نوع (الذكى النشيط). وهم أقلية فى الأغلب.
نحاول التركيز على طاقته
كل ما أوتينا من قدرة. نبذل جهداً لكى نحفز
الذكى الخامل. وأن نضع الغبى الخامل
فى موقع أقل أهمية. نخضعه لضغوط المتابعة
والتقييم المستمر. وقتها ندفع بقدراته
فى أعمال بسيطة لا تتطلب ذكاء كبيراً.
هذا عن الإدارة. لكن فى المستويات
العليا لا يمكن أبداً أن نقبل وجود إلّا الذكى النشيط
.والكارثة لو وضعنا شخص في منصب
لايناسبه فيتحول المكان إلى متحف فوضوي وتراث للزينة .!!
مشكلة هذا النوع من الناس أنه ينتحر ليظهر ذاته .
ويظن أنه يجتهد. يعبث ويعتقد أنه لديه
خطة. .!!
إنتاج تفكيره فى حد ذاته سلبى. ثقافته محدودة.
حلوله منعدمة. أفقه ضيق.
يتخذ قراراً أو يقوم بتصرف لا يعرف أبعاده.
لا يميز بين الأولويات. حين يتم تنبيهه
إلى الخطأ يواصل ما يفعل بإصرار وعناد. لا يدرى
أنه لا يدرى. لديه ثقة كبيرة جداً فيما
يعتقد أنه ذكي. يرغب فى أن يثبت للآخرين
أنه قادر ومتمكن. تكون المصيبة حين ينتبه
فى لحظة إلى أنه يسبب الخراب. يحاول عندئذِِ
أن يثبت بكل ما أوتى من قدرة على التدمير
أنه فى الجانب الصائب .!! وأنه يحقق الفائدة. .!!
أما
(الغبى النشيط العنيد). هو الذى يمكن أن يستدعى
نهاية العالم فهو (نشيط عنيد غيور)!!!
في الشيء الذي يثير حفيظة غيرته فقط .!! وهذا
أشر الكائنات الغبي النشيط اللئيم الفاسد الأناني ...
أما
.أفسدهم هو الذكي النشيط اللئيم الأناني الفاسد
وكلاهما "معاند" ......الأول يقود الي الهلاك بسرعة الصاروخ,
بدون أن يتمكن من (تحقيق النجاح الشخصي)
والثاني يقود إلي الهلاك ببطء ويتمكن من (تحقيق نجاح شخصي).....
.والعجيب أن القائد الناجح من "الصنف الثاني" يستغل دائما مميزات توظيف
وخصائص "الصنف الأول"....... ليرمي عليه تبعيات (الفشل).........
...الصنف الأول (فاشل في تحقيق أهدافه)
والصنف الثاني (ناجح في تحقيق أهدافه)...
الأول (فاسد بفشلـــــــه) والثاني (فاسد بنجاحه)!
البعض يقفز في كل مكان مماهرة في الهرب قادرون في أن يستديروا عطف الآخر
-- و لا يهمهم أن انقلبت الغابة رأس على عقب .!!
المهم أن يتكاثر نشاطهم في كل مكان
و لا يوجد مكان الا ويضعون لهم بصمة متواضعة
و بالرغم أن هذه الكائنات باتت مكشوفة إلا أنها لا تخجل من تكرار
نفس الخطأ .!!
هذه النوعة تريد نسخ متطابقة في الفشل
وأن تتشبه الغابة كلها بهم .!!
و بالتالي فإن حال الغابة في ظل وجودهم
هرج و مرج و فوضى
وأمثالهم لا يمكن أحترامه بملء العين .

أهلًا عطاف، أهلًا بمن تنثر الابتسامة
رغم أنكِ تكتبين بجدية وحديثك دائمًا "سيدة" ربما يتخلله قليل من "السخرية"
وصحيح كلامك أحيانًا يجرّك الحماس لطريق خطأ فتقبل مهام فوق مهامك
وتخسر استمتاعك بالعمل، حتى وقت راحتك

صباح الأفكار المبهجة
صباح الحروف الأنيقة
جٌبلت النفس الزكية
على المرؤة
وهي شيمة من شيم
أصحاب النفوس العالية
وقدوتنا في ذلك محمد صلى الله
عليه وسلم ...
حيثُ تحمل من أجل الحفاظ على المرؤة
الأمور العظام ...
الإسلام جاء بتحصيل كل فضيلة
ونبذ كل رذيلة ....
تحية كبيرة لكِ إلهام المدائن المُلهمة

إلهام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

صباح الأفكار المبهجة
صباح الحروف الأنيقة
جٌبلت النفس الزكية
على المرؤة
وهي شيمة من شيم
أصحاب النفوس العالية
وقدوتنا في ذلك محمد صلى الله
عليه وسلم ...
حيثُ تحمل من أجل الحفاظ على المرؤة
الأمور العظام ...
الإسلام جاء بتحصيل كل فضيلة
ونبذ كل رذيلة ....
تحية كبيرة لكِ إلهام المدائن المُلهمة

تحية لحضورك الطيب ومداخلاتك الثرية، أهلًا هادي وأسعدك الله

هادي علي مدخلي معجب بهذا

نوعا معا أغلب الخصال الحميدة مؤذية لصاحبها في زمننا هذا
لأن الشرير يعتبر ذلك ضعف في حاملها و ليس رقي
فأغلب الناس نجدها طامعة فيهم مما يسبب لهم العناء
طبت و سلمت

إلهام معجب بهذا