ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات ،، الليلة، لن يموتَ أحد... // أحلام المصري ،،       عـاشقـان ...........       فيديو هدية للمنتدى { رسالة ...الى غائبة ..}       انصاف       سم أنياب الذئاب       ***أُحِبُّ اسْمِي***       أيها الشِّعْرُ .. كفى !       حِيْنَ يَكُوْنُ البَوْحُ جَرِيْمَة       نَمــــــْزُجُ فِي اَلشَّرَايِينِ دَمَـــــــــــــنَا حصري وبقلمي والتنسيق تصميمي       دفتر الحضور اليومي للأعضاء      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   ظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ ظ…ط¯ط§ط¦ظ† ط§ظ„ط¨ظˆط­ > المدائن الدينية والاجتماعية > آفاق الدهشة ومواسم الفرح

آفاق الدهشة ومواسم الفرح

( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . )



إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!

( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-15-2023, 07:50 PM   #41


الصورة الرمزية النقاء
النقاء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 302
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : اليوم (12:43 AM)
 المشاركات : 292,475 [ + ]
 التقييم :  704672
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet


افتراضي رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كَانَ حَيًّا مشاهدة المشاركة


جميلٌ أن أكون معكم
والأجمل من ذلك أنكم جعلتموني
أشعر أنني فيكم ولست معكم
لا يوجد أجمل من الاعتذار إلّا القلب
الذي يتقبله , ولو كان فيه منقصة كما
يشعر به بعض الناس , لما كان بمثابة الدِيَّة
عند العرب.!

إلى أحبائي في المدائن الباسقة

_ ثُلَّةُ الحُبِّ , أنتم
....



رَتِّلْ عَلَىٰ بَوْحِ المَدَائِنِ , حَاءَكْ
وَأَقِمْ لَهَا , حَتَّىٰ القِيَامَةِ , بَاءَكْ.!

بِالحُبِّ , قَبْلَ الحَرْفِ , تَكْسَبُ وُدَّهَا
فَاحْفَظْ مَحَبَّتَهَا , وَمُدَّ عَطَاءَكْ.!

هٰذِيْ المَدَائِنُ , فِيْ رَبِيْعٍ , دَائِمٍ
لَمْ يَبْقَ إِلَّا , أَنْ تُطِيْلَ غِنَاءَكْ.!

هَادِيْكَ : مُنْتَبِهٌ , يَقِيْكَ تَعَثُّرًا
وَعَصِيُّكَ : النُّوْرُ الْـ أَضَاءَ فَضَاءَكْ.!

وَسَفِيْرُكَ : الزَّاهِيْ أَتَمَّكَ مَأْمَنًا
وَحَكِيْمُكَ : الرَّاقِيْ أَزَاحَ عَنَاءَكْ.!

وَعَلِيْ : غَمَامٌ فِيْ رُبُوْعِكَ مَاطِرٌ
والصَّقْرُ عَبْدُ اللهِ , زَادَ ثَرَاءَكْ.!

بُشْرَاكَ : تَرْفُلُ كَالفَرَاشِةِ , هِمَّةً
وَالحَظُّ رَتَّبَ لِلْجَلَالِ , نَقَاءَكْ.!

وَجَمِيْعُ مَنْ فِيْ الصَّرْحِ , فَاحَ عَبِيْرُهُمْ
لَمَّا رَجَعْتَ , وَجَدَّدُوْا إيْوَاءَكْ.!

الآنَ : أَنْتَ مَعَ المَدَائِنِ , إِنَّهَا
فَرْدَوْسُ عِزٍّ , لَا تَمَلُّ بَقَاءَكْ.!

شَاطِرْ مُلُوْكَ الحَرْفِ , فِيْهَا رَوْعَةً
وَاعْمُرْ بمَا كَتَبَ المُلُوْكُ , عَرَاءَكْ.!

لـِ مَدَائِنِ البَوْحِ العَظِيْمَةِ , ثُلَّةٌ
مَا خَيَّبُوْا / بَعْدَ الإِلٰهِ , رَجَاءَكْ.!

أَقْبَلْتَ ظَمْآنًا , فَجَاؤُوْا كَوْثَرًا
فَنَهَلْتَ مِنْ أَنْقَىٰ الأَضَالِعِ , مَاءَكْ.!

عَنْ هٰؤُلَاءِ , الشِّعْرُ جَهَّزَ مَدْحَهُ
وَمَضَىٰ أَمَامَكَ كَالضُّحَىٰ , وَوَرَاءَكْ.!

قُلْ فِيْهِمُ الشِّعْرَ المُضَمَّخَ , بِالنَّدَىٰ
وَاحْمِلْ عَلَىٰ أَكْتَافِهِمْ , أَعْبَاءَكْ.!

وَاللهِ_ لَنْ يَفْتَرَّ شِعْرُكَ ضَاحِكًا
إِلَّا لـِ أَيْدٍ , نَاوَلَتْكَ , دَوَاءَكْ.!

_ أخوكم

كانَ حَيًّا






كم وكم وكم اشتياقنا لك يا يحيي شاعر المدائن وسيف الآدب والشعر
ننتظرك ستعود بإذن الله لمدائنك


 
 توقيع : النقاء



هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا

فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ



شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,


رد مع اقتباس
قديم 04-15-2023, 11:40 PM   #42


الصورة الرمزية عطاف المالكي
عطاف المالكي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 48
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (11:10 PM)
 المشاركات : 87,013 [ + ]
 التقييم :  283964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!



القدير كان حياً سيف المدائن والشاعر العذب
قصيدة تحمل أسمى وأرقى المشاعر
لأعضاء المدائن الكرام فهم بحق ذروة سنام الموقع
المهم
قصيدة كاملة مكملة ولا ينقصها إلا اسم عطاف
والأهم إذا عدت بإذن الله لاتنسى
أن تضيف شمس المدئن للقائمة كي يكمل
العقد


 
 توقيع : عطاف المالكي




أنا غُصنٌ نما من غصون الأدب
وإذا لم أكن أفضل من غيري
فأنا على الأقل مُخْتِلفَة عنهم




رد مع اقتباس
قديم 04-16-2023, 08:42 AM   #43


الصورة الرمزية يحيى
يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 517
 تاريخ التسجيل :  Oct 2021
 أخر زيارة : 05-10-2023 (12:33 AM)
 المشاركات : 6,573 [ + ]
 التقييم :  29457
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!



يحيى ليحيا
ما قرأت أرق عذوبة من هذا البيان
شاعراً قدّر فقدر
لله بيانك الشهي

.


 
 توقيع : يحيى

كلما تفكرت في أرجى عمل عملته
في حياتي وأرجو أن ألاقي الله فيه
سارعتُ إلى "أمي" أعانقها
أسولف لها عن زمان
أمطرها بالحب والحنان فإذا نامت !
هتفت: ‏يا الله!
أعلم بتقصيري
ولكنني بهذه الملامح البريئة ألاقيك وأتقرب إليك.


رد مع اقتباس
قديم 04-16-2023, 09:59 AM   #44


الصورة الرمزية بُشْرَى
بُشْرَى متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (09:22 PM)
 المشاركات : 221,104 [ + ]
 التقييم :  727385
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Indianred


افتراضي رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي مشاهدة المشاركة
القدير كان حياً سيف المدائن والشاعر العذب
قصيدة تحمل أسمى وأرقى المشاعر
لأعضاء المدائن الكرام فهم بحق ذروة سنام الموقع
المهم
قصيدة كاملة مكملة ولا ينقصها إلا اسم عطاف
والأهم إذا عدت بإذن الله لاتنسى
أن تضيف شمس المدئن للقائمة كي يكمل
العقد
.
.


القصيدة أنت
كل الحروف فيها نورك يا عطاف
مكتملة بوهجك السامق ..
ما أجملك !


 
 توقيع : بُشْرَى

.
.

يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية
دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية

#أبي


رد مع اقتباس
قديم 04-16-2023, 04:21 PM   #45


الصورة الرمزية عطاف المالكي
عطاف المالكي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 48
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (11:10 PM)
 المشاركات : 87,013 [ + ]
 التقييم :  283964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى مشاهدة المشاركة
.
.


القصيدة أنت
كل الحروف فيها نورك يا عطاف
مكتملة بوهجك السامق ..
ما أجملك !
بشرى المدائن أحبكِ في الله وبالله
وأنتِ تعلمين كم أعزك وكما يقال الطيور على
أشكالها تقع وكل إناء بما فيه ينضح
وياحظ من اقترب منكِ وعرف حقيقتك في الواقع وبالمواقع
بشرى رفيعة الأدب زكية اللسان وحسنة العشرة لطيفة المعاملة بعيدة عن النفاق والتفاهة والجدال علاوة على سعة ثقافتها
أما شاعرنا القدير كان حياً (يحي المشعل) فهو أشهر من نار على علم
ولا يحتاج أن يُعرّف وقد خصني بقصيدة وما ذكرته من باب الدعابة والمزاح البريء
أما ما نثره سيد شعراء المدائن (كان حياً)
وخص عطاف المدائن حيث قال
عطاف أنصتي إليكِ

كثيرًا : تُحِبُّ أباها , الفتاةْ
وما كانتِ الغيمَ , لولا سماهْ

أحبَّتهُ حُبًّا يلِيقُ بِه
كَحُبِّ التقِيِّ لِفرضِ الصلاةْ.!

وأحلىٰ مِنَ الشَّدْوِ في أُذنِها
خُطَاهُ الأنيقُ , وصوتُ عصاهْ.!

وبِـ الرغمِ مِنْ كَوْنِه آدَمِيْ
كَأَلْفِ مَلَاكٍ كَرِيْمٍ , تَرَاهْ.!

...


ثم أنصتي إليكِ مرة أخرى

لقد شدني حرفك ومن خلاله
تذكرت قصيدة قديمة كتبتها
على لسان أنثىٰ فقدت والدها
أتيت بها الآن بعد أن عدلت فيها
اسم الفاقدة إلى عطاف ، كمشاركة
مني في واجب العزاء ولو كان قبل حقبة
من الزمن ، فالشعور الجميل ليس له وقت
محدد .!

_ مرثية أب على لسان فاقدة

أبتي رحلـتَ من الـفنـاءِ إلى البقـاء
وتركـتَ فينا الجـرحَ يفعلُ مايشاء

وأخذتَ من أجسـادِنـا أرواحَنـا
حزنـاً , ونحن الصَّابرونَ على القضاء

أبقـيتَ ماأبـقيتَ ؟ أبقـيتَ الأسـى
يشـوي وجـوهَ الأقـربـا والأصدقـاء

أحقـيقةٌ ستـغـيبُ عـن أنـظـارِنـا
أبداً , ولن يأتي بموكـبكَ الرَّجاء

أحقـيقـــةٌ سـنـعــودُ دونـك ياأبـي
عـطـشـى وكـلُّ الأرضِ ينـبـوعٌ ومـاء

عـطـشـى لوجهـكَ نستقـيهِ بـراءةً
وتبـسُّـمـاً , لمَّـا يبعـثـرُنا العنـاء

أحقـيقــةٌ غـــادرتَـنـا في لـيـلـةٍ
كانت لنا عيداً فـمـزَّقهـا البـلاء

أحقيقةٌ ستنامُ في عُمقِ الـثَّـرى
وأنا عـلـيـه كـأنتَ يـاأبـتـي سـواء

أحقيقةٌ قل لي ... وكيف يقول لي
من روحهُ فـاضت إلى ربِّ السَّمـاء

أحقيقـةٌ سـأعـيـشُ عنـكَ بعـيدةً
ويلاهـــُ إنَّ العيشَ أكـثرُهـُ هباء

أوَ لم تكن عرشـاً وكـنتُ مـليكـةً
أختـالُ عزاًّ في جـنـابِ الأقويـاء

مامن نفيسٍ أشتهيهِ .. وجدتُّهُ
قبل السؤالِ .. أكنتَ تقرأُ ماأشاء ؟

دلَّـلـتنـي أيَّـامَ كـنتَ وبعدمـا
ولَّـيـتَ ولىَّ عن { عطافِ } الإحـتـفـاء

والله إنَّ الـكونَ بعـدكَ فـارغٌ
رغـم الـجمـيعِ ولاعنـاقَ ولا احتـواء

ياراحـتـي قـبـل الـغـيابِ وحسرتـي
بعد الغيابِ وددتُ لو أنَّي الفداء

ياخـافـقـاً في خـافـقـي أحـيـا بـهِ
وبه انـطـلقـتُ ومـا الـتـفـتُّ إلى الـوراء

هتَّانُ كـفِّـكَ لـم يدع قحطـاً بنا
إلاَّ سـقـا والـيوم تـحصُـدُهُ دعـاء

أبتـي ووجـهُ الأرضِ بـلَّلَهُ الذي
فـاضت به عينـي وضـاق بيَ الفضاء

ياكـلَّ فـاجـعـةٍ تدُبُّ علـى الدُّنا
هل يستطعنَ تحمُّـلَ الوَجَعِ النَّساء ؟

لا يسـتـطـعنَ فهنَّ جـرحٌ نـازفٌ
في الـفقـدِ إنَّ الـفقـدَ ليس له دواء

رحماك ياربَّاهـُ إنَّ فـجـيـعـتي
نـارٌ تـلـظَّـت بين أوردةِ الـدِّمـاء

أحيـا حـيـاةً لاتـسـرُّ أحـبَّـتـي
وأجـاملُ الأغرابَ يُجبرُنـِي العزاء

أبكي بكـاءَ الأمهـاتِ كـأنَّني
ولدي فقدتُ فـيـا لهذا الإسـتيـاء

بـمـدامع الـثـكـلـى بكيـتُـكَ يـاأبي
أعلمـتَ كالـثَّـكـلـى إذا اندلعَ الـبـكـاء ؟

أهديتُ وجهكَ في رحـيـلِـكَ قبلةً
مازلتُ أغبِطُها عليكَ بلا انتهاء

لـن تنتـهـي فلقد بدأتُـكَ قصَّةً
عنوانُها { ذكــراكَ في رئتي الهواء}

ستعيشُ في {صبحي ، وليليَ ، ليس لي
إلاَّكــَ أحملهُ على كـتـفِ الوفاء

ربَّاهـُ ضيفُكَ مـن سـلالـةِ مـاجدٍ
كـالـرَّاسـيـاتِ ومـا عرفتُ لهُ انحاء

ربَّاهـُ ضيفُكَ مـن عَـلِـيَّـةِ قـومِـهِ
لـكـنَّـهُ خَـفـَضَ الـجـنـاحَ ومـا أساء

تحـلـو لـه الـدنيـا بذكــرِكَ دائماً
وتـعـودُ بعد الـذِّكـرِ شـدَّتُـهُ رخـاء

ربَّـاهُـ ضيفُكَ جاء من حرم الهدى
بعد الـطَّوافِ وليلةَ انسكـبَ الضِّياء

ربَّـاهُـ ضـيـفُـكَ مـؤمـنٌ مـتـمـسِّكـٌ
بشرائــعِ الدِّينِ الحـنيفِ بـلا مِـراء

ربَّـاهـُ ضيفُـكَ لـم ينم عن فرضهِ
صلَّى الصَّباحَ بما توضأَ للعـشـاء

هـذي مـسـاجـدُنـا سـتـشـهـدُ أنَّه
يـعــتـادُهـا لمَّـا يُـعـطِّـرهـا الـنِّـداء

بـشَّـرتَ من يمشـي لها في ظلمةٍ
بالنُّورِ بين يديهِ في يومِ الـجـزاء

ربَّـاهـُ هـجــرتُـهُ إلـيـكَ فـوفِّـهِ
أجـراً وخذهُ إلى مـقـرِّ الأتـقـيـاء

أنـزِلـهُ مـنـزِلَـةَ الـكــرامِ فــإنَّــه
رجـلٌ خـلـوقٌ من طـبـائـعـهِ الـحياء

في جـنَّـةٍ تـشـتـاقُ كـلَّ مـوحِّـدٍ
والـشَّـوقُ أسـمـى مـايـراهـُ الأوفــيــاء

فـوق الأرائـِـكِ ثــوبُــهُ مـن سندسٍ
خُضْـرٍ , وتلقاهـُ الملائِكُ بالـثَّـنـاء

في ظلِّها الممدودِ يرفـلُ بـاسمـاً
بين الزهورِ كـأنَّهُ قـمـرُ السَّماء

للـكـوثـرِ الأسنـى ويشـربُ شربَةً
من كـفِّ سـيِّـدنـا وخـيـر الأنبيـاء

والحمـدُ للـرحـمـنِ حـمـداً ذاًئعـاً
حين السُّرورِ وحين يحتدمُ البلاء

وصلاةُ ربي والسَّـلامُ على الذي
أهـدى شـفـاعـتَهُ لأمَّـتِـهِ نـقـاء
وقصيدة أخرى ولا يسعني نسخها الآن
والأهم ننتظر عودته على أحر من الجمر
فهو حقاً شاعر بالفطرة والمدائن لاغنى عنه
سلام عليه وله حيث يكون


 
 توقيع : عطاف المالكي




أنا غُصنٌ نما من غصون الأدب
وإذا لم أكن أفضل من غيري
فأنا على الأقل مُخْتِلفَة عنهم



التعديل الأخير تم بواسطة عطاف المالكي ; 04-16-2023 الساعة 09:55 PM

رد مع اقتباس
قديم 04-16-2023, 11:45 PM   #46


الصورة الرمزية بُشْرَى
بُشْرَى متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (09:22 PM)
 المشاركات : 221,104 [ + ]
 التقييم :  727385
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Indianred


افتراضي رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!



.
.


الله الله يا عطاف
والشعر فيك يُقال
صح لسان شاعرنا سيف المدائن ..
والله يذكره بالخير ..أصيل
ويرده إلينا ردّا جميلا كما عهدناه

شكرا يا غالية على ما قلتيه في حقي
بعض ما عندكم من الخلق والأدب
سلمت روحك وكثر الله من أمثالك ..
دمت يا عطاف للمدائن منارة الأدب ..


 
 توقيع : بُشْرَى

.
.

يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية
دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية

#أبي


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إلىٰ أين..؟! رجل من الشرق مقهى المدائن 184 12-11-2023 10:32 PM
وَأَنتِ المَنُّ , وَالسَّلْوَىٰ.! كَانَ حَيًّا سحرُ المدائن 24 08-08-2022 07:57 PM
إلىٰ رجلٍ مِنْ نور.! ( شَ , قـَ رجل من الشرق سحرُ المدائن 37 12-09-2021 07:12 PM
عامٌ علىٰ عام..! رجل من الشرق سحرُ المدائن 38 09-03-2021 07:15 PM
برقيَّة عاجلة إلىٰ أنثىٰ مظلومة.! رجل من الشرق سحرُ المدائن 22 08-26-2021 07:15 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 02:50 AM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas